أعلن العشرات من جنود الجيش الإسرائيلي رفضهم تنفيذ الأوامر العسكرية في الحرب الدائرة الآن في قطاع غزة ولبنان، مطالبين الحكومة الإسرائيلية بالتوصل إلى اتفاق بشأن إتمام صفقة الرهائن، وعدم إطالة أمد الحرب أكثر من ذلك.

ويستعرض 24 في هذا التقرير قوانين التجنيد في إسرائيل، وعقوبة رفض أداء الخدمة والتهرب منها، وكيف يؤثر ذلك على الوضع العسكري داخل الجيش الإسرائيلي، في ظل الحرب الدائرة الآن في قطاع غزة وجنوب لبنان.

قانون التجنيد في إسرائيل

وينص قانون التجنيد في إسرائيل على أنه إجباري للرجال والنساء من المواطنين في إسرائيل فوق 18 عاماً باستثناء غير اليهود وطلبة المدارس الدينية "الحريديم"، والذين آثاروا أزمة مؤخراً، بعد قرار المحكمة بانضمامهم للجيش.

وتستمر فترة التجنيد 24 شهراً للنساء و36 شهراً للرجال، وفي يونيو (حزيران) 2024، أصدرت المحكمة العليا في إسرائيل قراراً بالإجماع يعلن أن اليهود الحريديم يخضعون للخدمة العسكرية الإلزامية، وبالتالي اختتمت ما يقرب من 80 عاماً من الإعفاء، وبعد ذلك، بدأ الجيش في تجنيد الرجال الحريديم في الشهر التالي.

وينص قانون الخدمة الدفاعية الإسرائيلي على أن جميع المواطنين الإسرائيليين الذين يستوفون متطلبات التجنيد يجب أن يخدموا في الجيش عند بلوغهم سن 18 عاماً، ما لم يكونوا مؤهلين لإعفاءات محددة.

وفي عام 1949، سن الكنيست قانون الخدمة الدفاعية، الذي منح قوات الدفاع الإسرائيلية سلطة تجنيد أي مواطن يبلغ من العمر 18 عاماً أو أكثر، وصدر أمر مؤقت في 10 يناير (كانون الثاني) 1968، مدد فترة الخدمة لمدة 6 أشهر إضافية عن ما تم تحديده مس، مما أدى إلى 36 شهراً للرجال و24 شهراً للنساء.

واعتباراً من عام 2015، تم تعديل متطلب الخدمة للرجال إلى 32 شهراً، ولكن في عام 2020، تم إعادته إلى 30 شهراً، بعد قرار اتخذ في عام 2016.

وتم تأجيل هذا التخفيض لاحقاً في عام 2021، وينطبق التزام التجنيد على جميع الإسرائيليين والمقيمين الدائمين في السن القانوني، في حين يتم منح الإعفاءات من التجنيد لأسباب مختلفة، بما في ذلك القضايا الطبية ومتطلبات الأفراد العسكريين. يُطلب من العديد من الأفراد الذين يستوفون خدمتهم العسكرية الإلزامية بعد ذلك المشاركة في الخدمة الاحتياطية بناءً على احتياجات الجيش.

ودفعت القيود الاقتصادية التي تواجهها قوات الجيش الإسرائيلي إلى إعادة تقييم هيكلها التنظيمي، مما أدى إلى انتقال تدريجي نحو إطار عسكري أكثر معاصرة وتطوراً.

????????BREAKING IDF SOLDIERS ARE DESERTING THEIR POSITIONS

Israeli army is losing moral and soldiers are in rebellion - Israeli Hamakom

The Israeli media quoted several Israeli soldiers who explained why they refused to continue fighting ????????

'We're sitting ducks on a shooting… pic.twitter.com/DKL9dhgEKd

— Conlustro Research (@ConlustroR) October 22, 2024 عقوبات التهرب ورفض أداء الخدمة

يتزايد أعداد رافضي الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ولا يُصاحب ذلك تغطية إعلامية كبيرة، إلا أنه يظهر من حين لآخر تصريحات لبعض هؤلاء الرافضين، مثل ذلك الشاب اليهودي الذي طلب الحصول على حق الإقامة الدائمة في المملكة المتحدة خوفاً من تعرضه للسجن باعتباره هارباً من الخدمة العسكرية، أو الفتاة "شاحر بيرتس" التي سُجنت 3 مرات بسبب رفضها أداء الخدمة العسكرية. وفتاة أخرى تًدعى "هليل رابين" تعرضت للسجن 4 مرات لرفضها القيام بالخدمة العسكرية انطلاقاً من تمسكها باللاعنف.

