2024-10-23najwaسابق ضمن أنشطة “الشهر الوردي”… فعالية توعوية في حي ‏الوعر بحمص ‏ انظر ايضاًضمن أنشطة “الشهر الوردي”… فعالية توعوية في حي ‏الوعر بحمص ‏

حمص-سانا‏ ضمن الحملة الوطنية للتوعية حول مرض سرطان الثدي التي أطلقتها وزارة الصحة وشهر التوعية …

آخر الأخبار 2024-10-23مسؤول روسي: منظمات غربية متطرفة هي من تجند المرتزقة لصالح أوكرانيا 2024-10-23قوات الاحتلال تجرف مساحات من الأراضي الفلسطينية غرب سلفيت 2024-10-23أوشاكوف: محادثات الرئيس بوتين في اليوم الأول من قمة بريكس كانت ناجحة 2024-10-23الجلالي يتسلم رسالة من رئيس مجلس الدولة الصيني تتعلق بسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين 2024-10-23لليوم الـ 19… الاحتلال يواصل إبادة شمال قطاع غزة 2024-10-23المقاومة اللبنانية تستهدف عدة مواقع للعدو الإسرائيلي 2024-10-23منظمة تشيكية تخصص 1.

5 مليون كورون لدعم النازحين اللبنانيين 2024-10-23بوتين: روسيا تسعى لتعزيز مكانة بريكس وتظهر مسؤوليتها عن الوضع في العالم بالأفعال وليس بالأقوال 2024-10-23إحداث نافذة واحدة في نقل حماة لتسهيل تركيب اللوحات الجديدة 2024-10-23ارتفاع أسعار الذهب

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مَراسيم بتعيين محافظين جدد لخمس محافظات 2024-10-17 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية 2024-09-23الأحداث على حقيقتها عام مضى على جريمة قطع مياه علوك عن أهالي محافظة الحسكة 2024-10-10 وحدات الهندسة تفجر عبوة ناسفة زرعها إرهابيون قرب سوق نايف التجاري بدرعا 2024-10-10صور من سورية منوعات الصين تطور نظاماً ذكياً للإنذار المبكر ضد آفات النباتات وأمراضها 2024-10-22 مصرع شخصين وإنقاذ 22 إثر غرق قارب يقل مهاجرين في بحر إيجه 2024-10-21فرص عمل العدل تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من حملة إجازة الحقوق 2024-10-21 الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة الثانية من مسابقتها لعام 2024 2024-10-19الصحافة وتزعم أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر… ابن عربي- بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2024-10-21 محلل سياسي تشيكي: الولايات المتحدة مسؤولة عن الاعتداءات الإجرامية الإسرائيلية في الشرق الأوسط 2024-10-15حدث في مثل هذا اليوم 2024-10-2323 تشرين الأول 1983- تفجير مقر القوات الفرنسية جنوب لبنان، ما أدى إلى مقتل 56 منهم 2024-10-2222 تشرين الأول 1956 -اختطاف طائرة مغربية كانت تقل زعماء الثورة الجزائرية 2024-10-2121 تشرين الأول 1967 – إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات على يد القوات البحرية المصرية 2024-10-2020 تشرين الأول 1981 – الاتحاد السوفييتي يمنح بعثة منظمة التحرير الفلسطينية بموسكو صفة دبلوماسية 2024-10-1919 تشرين الأول 1954 – جمال عبد الناصر يوقع على اتفاقية الجلاء البريطاني عن مصر خلال 20 شهراً 2024-10-1818 تشرين الأول 2011 – إتمام عملية تبادل 477 أسيراً فلسطينياً في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال جلعاد شاليط
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

فن صناعة “اليوم التالي” بنكهة المقاومة

يمانيون../
منذ اليوم الأول للعدوان الصهيو-أمريكي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023م، ظن الكيان الصهيوني واهما أن عدوانه الشامل سيمكنه من فرض أجندة “اليوم التالي” على قطاع غزة بعيداً عن حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية في الوقت الذي تنهار فيه المشاريع الاستعمارية تحت ضربات المقاومة الموجعة المصممة على أن تصنع يومها التالي بيدها، لا بيد غيرها.

وفي الخطاب السياسي الصهيوني، فيما يتعلق بـ”اليوم التالي” للحرب دار النقاش حول من هي الجهة التي ستدير القطاع، ومستقبل سلاح المقاومة والبنية العسكرية، وعلاقة الكيان الغاصب بقطاع غزة التي تشمل إمكانيات فرض احتلال جديد أو العودة للاستيطان؛ وأخيرا عن إعادة الإعمار وتمويله وشروطه، وهو ما سعى الكيان الصهيوني إلى تحويله إلى الملف الأقوى بيده عبر تدمير غير مسبوق في نطاقه.

وعلى الرغم من تصاعد الدعوات من اليمين الصهيوني المتطرف، مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، لإعادة المستوطنات إلى غزة، فإن حضور حماس القوي في قطاع غزة، كما تكشف منذ بدء تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى، وعودة أكثر من 700 ألف فلسطيني الى شمال القطاع المدمر وتشبث الفلسطينيين بأرضهم وعودة حماس التدريجية كسلطة شبه حصرية على القطاع يعقد المشهد أمام الكيان الصهيوني ويؤكد أن المقاومة الفلسطينية وفصائلها المتعددة هي من تحدد اليوم التالي.

وسبق أن صرح القيادي في حركة (حماس) محمود المرداوي أن الحركة شكلت لجنة لإدارة الحكم بقطاع غزة في اليوم التالي للحرب بالتوافق مع أغلب الفصائل الفلسطينية، غير أننا “اصطدمنا بموقف حركة فتح، لكننا سنستمر في البحث عن خيار وطني يتوافق مع متطلبات اللحظة الراهنة”.

