تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، وصول إجمالي عدد الخدمات التي قدمتها مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» منذ انطلاقها لـ62 مليونا و989 ألفاً و819 خدمة.

وخلال الأيام الأربع الماضية، قدمت المبادرة 6 ملايين و895 ألفا و210 خدمات، حيث استفاد من خدمات المبادرة في مجال تمكين وتدريب المرأة 24 ألفا و368 مستفيدة، وذلك عبر 139 خدمة ونشاط، كما تم توزيع 7.

3 طن لحوم وسلع تموينية، وصلت لـ 7 آلاف و386 أسرة، علاوة على 9 قوافل مجتمعية شاملة استفاد منها 18 ألفاً و509 مواطنين، و100 ندوة توعوية وعلمية وتثقيفية لجميع الفئات، بعدد مشاركين بلغ 2.525 مشاركاً.

وتضمنت فعاليات المبادرة خلال الأربعة أيام الماضية، تقديم 108 آلاف خدمة في مختلف الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية، وتم تنفيذ حملات توعية ورفع الوعي بأهمية «الألف يوم الأولى» في حياة الطفل  من خلال الرائدات الاجتماعيات، استفاد منها 39 ألفا و159 مواطنا، ومساعدات اجتماعية (تعليم، ومنح، وزواج، وتعويضات) لـ 17 ألفاً و361 مواطنا، وتوزيع سلات غذائية ووجبات ساخنة على 2.395 أسرة من الفئات الأولى بالرعاية، إلى جانب توزيع 2.739 بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة، وتقديم الخدمات التأهيلية  من خلال مؤسسات رعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة لـ 5 آلاف و509 مواطنين، وتوزيع بطاقات برنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة لـ 66 ألفاً و931 مستفيدا، واستفادة 19 ألفا و599 سيدة من مشروع تدريب المرأة الريفية.

ونفذت «بداية» حملات طرق الأبواب للتوعية عن مخاطر الإدمان والتعاطي لـ22 ألفاً و761 شابا وشابة، علاوة على تقديم 5 ملايين و650 ألف خدمة صحية، من خلال 54 قافلة طبية، تشمل خدمات علاجية ووقائية وتنظيم الأسرة، وزيارات منزلية، وزيارات متابعة الحمل، ونمو الطفل.

كما تضمنت الفعاليات تنظيم 1.350 فعالية ثقافية متنوعة، ما بين ندوات ومحاضرات وورش وعروض مسرحية استفاد منها قرابة 70 ألفاً و500 مواطن، وفتح 35 فصل محو أمية استفاد منها 513 مواطنا وتنفيذ قوافل امتحانات لإصدار شهادات محو الأمية، استفاد منها 383 مواطنا في المحافظات المختلفة،  
وتمويل 638 مشروع متوسط وصغير ومتناهي الصغر للشباب وللأسر الأولى بالرعاية، وتنفيذ ندوات عن الشمول المالي من خلال الرائدات، استفاد منها 4 آلاف و 400 مستفيد، إلى جانب تقديم 191 ألفا و233 خدمة بيطرية، متمثلة في خدمات التجريع والرش وحملات التحصين، ورعاية تناسلية، وعلاج دواجن، وصحة عامة، وندوات إرشادية، و12 ورشة تفاعلية لرفع وعي الطلبة بأهمية الحفاظ على المياه بمشاركة 847 مستفيدا.

ونفذت مبادرة «بداية» أنشطة تدريبية ضمن البرنامج القومي «مودة» للمقبلين على الزواج استفاد منها 6 آلاف و471 متدربا، إلى جانب تكثيف تقديم خدمات التوثيق والتصديق على المحررات الرسمية في فترات عمل مسائية، من خلال الوحدات المتنقلة بلغت هذه الخدمات 3 آلاف و514 خدمة، في مختلف المحافظات، إلى جانب تنظيم 12 فعالية لنشر ثقافة السلامة والصحة المهنية والإسعافات الأولية، وتوعية الحقوق والواجبات للعمال في ظل قانون العمل المصري، بمشاركة 311 من العاملين بالمنشآت المختلفة في القطاع العام.