وحذر رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق جابي أشكنازي من تعاظم ظاهرة التهرب من الخدمة العسكرية، وأكد أن استمرارها سيقود إلى وضع لا يغدو فيه سوى قلة تلتحق بالجيش.

وفي عام 2010 اظهرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، أن في عام 2019 سيتهرب 1 بين كل 4 إسرائيليين من التجنيد.

وتشير التوقعات الإحصائية لعام 2019 لقسم القوى البشرية التابع للجيش الإسرائيلي إلى أن 12,600 من الشباب في سن التجنيد يتجهون للتدين أو لطرق أخرى للتهرب من التجنيد.

وبموجب القانون العسكري الإسرائيلي، تختلف العقوبات المفروضة على التهرب من الخدمة العسكرية تبعاً لما إذا كان التهرب من الخدمة العسكرية يشكل غياباً بدون إذن أو فراراً من الخدمة، وتنص المادة 94 من قانون القضاء العسكري على أنه في غياب مبرر معقول، "يعاقب على التغيب عن الخدمة بدون إذن بالسجن لمدة 3 سنوات"، في حين يعاقب على الفرار، أو "التغيب عن الخدمة العسكرية بنية عدم العودة إلى الجيش، بالسجن لمدة 15 عاماً".

ووفقاً لممثل منظمة نيو بروفايل، فإن الأشخاص الذين يفشلون باستمرار في الحضور للخدمة العسكرية قد يُحكم عليهم بالسجن مراراً وتكراراً.

⚡Israeli soldiers are refusing to serve on the Lebanese border, with both soldiers and their families calling for Smotrich and Ben Gvir to go to locations like Kfar Kila, Adaisseh, Yaroun, Maroun, Aita, and Blida. pic.twitter.com/Y5mg6Ud3Bk

— Calista ???????? (@Calistadarrow) October 16, 2024

ووفقاً للجنة العامة لمناهضة التعذيب في إسرائيل "PCATI"، وهي منظمة غير حكومية إسرائيلية، فإن الجنود الذين لا يطيعون الأوامر القانونية يرتكبون جريمة عسكرية وينص القانون الإسرائيلي على أن الجندي الذي يخالف أمراً غير قانوني لن يواجه الملاحقة القضائية، في حين أن الجندي الذي يطيع أمراً غير قانوني قد يُدان جنائياً، وعلى سبيل المثال، قد يُعاقب الجندي الذي يطيع أمراً بإطلاق النار على مدنيين عُزّل بالسجن، وبالإضافة إلى ذلك، فإن القائد الأعلى الذي يلاحظ جنوداً يسيئون معاملة أحد المعتقلين، حتى ولو لم يكن القائد منتمياً إلى وحدته، يخاطر بالتعرض للملاحقة الجنائية باعتباره "شريكاً ومتواطئاً في الاعتداء" إذا لم يتدخل لوقف الاعتداء .
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل إسرائيل عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار التجنید فی إسرائیل من الخدمة العسکریة الجیش الإسرائیلی التهرب من فی عام على أن

إقرأ أيضاً:

بعد قرار ماكرون منع مشاركتها بـ”يورونافال” العسكري.. إسرائيل تشكو فرنسا

المناطق_متابعات

اقش الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين، التصعيد الجاري في الشرق الأوسط لاسيما في لبنان وغزة، وفيما يتعلق بقطاع غزة قال الرئيس ماكرون إن تصفية يحيى السنوار يجب أن تكون فرصة لبدء مرحلة جديدة من المفاوضات بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وتحرير جميع الرهائن والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية بكميات كبيرة إلى سكان قطاع غزة.

وفيما يخص الوضع الخطير في لبنان طلب الرئيس ماكرون من نتنياهو بالمحافظة على البنية التحتية وحماية السكان المدنيين ويتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أسرع وقت ممكن.

أخبار قد تهمك بالخمسة.. الهلال يرد الاعتبار أمام العين 21 أكتوبر 2024 - 9:28 مساءً هاريس: ترمب سيخسر انتخابات الرئاسة لـ”افتقاره إلى اللياقة” 21 أكتوبر 2024 - 9:26 مساءً

واستنكر الرئيس ماكرون الإجراءات التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي ضد نفوذ قوات “اليونيفيل” وأعرب عن رغبته في أن تلعب الأمم المتحدة دورها كاملا في جنوب لبنان لتمكين العودة للسكان المدنيين في منازلهم، بأمان، على جانبي الحدود بين لبنان وإسرائيل وفق “العربية”.

