الهيئة السعودية للمعارض والمؤتمرات تشارك في المؤتمر الدولي للاجتماعات والمؤتمرات
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
شاركت الهيئة السعودية للمعارض والمؤتمرات، في أعمال القمة العالمية الـ 63 لـ “الجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات”، التي أقيمت في أبوظبي من 21 إلى 23 أكتوبر الجاري، بحضور قادة الصناعة والخبراء لمناقشة أحدث التطورات في قطاع المعارض والمؤتمرات.
وبيّن معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمعارض والمؤتمرات الأستاذ فهد بن عبدالمحسن الرشيد في جلسة وزارية بعنوان “تشكيل آفاق المستقبل”، أن المملكة هي أسرع الدول نموًا في قطاع المعارض والمؤتمرات بين دول مجموعة العشرين، وذلك نتيجة للتحول الذي تشهده المملكة في بيئة الأعمال تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
وأبرز الرشيد، المملكة كوجهة عالمية جاذبة لإقامة المعارض والمؤتمرات، مشيرًا إلى النمو في عدد رخص المعارض والمؤتمرات في المملكة، حيث تجاوزت نسبته 44% من عام 2019 إلى عام 2023.
وأعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمعارض والمؤتمرات، أن المملكة ستستضيف قمة دولية لقطاع المعارض والمؤتمرات في ديسمبر 2024.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المعارض والمؤتمرات
إقرأ أيضاً:
الهيئة القبطية الإنجيلية تشارك في فعالية "لا للتهجير" أمام معبر رفح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية في الفعالية الوطنية "تهجير الفلسطينيين خط أحمر... لا للتهجير"، التي أقيمت أمام معبر رفح، تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي.
وقد شاركت الهيئة في الفعالية بوفد يضم 50 متطوعًا من مختلف مجتمعات عملها، تعبيرًا عن رفضها القاطع لأي محاولات لتهجير الأشقاء الفلسطينيين، ودعمًا لحقهم في البقاء على أرضهم ووطنهم.
يأتي ذلك التزامًا مع الموقف الثابت للطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، التي أكدت في بيان رسمي سابق رفضها القاطع لمقترحات تهجير الفلسطينيين، معتبرةً أن هذه الأفكار تهدد مبادئ القانون الدولي والإنساني، وتتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. كما أشاد البيان بالدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، ورفض أي حلول لا تحقق العدالة والاستقرار في المنطقة.
وتؤكد الهيئة القبطية الإنجيلية أن مشاركتها في هذه الفعالية تأتي ضمن التزامها المجتمعي والإنساني بدعم القضايا العادلة، ورفض أي انتهاكات تمس حقوق الشعوب، مشددةً على أهمية تضافر الجهود لحماية الحقوق الفلسطينية، ودعم محاولات تحقيق السلام العادل والشامل.