مصر.. وفاة سودانية تجبر طائرة على الهبوط
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تسببت وفاة مراهقة سودانية على متن طائرة، كانت متجهة من تشاد إلى القاهرة، إلى الهبوط اضطرارياً في مطار أسيوط الدولي.
وبحسب صحف مصرية، أصيبت مراهقة سودانية تدعى "رشيدة.إ" عمرها 16 عاماً بهبوط حاد في الدورة الدموية على متن الرحلة، ما استدعى قائد الطائرة للهبوط بشكل اضطراري في مطار أسيوط، لمحاولة إنقاذ الفتاة بأقصى سرعة.
وتلقى مدير أمن أسيوط، اللواء وائل نصار، إخطاراً من غرفة عمليات النجدة يفيد بهبوط الطائرة اضطرارياً، بعد وفاة الراكبة السودانية.
وحاول أطباء الحجر الصحي في مطار أسيوط إنعاش الفتاة باستخدام تقنية الإنعاش القلبي الرئوي (CPR)، لكن دون جدوى، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى الإيمان العام، وفقاً لوسائل إعلام مصرية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر السودان
إقرأ أيضاً:
جريمة عمرها 50 عاما.. حذاء يعيد الأمل للشرطة في حل لغز مقتل مراهقة
بعد مرور أكثر من نصف قرن على جريمة قتل مروعة، راحت ضحيتها المراهقة جاكلين جونز، تم الكشف عن تفاصيل جديدة قد تقود إلى فك لغز الجريمة، التي وقعت في جنوب غرب لندن عام 1973.
وعُثر على جثة جاكلين، البالغة من العمر 16 عامًا، بالقرب من محطة في غرب العاصمة الإنجليزية لندن، ومعها حذاؤها فقط، فيما اختفت باقي ملابسها.
أحذية الفتاة تحمل أدلة جنائيةويعتقد خبراء علم الجريمة، أن الأحذية قد تحمل أدلة جنائية كان من المستحيل تحليلها في الماضي بسبب محدودية التكنولوجيا، وفقا لصحية ذا صن.
ديفيد ويلسون، خبير في علم الجريمة، أشار إلى أهمية إعادة تحليل الأدلة القديمة، باستخدام تقنيات الطب الشرعي الحديث، مؤكدًا أن الأحذية قد تكون مفتاحًا لكشف القاتل.
القضية قيد المراجعة حتى الآنالجريمة وقعت في حقبة خالية من كاميرات المراقبة وتقنيات الحمض النووي المتقدمة، ما صعّب العثور على الجاني آنذاك، ورغم مرور 50 عامًا دون تواصل بين الشرطة وعائلة الضحية، لا تزال القضية قيد المراجعة.
إعادة فتح القضية مرة أخرىوأكدت شقيقة جاكلين، سوزان تشرش، أنها لم تتلق أي معلومات جديدة من الشرطة منذ التسعينيات، عندما تم ربط اسم القاتل المتسلسل روبرت بلاك بالقضية، الذي قتل ما يصل إلى 49 شخصًا، وذلك بعد تحليل الحمض النووي.
الخبراء يطالبون الشرطة الآن بإعادة التحقيق في القضية ومراجعة الأدلة القديمة، على أمل تحقيق العدالة لعائلة جاكلين بعد كل هذه السنوات.