وقامت المبادرة بتوزيع عقود عمل على 60 مواطنا من ذوي الاحتياجات الخاصة، كما استخرجت 84 شهادة مستوى المهارة، وتراخيص مزاولة الحرفة للعمالة غير المنتظمة، وبدء إجراءات التأمين الاجتماعي والصحي، بالإضافة إلى تخريج 10 من متدربي مهنة التفصيل والخياطة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشبابية والرياضية استفاد منها استفاد من إلى جانب من خلال

إقرأ أيضاً:

الكاظمي يعود إلى بغداد.. هل هي بداية لمشروع سياسي جديد؟

عاد رئيس الوزراء العراقي السابق مصطفى الكاظمي إلى العاصمة بغداد بعد غياب دام أكثر من عامين ونصف، في مفاجأة سياسية كبيرة، ما أثار العديد من التساؤلات حول دوافع عودته، لا سيما مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقررة نهاية العام الحالي.

وحطت طائرة خاصة في مطار بغداد الدولي، حيث وصل الكاظمي إلى منزله في منطقة الجادرية وسط العاصمة، وقد تزامنت عودته مع نشاط مكثف على الساحة السياسية، حيث بدأت أجندته بالازدحام باللقاءات مع شخصيات سياسية بارزة، منها مقتدى الصدر ومحمد الحلبوسي، كما بدأت بعض المنصات الإعلامية القريبة من الكاظمي في استعادة نشاطها بشكل لافت.

في حديث له مع إحدى المحطات التلفزيونية القريبة من فصائل الحشد الشعبي، صرح الكاظمي قائلاً إنه يريد "خدمة ناسنا"، في إشارة واضحة إلى نشاط سياسي مرتقب قد يرتبط بالانتخابات البرلمانية القادمة. هذا التصريح، إلى جانب زياراته للمسؤولين السياسيين، يفتح المجال للتكهنات حول مشروع سياسي جديد قد يسعى الكاظمي لقيادته في المرحلة المقبلة.

استقبل الكاظمي زعيم "تيار الحكمة" عمار الحكيم الذي هنأه بالعودة إلى العراق، ما يشير إلى أن الكاظمي يحاول تجميع الدعم من مختلف الأطراف السياسية العراقية.


وعانى الكاظمي خلال فترة ولايته من تحديات كبيرة، منها محاولة اغتياله في 2020 عبر هجوم صاروخي على منزله، بالإضافة إلى اتهامات له بالتواطؤ في اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني والقيادي في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس.

وعلى الرغم من تلك التحديات، لم يتوقف الكاظمي عن مواصلة أنشطته السياسية، إذ كانت هناك إشارات إلى أنه لا يزال يحظى بدعم من بعض القوى المدنية والليبرالية في العراق، خاصةً بعد استقالة رئيس الحكومة السابق عادل عبد المهدي.

من ناحية أخرى، يرى بعض المحللين السياسيين، أن عودة الكاظمي قد تكون محاولة لتهدئة الوضع السياسي المتوتر في العراق، حيث قال الباحث غالب الدعمي، إنه قد يعمل على التوسط بين الفرقاء السياسيين.

وأضاف الدعمي أنه يعتقد أن الكاظمي، بفضل علاقاته مع كل من إيران والولايات المتحدة، قد يصبح مرشحاً محتملاً لرئاسة الوزراء في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • الرئيس التنفيذي للشركة لـ«الاتحاد»: 55 مليون مطالبة مالية تلقتها «ضمان» خلال 2024
  • 75 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى
  • الكاظمي يعود إلى بغداد.. هل هي بداية لمشروع سياسي جديد؟
  • وزير الصحة يبحث مع رئيس مجلس السكان الدولي التوسع في تقديم خدمات تنمية الأسرة
  • وزير الصحة من نيويورك: التوسع في تقديم خدمات تنمية الأسرة
  • وزير الصحة يبحث مع رئيس السكان الدولي بنيويورك التوسع في تقديم خدمات تنمية الأسرة
  • انقطاع خدمة مايكروسوفت يترك آلاف المستخدمين دون وصول
  • واشنطن ترسل 3 آلاف جندي إلى حدود المكسيك
  • 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك
  • فعالية توعوية في التعامل مع الأدوية برمضان