وأوضح المرداوي أن “حركة حماس ما زالت عند أهدافها وغاياتها التي شُكلت من أجلها، والتي تتصل بالحرية واستقلال الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال وهزيمته”.. مؤكدا أن “هذا لا يعني أن أدوات الوصول إلى هذه الأهداف جامدة، فمن الممكن أن تتغير في الشكل والعناوين”.

وبعد الطوفان الملحمي الذي غيّر شكل وأولويات وتحالفات السياسة الدولية في الشرق الأوسط، يبدو أن حماس ستتجه إلى طوفان داخلي، لبلسمة جراح أبناء الشعب الفلسطيني وإغاثتهم وإعادة البناء السياسي من خلال رص الصفوف والوحدة على أساس استكمال المشروع القائم على أسس وطنية لها علاقة بالحقوق والثوابت الفلسطينية.

وبعد ذلك البحث عن آليات لإدارة قطاع غزة بما يفتح الباب لكل القوى السياسية والمجتمعية حتى نعكس إرادة هذا الشعب كما كان موحدا في الميدان وفي مواجهة الاحتلال والصبر والثبات، على أن يكون موحدا في الموقف والرؤية والإطار السياسي الذي يحكم ويدير قطاع غزة لاحقا.

ويتذرع العدو الصهيوني بأن بقاء حماس في الحكم سيبرر استمرار الحرب، لكن لكي تسحب حركة حماس البساط من تحته فيجب أن توفر الحركة رواية وسردية سياسية تسهم في جمع أكبر عدد من الدول العربية والإقليمية والدولية لإسناد رؤيتها وموقفها السياسي والبحث عن خيار وطني يتوافق مع متطلبات اللحظة.

وستظل حركة حماس متمسكة وملتزمة بأهدافها وغاياتها التي شُكلت من أجلها والتي تتصل بالحرية واستقلال الشعب الفلسطيني ودحر الاحتلال وهزيمته، والمشاهد التي شاهدها العالم أجمع سواء من خلال الصمود والثبات في قطاع غزة والبسالة والإبداع في المقاومة، أو المشاهد التي ظهرت أثناء تسليم المجندات وإطلاق سراح الأسيرات، تؤكد كلها أن حجم الدعم والإسناد والإيمان بموقف حماس ومشروعها كبير جدا.

وتؤكد حركة حماس أنها ستقوم بما هو واجب عليها تجاه الشعب الفلسطيني من خلال إعادة الإعمار المادي والنفسي والمعنوي، وتسخير كل الموارد للفلسطينيين، خاصة المادية والبشرية في الضفة الغربية وغيرها في كل مكان، لتوجيهها باتجاه تحقيق هذه الأهداف.

ويستشف المتابع لسير حركة حماس وتاريخها أن الوحدة الفلسطينية تعد هدفا ومطلبا للحركة، فقد دأبت الحركة على تقديمها في كل المحطات فهي تؤيد أي شكل من أشكال الوحدة السياسية لإدارة الشأن السياسي والاجتماعي في قطاع غزة بهدف إعادة الإعمار ولملمة جراح أبناء الشعب الفلسطيني في حين تؤكد حماس أن أبوابها مفتوحة لاستيعاب كل مطلب يسمح بإدارة كاملة وشاملة لغزة، كما تضمن ضرورة وحدة النظام السياسي الفلسطيني والجغرافيا الفلسطينية، وهذه ضمانة لشراكة الكل الوطني الفلسطيني.

وبالتالي، فحماس مع حكومة وحدة وتوافق فلسطيني تقوم على أساس القانون الأساسي الفلسطيني، وتجسد التطلع الذي يسعى الشعب الفلسطيني المناضل لتحقيقه في ظل الظروف السياسية وموازين القوى الدولية، فالعدو الصهيوني قد مارس الجرائم في كل المحطات وكل العقود التي احتل فيها أرض فلسطين، كما في عام 1948 وفي دير ياسين وفي كفر قاسم والظاهرية وصبرا وشاتيلا وحروب غزة، والحروب التي خاضها مع الدول العربية، وفي كلها لم يكن مقيدا بأخلاق أو محددات.

وخلاصة القول إن العدو الصهيوني حاول منع هذه المقاومة من تحقيق أهدافها في الحرية والاستقلال لكن صمود الشعب الفلسطيني وثباته أكد ارتباطه بأهدافه ووطنه وإصراره على نيل حقوقه، وهذا له صلة بطبيعة العدو واستعداده للذهاب بعيدا في عمليات القتل وارتكاب الجرائم، لكن لا حرية من دون تضحية ولا تضحية إلا في سياق عملية ومسيرة تحررية كما يخوضها في الوقت الحاضر الشعب الفلسطيني، وستتكلل بالحرية والنصر.

سبأ عبدالعزيز الحزي

مقالات مشابهة

  • اقتحامات في نابلس والخليل وكتيبة جنين تستهدف آلية للاحتلال
  • “الخارجية الفلسطينية” تُحذِّر من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر تعليمات للجيش بإعداد خطة للسماح لسكان غزة بالمغادرة
  • حماس تزف منفذ عملية “تياسير” البطولية
  • باحث: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلم أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن نزعها
  • فن صناعة “اليوم التالي” بنكهة المقاومة
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • مراقبون: عملية “تياسير” اختبار لفشل عملية “السور الحديدي”
  • حماس تبارك عملية حاجز “تياسير” وتؤكد: جرائم الاحتلال لن تمر دون عقاب
  • “حماس”: عملية “حاجز تياسير” تأكيد على أن جرائم الاحتلال شمال الضفة لن تمر دون عقاب