كيم جونغ أون يتفقد قواعد الصواريخ الاستراتيجية ويدعو قواته النووية للاستعداد (صور)
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية بأن الزعيم #كيم_جونغ_أون قام بتفقد قواعد #الصواريخ_الاستراتيجية، وأكد على أولوية مواصلة تحديث الأسلحة الصاروخية الاستراتيجية.
وقالت الوكالة في بيانها: “الرفيق كيم جونغ أون تفقد جاهزية قوات الردع الإستراتيجية للعمل، والتي ترتبط بشكل مباشر بأمن البلاد”.
وأضافت أن كيم جونغ أون أكد على أولوية تطوير الأسلحة الصاروخية الاستراتيجية، وقال إن #القوات_النووية لكوريا الشمالية يجب أن تكون مستعدة لاتخاذ إجراءات مضادة متسقة ردا على التهديدات الأمنية من الولايات المتحدة.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. عبارة في مقبرة 2024/10/23وأعلنت كوريا الشمالية الأربعاء الماضي أن أكثر من مليون شاب تطوّعوا للانضمام إلى الجيش هذا الأسبوع بعد إرسال الجيش الكوري الجنوبي مسيّرات إلى أجواء كوريا الشمالية.
وفجّرت بيونغ يانغ الأسبوع الماضي طرقات تحمل أهمية رمزية وسكك حديد تربط بين الكوريتين بعدما حذّرت من أن أي تحليق للمسيّرات سيعتبر إعلان حرب وأمرت الجنود المتمركزين عند الحدود بالاستعداد لإطلاق النار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيم جونغ أون الصواريخ الاستراتيجية القوات النووية کیم جونغ أون
إقرأ أيضاً:
بوتين يشيد بصواريخ “تسيركون” ويصفها بالأسلحة الاستراتيجية
روسيا – أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الصواريخ الروسية المضادة للسفن من طراز “تسيركون”، يمكن تصنيفها كأسلحة استراتيجية.
وأشار خلال محادثة مع بحارة الغواصة النووية “أرخانغيلسك” إلى أنه “بالنظر إلى قوة هذا السلاح ودقته وسرعته في الوصول إلى الهدف، يمكن تصنيفه بالتأكيد كنظام له أهمية استراتيجية”.
وأضاف بوتين أن روسيا كانت قوة بحرية عظيمة لعدة قرون، وستبذل كل ما في وسعها للحفاظ على هذه المكانة، بما في ذلك بناء غواصات وسفن سطحية جديدة وتحسين خصائصها.
وتم تطوير الصاروخ البحري الفرط صوتي “تسيركون” من قبل شركة الأسلحة الصاروخية التكتيكية (KTRV). وبحسب البيانات الرسمية، فإن أول حاملة لصواريخ “تسيركون” كانت سفينة الأسطول الشمالي “الأميرال غورشكوف”.
وفي ديسمبر 2021، أفادت الخدمة الصحفية لأسطول الشمال الروسي، بأن صاروخ “تسيركون” تم إطلاقه بنجاح من غواصة مرتين أثناء الاختبارات.
وفي وقت سابق، تم الإعلان رسميا عن وجود خطط لتجهيز الغواصات النووية المتعددة الأغراض من مشروع “ياسين-إم”، التي تحمل صواريخ مجنحة من طراز “أونيكس” و”كاليبر”، بصواريخ “تسيركون”.
وفي فبراير 2019، في خطابه أمام الجمعية الفيدرالية، صرح بوتين بأن صاروخ “تسيركون” سيكون قادرا على ضرب أهداف برية وبحرية على مسافة تزيد عن 1000 كيلومتر بسرعة تبلغ حوالي 9 ماخ.
وفي ديسمبر 2019، أعلن الرئيس أن العمل على صاروخ “تسيركون” الأسرع من الصوت، ليس فقط البحري بل البري أيضا، يسير وفقا للخطة.
المصدر: RT