المناظق_متابعاتطورعلماء روس علاجا فعالا للأورام الخبيثة، مؤكدين أن العقار أثبت سلامته وفعاليته بعد اجتيازه المرحلة التجريبية الأولى.وأعلن معهد البيولوجيا الكيميائية والطب الأساسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية اليوم الأربعاء، أن أول عقار روسي مضاد للأورام اجتاز بنجاح المرحلة الأولى من التجارب السريرية، وتم التأكد من سلامته وفعاليته وفقا لـ”سبوتنيك”.

وقد تم تطوير العقار من قبل معهد البيولوجيا الكيميائية والطب الأساسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ومركز ناقلات الأمراض في الهيئة الروسية لحماية حقوق المستهلكين، بالشراكة مع شركة “أونكوستار” في معهد “سكولكوفو” للعلوم والتكنولوجيا.“تم الانتهاء من المرحلة الأولى من التجارب السريرية لأول دواء روسي مضاد للأورام يعتمد على الفيروس المعدل وراثيًا “VV-GMCSF-Lact” ولم تؤكد التجارب سلامته فحسب، بل أظهرت أيضًا فعاليته في تثبيط نمو أورام الثدي”.كان الهدف من المرحلة الأولى من التجارب السريرية هو تقييم مدى سلامة الدواء وقابليته للتحمل ومعايير الحرائك الدوائية. في البداية، قام الأطباء بإعطائه مرة واحدة لمرضى مختلفين، ثم نظروا في كيفية تفاعل الجسم مع تكرار إعطائه.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الاختبارات السريرية المرحلة الأولى من

إقرأ أيضاً:

المرحلة الثانية من "اتفاق غزة".. الشيطان يكمن في التفاصيل

اليوم.. بدء مفاوضات المرحلة الثانية تزامنا مع زيارة نتنياهو لواشنطن

نجاح المرحلة الأولى يعزز فرص الانتقال للمرحلة الثانية

المرحلة الثانية تشمل إطلاق سراح بقية الأسرى الأحياء وانسحاب إسرائيل من غزة

قطر: لا خطة واضحة حول مباحثات المرحلة الثانية "حتى الآن"

ترامب والسيسي يؤكدان أهمية الاستمرار في تنفيذ المرحلتين الأولى والثانية وفق الإطار الزمني

◄ جدل حول خطط نتنياهو لتغيير تشكيلة وفد التفاوض الإسرائيلي

مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار مرهون باجتماع ترامب ونتنياهو

"حماس" تتوقع أن تكون الجولة المقبلة من التفاوض "معقدة وصعبة"

الرؤية- غرفة الأخبار

بحسب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، فإنه تم تحديد موعد بدء المحادثات بشأن المرحلة الثانية بعد مرور 16 يوما من المرحلة الأولى التي تستمر لمدة 42 يوما، إذ دخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ يوم 19 يناير 2025 وبعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية في القطاع، وهو ما يعني بدء المفاوضات التي تقود للمرحلة الثانية اليوم الإثنين، غير أن غياب صورة واضحة حول آلية التفاوض وتفاصيل تلك المرحلة يثير المخاوف حول طبيعة المرحلة وربما يفتح المجال أمام إجراءات غير متوقعة، لا سيما من الجانب الإسرائيلي.

وقالت إسرائيل إنها ستستأنف، الإثنين، المفاوضات غير المباشرة مع فصائل المقاومة بشأن المرحلة الثانية عبر الوسطاء. وتحدث بنيامين نتنياهو مساء السبت مع المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، واتفق الطرفان على أن "المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة الأسرى ستبدأ عندما يلتقيان في واشنطن الإثنين".

وبحسب البيان الإسرائيلي، فإنِّه بعد هذه المحادثات التي ستجرى بين إسرائيل وأمريكا في واشنطن، فمن المقرر أن يجري ويتكوف بعد ذلك محادثات خلال الأسبوع مع رئيس الوزراء القطري ومسؤولين مصريين رفيعي المستوى.

ونقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن "مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مرهون بنتائج اجتماع دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو، وإن عدم التحرك نحو المرحلة الثانية من الاتفاق قد يعني استمرار الحرب في غزة لعام آخر".