“الخطر الإيراني”

وأضاف بيان الإليزيه بأن الرئيس ماكرون ناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو مسؤولية إيران في انتشار الأزمات في منطقة الشرق الأوسط، وأعرب ماكرون عن تصميمه على مواصلة الحوار المطلوب مع سلطات طهران للحصول على ضمانات منها بشأن برنامج إيران النووي وبرنامجها الباليستي وسياستها الإقليمية لاسيما مع دول الجوار.

واتفق الرئيس ماكرون ونتنياهو على البقاء باتصال وثيق لحل جميع المشكلات الطارئة حتى الوصول إلى حل نهائي لتصعيد الحرب والعمل على إيقافها .

“إسرائيل تشكو الرئيس ماكرون”

إجراءات قانونية قامت بها وزارة الخارجية الإسرائيلية ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد منعها من المشاركة بمعرض للأسلحة في فرنسا وهو موعد سنوي سيقام قريبا لمعرض تجاري بحري عسكري، وقرار منع الشركات الإسرائيلية هو أحدث واقعة في خلاف يغذيه قلق حكومة ماكرون تجاه تصرفات إسرائيل في حربي غزة ولبنان.

فيما أمر وزير الخارجية الإسرائيلي “يسرائيل كاتس” الأحد وزارته ببدء إجراءات قانونية ضد الرئيس الفرنسي لمنعه الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض تجاري بحري عسكري سيقام قريبا في فرنسا.

وقال كاتس في بيان على منصة التواصل الاجتماعي إكس: “وجهت وزارة الخارجية باتخاذ إجراء قانوني ودبلوماسي ضد الرئيس الفرنسي… لقرار منع الشركات الإسرائيلية من عرض منتجاتها في معرض صالون “يورونافال” في باريس الشهر المقبل”.

وأضاف: “مقاطعة الشركات الإسرائيلية وهو الثاني بعد منع إسرائيل من المشاركة السنة الماضية، أو فرض أوضاع غير مقبولة هي إجراءات غير ديمقراطية غير مقبولة بين دولتين صديقتين. حث الرئيس ماكرون على إلغائها كليا”، وقرار منع الشركات الإسرائيلية هو أحدث خلاف يرافقه قلق حكومة ماكرون تجاه تصرفات إسرائيل في حربها على غزة ولبنان.

“الوفود الإسرائيلية ممنوعة”

وقالت شركة “يورونافال” المنظمة للمعرض، الذي من المقرر أن يقام في باريس بين الرابع والسابع من نوفمبر/تشرين الثاني، في بيان إن الحكومة الفرنسية أبلغتها بأنه غير مسموح للوفود الإسرائيلية بإقامة منصات أو عرض معدات في المعرض لكن يمكنها الحضور فقط وأضافت أن سبع شركات ستتأثر بهذا القرار.

يأتي هذا القرار في ظل فشل الجهود الفرنسية للتوصل إلى هدنة في الصراع الدائر بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبناني واستياء فرنسي من تصرفات إسرائيل في لبنان.

ويأتي هذا الحظر بعد فشل الجهود الفرنسية للتوصل إلى هدنة في الصراع الدائر بين إسرائيل وجماعة حزب الله، وبعد أن كثفت إسرائيل الغارات الجوية على أهداف للجماعة في لبنان. وهذه هي المرة الثانية هذا العام التي تحظر فيها فرنسا مشاركة الشركات الإسرائيلية في معرض رئيسي بمجال الدفاع.

وقالت فرنسا في مايو/أيار إن الظروف ليست مناسبة للشركات للمشاركة بينما يدعو الرئيس ماكرون إسرائيل إلى وقف العمليات في غزة”. ولم ترد وزارة الدفاع أو وزارة الخارجية أو السفارة الإسرائيلية على طلبات للتعليق.

“سجال بين ماكرون ونتنياهو”

وأدت العمليات الإسرائيلية إلى سقوط عدد كبير من القتلى المدنيين ما دفع الحلفاء الغربيين، ومنهم فرنسا، إلى الدعوة إلى وقف فوري للأعمال القتالية.

وتزايد السجال الدبلوماسي بين ماكرون ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأسابيع القليلة الماضية بعد أن عملت باريس مع واشنطن للاتفاق على هدنة لمدة 21 يوما بين إسرائيل وجماعة حزب الله تؤدي إلى فتح الباب أمام مفاوضات للوصول إلى حل دبلوماسي طويل الأمد.

