درك عنابة يطيح بـ 5 مسلحين اعتدوا على صاحب محل
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تمكن مستخدمو الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بعين الباردة مجموعة عنابة، من توقيف 5 أشخاص مشتبه فيهم، اعتدوا على صاحب نقطة بيع لحوم بيضاء والسطو باستعمال أسلحة بيضاء مع التهديد بالقتل.
وأوضح بيان لذات السلك الأمني، أن مستخدمي الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بعين الباردة مجموعة عنابة. تلقو شكوى بخصوص تعرض صاحب نقطة بيع لحوم بيضاء إلى الإعتداء.
ليتم بعدها مباشرة وباستغلال مقطع الفيديو المتداول تم تفعيل عنصر الإستعلام وتكثيف البحث والتحري. مع استغلال كافة الوسائل التقنية أين تم تحديد هوية المشتبه فيهم ورصد مواقعهم، من توقيفهم بعد وضع خطة محكمة.
وأشار المصدر نفسه، أنه بعد التعمق في التحقيق واتخاذ كافة الإجراءات القانونية تم التنقل إلى ولاية مجاورة. وإيقاف الرأس المدبر للعملية.
كما أوضح أنه العملية أسفرت عن توقيف 05 أشخاص مشتبه فيهم، فيما لا يزال شخصان آخران تم تحديد هويتهما في حالة فرار. متورطون في جناية تكوين جمعية أشرار لغرض الإعداد لإرتكاب جناية. السرقة بتوفر ظرفي التعدد وإستحظار مركبة باستعمال سلاح أبيض، التهديد بالقتل وهو الاعتداء الذي رصدته كاميرات المراقبة بمحل الضحية وتم تداوله بشكل واسع عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وفور الإنتهاء من التحقيق سيتم تقديم المشتبه فيهم أمام الجهات القضائية المختصة، حسب ذات البيان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: لابد ألا تكن سوريا مركزا للتحريض أو التهديد لأي من دول الجوار
أكد بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، أهمية ألا تكون سوريا مركزا للتحريض أو التهديد لأي دولة من دول الجوار والمنطقة، مشيرا إلى أنه تباحث مع وزير الخارجية التركي حول كيفية العمل المشترك لتحقيق الاستقرار والأمن في ليبيا وأهمية دعم الجهود الوطنية الليبية في إطار تعزيز الحل الليبي واحترام دور المؤسسات الوطنية الليبية وأهمية إنهاء الانقسام الحالي في السلطة التنفيذية وإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن.
وأضاف «عبدالعاطي»، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنه تم التأكيد على أهمية خروج جميع القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة من البلاد بما يحفظ لليبيا وحدتها وسيادتها ويحقق أمنها ومصالح شعبها الشقيق، فضلا عن الاتفاق على العمل المشترك لتحقيق الأمن والاستقرار بداخلها من واقع التعاون بين الدولتين.
وتابع: «تطرقنا إلى الأوضاع في لبنان ورحبنا بانتخاب الرئيس اللبناني جوزيف عون، ونتطلع بأن تكن هذه الخطوات انطلاقة لعودة الاستقرار إلى لبنان بما يحقق تطلعات شعبه الشقيق، وأكدنا على ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار والالتزام بتنفيذه بما في ذلك من خلال انسحاب إسرائيل الكامل وغير المنقوص من لبنان وتطبيق قرار مجلس الأمن 1701».