صحيفة الاتحاد:
2024-10-23@16:21:48 GMT

سوبوسلاي حزين لإصابته بـ «العقم»!

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

 
لايبزج (د ب أ)

أخبار ذات صلة فينيسيوس «التقييم 10» في «الأبطال»! 10 أرقام عن مباراة ليفربول ولايبزج


يعمل نجم منتخب المجر دومينيك سوبوسلاي بقوة، من أجل تطوير قدراته الهجومية، لكنه أكد أن الأمر الأهم يتلخص في القيام ببعض الأعمال الخاصة لارني سلوت مدربه في ليفربول الإنجليزي.
وسجل سوبوسلاي ثمانية أهداف، خلال 55 مباراة مع ليفربول الموسم الماضي، لكنه سجل مرة واحدة فقط هذا الموسم، خلال الفوز على ميلان 3-1 في دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي، وبسبب ذلك تذمر بعض مشجعي ليفربول، وأحياناً مدربه سلوت.


وأشار سوبوسلاي «23 عاماً» إلى أنه يقضي ساعات طويلة داخل ملعب التدريبات لتطوير قدراته، لكنه يهتم بنتائج الفريق بشكل أكبر من إحصائياته الخاصة.
ولدى سؤاله عما إذا كان سعيداً بمستواه قبل مواجهة فريقه السابق لايبزج الألماني الأربعاء في دوري الأبطال، أكد نجم منتخب المجر أنه غير سعيد.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن سوبوسلاي قوله: «قد تصبح الأمور أفضل دائماً، لذا لا أشعر بالسعادة، يمكنني اللعب بشكل أفضل، يمكنني تسجيل المزيد من الأهداف، وتقديم المزيد من التمريرات الحاسمة، لكني أقوم بعمل خاص من أجل الفريق وهذا هو الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لي». وأضاف، «إذا كنا في الصدارة، وأنا لا أسجل أهدافاً، سأتقبل الأمر، أحاول العمل على الأمر، أن أكون في وضعية تسجيل المزيد من الأهداف، سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكني موجود».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا الدوري الإنجليزي ليفربول أرني سلوت

إقرأ أيضاً:

النقد الدولي: نمو الاقتصاد العالمي مستقر عند 3.2% لكنه دون التطلعات

الاقتصاد نيوز - متابعة

يرى صندوق النقد الدولي أن نمو الاقتصاد العالمي سيستقر للعامين الجاري والمقبل عند 3.2% دون تغيير يُذكر؛ "لكنه يبقى مخيباً للآمال".

بحسب تقرير آفاق الاقتصاد العالمي، لم تتغير تقريباً توقعات نمو اقتصاد العالم عن تلك الواردة في يوليو، حيث خفضها الصندوق للعام المقبل0.1 نقطة مئوية، وأبقاها دون تغيير للعام الحالي. وساهم رفع التوقعات للولايات المتحدة ودول آسيا الناشئة في تعويض التخفيضات للاقتصادات المتقدمة الأخرى وخاصة منطقة اليورو.

تواجه الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية اضطرابات على مستوى إنتاج وشحن السلع الأساسية، والتوترات الجيوسياسية، والأحداث المناخية المتطرفة، ما دفع المؤسسة المالية المُقرضة إلى تخفيض التوقعات للشرق الأوسط وآسيا الوسطى ومنطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

تم تعويض هذه التخفيضات من خلال رفع التوقعات لآسيا الناشئة، حيث يؤدي الطلب المتزايد على أشباه الموصلات والإلكترونيات، مدفوعاً باستثمارات كبيرة في الذكاء الاصطناعي، إلى تعزيز النمو، وفقاً للتقرير.

استهلاك قوي في أميركا

في الولايات المتحدة، أكبر اقتصاد في العالم، عدل صندوق النقد توقع النمو لعام 2024 برفعه إلى 2.8%، وهو ما يزيد بنحو 0.2 نقطة مئوية عن توقعات يوليو، وذلك بفضل النتائج القوية في الاستهلاك مع الزيادات القوية في الأجور، إضافة إلى انتعاش الاستثمار غير السكني.

في المقابل، يُتوقع أن يتباطأ نمو الاقتصاد الأميركي إلى 2.2% في العام المقبل، رغم فارق الزيادة بنحو 0.3 نقطة عن التوقعات قبل ثلاثة أشهر، وذلك مرده إلى تشديد السياسة المالية تدريجياً وتباطؤ سوق العمل مما سيُؤدي إلى تباطؤ الاستهلاك. 