ورغم الاعتقاد بأن إسرائيل وافقت على الشروط، فوجئت فرنسا والولايات المتحدة عندما شنت إسرائيل في اليوم التالي ضربات قتلت فيها الأمين العام لجماعة حزب الله حسن نصر. ورفض نتنياهو وقفا لإطلاق النار لا يُفضي إلى منع حزب الله من إعادة التسلح وترتيب صفوفه.

وأثار ماكرون ضيق نتنياهو وحكومته عدة مرات في الأسابيع القليلة الماضية، لا سيما بعد أن وقعت قوات تابعة إلى الأمم المتحدة في مرمى نيران إسرائيل في جنوب لبنان.

“وقف الأسلحة الهجومية”

ودعا ماكرون إلى التوقف عن إمداد إسرائيل بالأسلحة الهجومية المستخدمة في قطاع غزة حيث قُتل آلاف المدنيين الفلسطينيين وتفجرت أزمة إنسانية جراء الحرب المستمرة منذ عام.

وذكر مسؤول فرنسي أن ماكرون قال في اجتماع لمجلس الوزراء أمس الثلاثاء إن نتنياهو يجب ألا ينسى أن بلاده أُنشئت بقرار من الأمم المتحدة.

وسعى وزير خارجية فرنسا “جان نويل بارو” إلى التقليل من أهمية التعليقات، قائلا إنها كانت تهدف إلى تذكير إسرائيل بأهمية احترام ميثاق الأمم المتحدة.

عندما قال الرئيس ماكرون مذكرا إسرائيل بأنها أنشئت بقرار أممي ونتنياهو يرد بأن “انتصار” العام 1948 أنشأ الدولة العبرية جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس الوزراء الفرنسي عندما سربت ما قاله الرئيس ماكرون “إن على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يتذكّر أن إسرائيل “أنشئت” بقرار من الأمم المتحدة”، معتبرا أنه لا يجب أن “يتنصل من قرارات” المنظمة الدولية.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 21 أكتوبر 2024 - 9:34 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 9:22 مساءًماكرون يزور المغرب أواخر أكتوبر أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 9:17 مساءًرئيس الطيران المدني: المملكة من الدول الرائدة في دعم الجهود العالمية للبحث والإنقاذ أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 9:11 مساءًأنشيلوتي يهاجم مبابي: أريد منه تسجيل الأهداف.. وليس الضغط على المنافس أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 9:04 مساءًميقاتي لهوكشتاين: القرار 1701 ركيزة استقرار المنطقة أبرز المواد21 أكتوبر 2024 - 8:42 مساءً“ابتسم” تجري 15 خدمة علاجية لتعود ابتسامة الطفلة جنى21 أكتوبر 2024 - 9:22 مساءًماكرون يزور المغرب أواخر أكتوبر21 أكتوبر 2024 - 9:17 مساءًرئيس الطيران المدني: المملكة من الدول الرائدة في دعم الجهود العالمية للبحث والإنقاذ21 أكتوبر 2024 - 9:11 مساءًأنشيلوتي يهاجم مبابي: أريد منه تسجيل الأهداف.. وليس الضغط على المنافس21 أكتوبر 2024 - 9:04 مساءًميقاتي لهوكشتاين: القرار 1701 ركيزة استقرار المنطقة21 أكتوبر 2024 - 8:42 مساءً“ابتسم” تجري 15 خدمة علاجية لتعود ابتسامة الطفلة جنى بالخمسة.. الهلال يرد الاعتبار أمام العين بالخمسة.. الهلال يرد الاعتبار أمام العين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. جنود الاحتلال الإسرائيلي يلوحون بـ”العصيان العسكري”
  • وصلوا إلى نقطة الانهيار.. جنود إسرائيليون يهددون بـ"العصيان العسكري".. عاجل
  • بعد التهديد.. إسرائيل تقصف الضاحية وتستهدف الأوزاعي لأوّل مرة!
  • بعد قرار ماكرون منع مشاركتها بـ”يورونافال” العسكري.. إسرائيل تشكو فرنسا
  • ما حقيقة عودة التجنيد الإلزامي للشباب في الأردن؟
  • آخر مواقع السيطرة العسكرية بين الجيش والدعم السريع بالخرطوم
  • أول رد رسمي من الجيش الكيتي على اتهامه بنقل الأسلحة من قواعده العسكرية إلى إسرائيل
  • الجيش الصهيوني في أزمة جديدة .. التجنيد أم استكمال التعليم؟
  • أحمد موسى: إسرائيل ذراع أمريكا العسكري