عاجل. سيول تزعم أن بيونغيانغ أرسلت 3000 جندي إلى روسيا للمشاركة في الحرب ضد أوكرانيا
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
نقلت وكالة "رويترز" عن نواب في كوريا الجنوبية قولهم إن بيونغيانغ أرسلت 3000 جندي إلى روسيا للمشاركة في الحرب ضد أوكرانيا.
سيتم إضافة تفاصيل فور ورودها.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سيول تدعي أن بيونغيانغ تخطط لتدمير الطرقات الحدودية في وقت قريب طائرة عسكرية تعيد 97 شخصًا من لبنان إلى كوريا الجنوبية كوريا الجنوبية تكشف عن "هيومونو 5" أقوى صاروخ بالستي غير نووي يخترق تحصينات جارتها الشمالية روسيا كوريا الجنوبية الحرب في أوكرانياحزب الله يقصف تل أبيب واستعداد لاستيطان القطاع وبلينكن يؤكد: واشنطن ترفض "احتلال إسرائيل لغزة"
المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب روسيا كوريا الجنوبية الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 غزة روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الأمم المتحدة اقتصاد أزمة المهاجرين قتل حصار حركة حماس السياسة الأوروبية کوریا الجنوبیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية: المحكمة تصدر حكمها الجمعة بقضية عزل الرئيس
أعلنت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الثلاثاء، أنّها ستُصدر الجمعة المقبل، حُكمها في قضية الرئيس يون سوك يول الذي عزله البرلمان، بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وقالت المحكمة في بيان إنّ "الحُكم في قضية عزل الرئيس سيصدر في 4 أبريل (نيسان) الجاري".
وإذا صادقت المحكمة على عزل الرئيس سيتعيّن عندها إجراء انتخابات رئاسية جديدة خلال 60 يوماً. أما إذا نقضت المحكمة قرار البرلمان عزل الرئيس فسيعود لممارسة مهام منصبه.
(LEAD) Constitutional Court to rule on Yoon's impeachment Friday https://t.co/APsp9CRCwk
— Yonhap News Agency (@YonhapNews) April 1, 2025وكوريا الجنوبية غارقة في فوضى سياسية، منذ المحاولة الفاشلة التي قام بها يون ليل 3-4 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لفرض الأحكام العرفية في البلاد. ودفعت تلك المحاولة البرلمان إلى عزل الرئيس واتّهامه بـ"التمرد"، وإصدار القضاء مذكرة توقيف بحقه.
وقُبض على يون في 15 يناير (كانون الثاني) الماضي، لكنه خرج من الاحتجاز في 8 مارس (أذار) الماضي، عقب قرار قضائي أبطل مذكرة التوقيف الصادرة بحقّه.
ويون، وهو قاض سابق، أغرق بلاده التي تتمتع بنظام ديموقراطي في أزمة من خلال تعليقه الحكم المدني، وإرساله جنوداً إلى البرلمان لمنع النواب من نقض قراره. لكنّه اضطر للعودة عن خطوته بعد 6 ساعات فقط، إذ تمكن النواب من الاجتماع وإقرار مذكرة تطالب بعودة نظام الحكم المدني.
وبرّر الرئيس يومها فرض الأحكام العرفية، بتعطيل البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة إقرار ميزانية الدولة.