على مستوى منطقة اليورو، ذكر التقرير أن النمو وصل أدنى مستوياته في عام 2023 بنسبة 0.4% ومن المتوقع أن يُسجل 0.8% هذا العام و1.2% العام المقبل، وسيكون ذلك مدفوعاً بالطلب المحلي القوي بفضل ارتفاع الأجور ودعم الاستثمار مع توقع التخفيف التدريجي للسياسة النقدية. لكن النمو المتوقع يبقى أضعف قليلاً من التوقعات السابقة في يوليو وأبريل بنحو 0.1 نقطة و0.3 نقطة مئوية توالياً.

الهند أفضل نمو في "بريكس"

بين دول "بريكس" الكبرى، سينمو الاقتصاد الروسي هذا العام 3.6% بزيادة 0.4 نقطة مئوية عن توقع يوليو، لكن سينخفض إلى 1.3% العام المقبل بفارق ناقص 0.2 نقطة مئوية عن توقعات قبل ثلاثة أشهر.

وفي البرازيل رفع الصندوق توقعه لنمو الاقتصاد هذا العام إلى 3% بزيادة 0.9 نقطة مئوية عن توقع يوليو، لكنه خفضه للعام المقبل إلى 2.2% بفارق 0.2 نقطة مئوية.

ستسجل جنوب أفريقيا أضعف نمو بين الدول الكبرى للتكتل، بنحو 1.1% هذا العام بزيادة 0.2 نقطة مئوية عن آخر التوقعات، وإلى 1.5% العام المقبل بزيادة 0.3 نقطة مئوية، وفقاً لتوقعات التقرير.

يتوقع الصندوق أن تُسجل الصين نمواً بنحو 4.8% هذا العام منخفضاً بـ0.2 نقطة مئوية عن توقعات يوليو، فيما تم إبقاء توقع العام المقبل في 4.5% مستقراً دون مراجعة.

ومن المرتقب أن يسجل الاقتصاد الهندي أعلى نمو هذا العام بين دول المنطقة بنحو 7% هذا العام، و6.5% العام المقبل، وهي توقعات لم تخضع لتغيير منذ يوليو.

5 مخاطر سلبية قائمة

قال صندوق النقد الدولي إن الانخفاض العالمي في التضخم يُشكل علامة فارقة رئيسية، لكن المخاطر السلبية آخذة في الارتفاع وهي تهيمن الآن على التوقعات الاقتصادية، أبرزها: تصعيد الصراعات الإقليمية، وبقاء السياسة النقدية متشددة لفترة طويلة، واحتمال عودة التقلبات في الأسواق المالية مع التأثيرات السلبية على أسواق الديون السيادية، وتباطؤ النمو بشكل أعمق في الصين والاستمرار في تصعيد السياسات الحمائية.

بعد أن بلغت معدلات التضخم الرئيسية ذروتها عند 9.4% على أساس سنوي في الربع الثالث من عام 2022، من المتوقع الآن أن تصل إلى 3.5% بحلول نهاية عام 2025، وهو أقل من متوسط ​​المستوى البالغ 3.6% بين عامي 2000 و2019، وفقاً لأرقام التقرير.

من المتوقع أن ينخفض ​​معدل التضخم العالمي من متوسط ​​سنوي قدره 6.7% في عام 2023 إلى 5.8% هذا العام، وإلى 4.3% في العام المقبل، مع عودة الاقتصادات المتقدمة إلى أهدافها التضخمية في وقت أقرب من الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، وفقاً لتوقعات صندوق النقد الدولي.

مقالات مشابهة

  • جيرارد: نتدرب في ‎الاتفاق متأخرًا بسبب مباريات ‎ليفربول
  • النقد الدولي: نمو الاقتصاد العالمي مستقر عند 3.2% لكنه دون التطلعات
  • “يرما” ثالث عروض مهرجان السويداء المسرحي
  • مسؤول أمريكي: بلينكن لن يزور الأردن غدا لكنه سيتوجه إلى السعودية
  • تقرير: السنوار تلقى عرضا من مصر.. لكنه رفضه
  • فان دايك يبدأ محادثات بشأن مستقبله مع ليفربول
  • فان يبدأ محادثات بشأن مستقبله مع ليفربول
  • غارة فجرا على حزين في قضاء بعلبك
  • طريقة جديدة لعلاج العقم غير المبرر لدى النساء