“سيتي ديفلوبرز” تتألق كراعية لبطولة UFC 308 وتكشف النقاب عن مشروعها الفاخر “Allura” في أبوظبي
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
في خطوة مثيرة تعكس التزامها بتقديم تجارب استثنائية تجمع بين الرياضة والترفيه، أعلنت شركة سيتي ديفلوبرز، الرائدة في مجال التطوير العقاري، عن رعايتها لبطولة UFC 308. ستُقام هذه البطولة المرتقبة في 26 أكتوبر 2024 في الاتحاد أرينا بأبوظبي، حيث ستجمع بين النجوم البارزين إيليا توبيوريا وماكس هولواي في مواجهة نارية.
تُعتبر هذه الرعاية جزءاً من استراتيجية سيتي ديفلوبرز لتعزيز تواصلها مع المجتمع وخلق تجارب لا تُنسى لعملائها. وقد أعرب زوريز مالك، الرئيس التنفيذي للشركة، عن حماسه لهذا الحدث قائلاً: “نحن فخورون برعاية حدث بحجم UFC 308، والذي يُعد فرصة مثالية لتعزيز علاقتنا مع الجمهور وإثراء تجربة عملائنا من خلال توسيع تجربة VIP. كما أن هذا الحدث يوفر لنا منصة لعرض مشروعنا الجديد ‘Allura’ الذي يُجسّد رؤيتنا للحياة العصرية.”
وسيشهد الحدث حضور كبار السماسرة والعملاء في أمسية فاخرة تجمع بين الإثارة والتشويق، مما يجعلها فرصة مثالية للتفاعل مع عشاق الرياضة والترفيه. كما ستقدم سيتي ديفلوبرز للجمهور فرصة للفوز بتذكرتين لحضور البطولة، في مبادرة تهدف لتعزيز التفاعل والتواصل مع المجتمع المحلي.
مشروع “Allura”، الذي سيتم تسليط الضوء عليه خلال الحدث، يُمثل جوهر الحياة الفخمة والتوازن المثالي بين العمل والحياة، وهو ما يعكس قيم الابتكار التي تتبناها سيتي ديفلوبرز.
لمزيد من المعلومات حول البطولة والمشروع الجديد، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.citideveloper.com.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
الجزيرة – جواهر الدهيم
شاركت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض “إنسان ” في ملتقى ( تأهيل الفئات الأكثر عرضة ) الذي نظمه المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية تحت شعار نحو دعم شامل وتمكين مستدام، والذي استهدف المختصين والجهات المختصة بتقديم الدعم للفئات الأكثر عرضة من الأشخاص ذوي الإعاقة والأيتام والمعنفين والأحداث والسجناء وأسرهم.
وتضمنت مشاركة الجمعية بورقة عمل قدمها مدير عام الجمعية محمد بن سعد المحارب بعنوان ” دور جمعيات ومؤسسات رعاية الأيتام في المملكة في تقديم الدعم بأشكاله النفسي والوقائي والتأهيل” تناول فيها أهم الدراسات وأحدثها في الجمعيات الخيرية والخدمات المقدمة للمستفيدين بجميع المجالات، إضافة إلى أهمية الدور التكاملي بين القطاعات الثلاثة لتحقيق الدعم النفسي والوقائي والتأهيلي، والاعتبارات الأساسية للدور التكاملي والتي تمثلت في احتياج الطفل اليتيم إلى التوجيه والإرشاد، وقلة تجاوب الطلبة مع المرشدين، إضافة إلى ميل اليتيم إلى العزلة والانطوائية أو الانفصال عن الآخرين، والسلوك غير السوي لدى اليتيم لجذب الانتباه.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز في دورتها الثانية
كما عرج المحارب بالحديث إلى أدوار الأخصائي الاجتماعي في رعاية الأيتام، ونماذج التكامل الثلاث الإنمائي والوقائي والتأهيلي عند العمل مع الجمعيات الخيرية لرعاية الأيتام، والمهارات الحياتية واللازمة للتعامل مع الأيتام، وأنواع البرنامج الوقائي ووسائل التحقق، وأمثلة للنموذج العلاجي، وأنواع الرعاية التأهيلية للطفل، والأساليب العلاجية لبرنامج التدخل المهني.
وقدم المحارب عبر ورقة العمل مجموعة من التوصيات أبرزها تحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والأهلي وغير الربحي بما يخدم الأطفال الأيتام، والعمل على تطبيق تجربة جمعية إنسان على بقية الجمعيات التي تعنى برعاية الأيتام. والتكامل بين الجوانب النمائية والوقائية والعلاجية التأهيلية.
وكذلك العمل على رعاية الأيتام من جميع الجوانب النفسية، والاجتماعية، والتثقيفية والتحصيلية، إضافة إلى الاهتمامات بالحاجات النفسية والاجتماعية لدى الأيتام، وضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين عند وضع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية، وتحقيق التكامل والتنسيق بين جميع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال الأيتام، وأهمية بناء الثقة وإشراك الأسرة والمجتمع في برامج وخدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة من قبل الجمعيات بما يسهم في تقبلهم ومشاركتهم في هذه البرامج والخدمات.