بالفيديو.. ابنة شويكار في ذكرى وفاة والدتها: "كانت متواضعة دائما وبحب كل أعمالها"
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قالت منة الجواهرجي، ابنة الفنانة الراحلة شويكار، إنها تحيي ذكرى وفاة والدتها بقراءة القرآن وزيارة المقابر مثل جميع الأشخاص، مشيرة إلى أنها تحب كل أعمال والدتها، قائلة: "معنديش حاجة مميزة لأن حقيقي كل أعمالها كانت حلوة ومحترمة ومختلفة".
وأضافت “منة” في مداخلة هاتفية لبرنامج " ٨ الصبح " على فضائية " دي إم سي " اليوم الاثنين، أن جميع أعمال الراحلة شويكار جميلة ولكنها أكثر أعمالها التي تحبها مسرحية "أنا فين وإنتي فين"، وفيلم "شنبو في المصيدة".
وأوضحت، أنها حضرت مع والدتها تصوير فيلم "شنبو في المصيدة" والذي تم تصوير معظمه في فيلا يوسف وهبي: "كنا بنروح أنا وأحمد ومحمد المهندس وكنا بنبقى سعداء جدًا لأنها كانت بتبقى حاجة جميلة".
وأردفت، أن والدتها كانت دائمًا ما تكون طبيعية طوال الوقت حتى خلال وجودها في كواليس التصوير، وكانت متواضعة وحنينة وطبيعية جدًا".
وأشارت إلى ان والدتها كانت تحب جدًا بناتها، قائلة: "كانت بتحبهم وبتخاف عليهم أوي وبتلعب معاهم وتوديهم المدرسة، واتعلمت من والدتي الالتزام ، والمواعيد المحترمة ، وكانت دايما تصطحبني للأوبرا، والباليه".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شويكار القرآن المقابر ذكرى وفاة
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاة «الشرير الطيب» توفيق الدقن
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى وفاة الفنان توفيق الدقن الذي لُقب بـ«الشرير الطيب» صاحب الأدوار المتنوعة التي تركت بصمة في أذهان الجماهير، وذلك خلال تقرير بعنوان «ذكرى وفاة «الشرير الطيب» توفيق الدقن».
ذكرى وفاة توفيق الدقن
وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان القدير توفيق الدقن المعروف بلقب «الشرير الطيب»، الذي كان أحد أبرز نجوم الفن في الزمن الجميل واشتهر بأدواره التي جمعت بين الشر وخفة الظل، وتألق في أدوار اللص والبلطجي والسكير حتى صدقه الجمهور وأحب عباراته الشهيرة رغم كرههم للشخصيات التي جسدها».
إفيهات توفيق الدقن
وأضاف: «ومن أبرز الإفيهات التي اشتهر بها الفنان توفيق الدقن: «صلاة النبي أحسن» و«وأحلى من الشرف مفيش» و«وسلام يا همبكة» التي مازالت متداولة حتى اليوم».
نشأة توفيق الدقن
وتابع التقرير: «ولد توفيق الدقن في مركز بركمة السبع في محافظة المنوفية، وعشق التمثيل منذ الصغر، وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950، وبدأ حياته كموظف في السكك الحديدية أثناء دراسته ليساعد أسرته».
وواصل: «بعد تخرجه التحق بالمسرح الحر لمدة 7 سنوات، ثم عمل مع فرقة إسماعيل ياسين لمدة عامين لينضم بعدها إلى المسرح القومي، حيث استمر في العمل حتى وفاته».