وسيكون الانتقال إلى المرحلة الثانية مبنياً على نجاح المرحلة الأولى من الاتفاق، ولذلك أكد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أهمية التزام الأطراف بتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار وضرورة بدء المرحلة الثانية، مشيرًا إلى أن الوسطاء بدؤوا الحديث مع الطرفين بشأن بدء مفاوضات المرحلة الثانية.

كما شدد على أهمية "انخراط الجانبين في المحادثات بنية حسنة"، ودعا الشركاء الدوليين إلى "الضغط لإنجاح المفاوضات بشأن غزة والتأكد من عدم عرقلتها".

كما أنه خلال الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أكد الجانبان أهمية الاستمرار في تنفيذ المرحلتين الأولى والثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعزيزه.

وحتى الآن، لا توجد أي تفاصيل واضحة حول محادثات المرحلة الثانية، بحب تصريحات رئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. كما أن وسائل إعلام أفادت بأن نتنياهو يخطط لتغيير تشكيلة وفد التفاوض الإسرائيلي وتعيين وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر رئيساً للوفد بدلاً من رئيس الموساد دافيد برنياع.

وأعلنت حركة حماس الفلسطينية استعدادها للانخراط في مفاوضات تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وفق ما نص عليه الاتفاق، مؤكدة أن الجولة المقبلة من عملية التفاوض ستكون معقدة وصعبة.

وعلى الرغم من عدم وضوح الرؤية حول هذه المرحلة المفصلية من المباحثات، إلا أن الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، أشار في وقت سابق إلى أن الانتقال إلى المرحلة الثانية سيكون مبنيا على نجاح المرحلة الأولى من الاتفاق، كما شدد الرئيس السابق على أن "إسرائيل ستتفاوض خلال الأسابيع الستة المقبلة، على الترتيبات اللازمة للمضي قدما إلى المرحلة الثانية، والتي ستمثل النهاية الحاسمة للحرب".

وقال بايدن: "عندما تبدأ المرحلة الثانية، سيكون هناك تبادل لإطلاق سراح الرهائن المتبقين على قيد الحياة، بما في ذلك الجنود الذكور، وستنسحب كل القوات الإسرائيلية المتبقية من غزة. وعندها سيصبح وقف إطلاق النار المؤقت دائما".

وأكد بايدن أن وقف إطلاق النار يجب أن يستمر طالما استمرت المناقشات بشأن الانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية، حتى لو استمرت أكثر من 6 أسابيع.

وتكتسب المرحلة الثانية أهمية استثنائية، كونها تمثل نقطة تحوّل في مسار هذه الحرب الغاشمة، ومتوقع أن تشمل إطلاق سراح جميع الأسرى الأحياء المتبقين، بمن فيهم الرجال دون سن الخمسين والجنود، كما سيتم الإفراج بشكل جماعي عن سجناء فلسطينيين، بالتزامن مع استمرار انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وتحويل وقف إطلاق النَّار المؤقت إلى دائم.

بينما من المفترض أن تتيح المرحلة الثالثة، إعادة إعمار قطاع غزة، وتحديد نموذج للحكم للقطاع الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • طيب روسي يكشف طريقة جديدة لعلاج السرطان
  • الهلال الأحمر بالجوف يطلق المرحلة الأولى من مشروع “معاذ” ويدرب منسوبي معهد تمكين التقني
  • حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت
  • هل تُمدد المرحلة الأولى من اتفاق غزة؟
  • إقبال كثيف من دارسي المرحلة التمهيدية على اختبارات العلوم الشرعية والعربية بالجامع الأزهر
  • نجاح انسخة الأولى من مهرجان جيميرجي مصر
  • الدفاع الروسية تعلن تدمير عشرات المسيرات الأوكرانية.. وكييف تحاول شن هجوم مضاد جديد
  • المرحلة الثانية من "اتفاق غزة".. الشيطان يكمن في التفاصيل
  • هل يشكل ترامب خطرًا على العالم بسبب مرض النرجسية الخبيثة؟
  • مقتل 15 أوكرانيا في هجوم روسي بالمسيرات الروسية