رقص برفقة ممثلة حتى الثالثة صباحا.. هل يخون ليوناردود دي كابريو حبيبته؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
علامات استفهمام وأسئلة عديدة تحيط بالحياة العاطفية للنجم الأمريكي ليوناردو دي كابريو، على مدار السنوات الماضية، وذلك بسبب رغبته الدائمة في مواعدة الفتيات الأصغر سنا بفارق يتجاوز الـ20 عامًا بينهما، فهو لا يفضل مواعدة الفتيات اللاتي يزيد عمرهنّ على الـ25 عامًا، في الوقت الذي يقترب فيه النجم الهوليودي من عامه الـ 50.
خلال الساعات الماضية التقطت عدسات الكاميرات صورا لـ ليوناردو دي كابريو برفقة تيانا تايلور في ملهى ليلي في مدينة نيويورك، وجاء ذلك بعد ساعات فقط من العشاء الرومانسي الذي جمعه بصديقته فيتوريا سيريتي البالغة من العمر 26 عامًا، والتي يواعدها منذ صيف 2023، مما يثير العديد من الأسئلة حول علاقته بالممثلة، وهل يخون بذلك صديقته الإيطالية، وذلك وفقًا لما نشره موقع «Page Six».
ليلة تثير الشكوك حول خيانة ليوناردو دي كابريووكشف أحد المصادر المطلعة وفقًا للتقرير المنشور، أنَّ ليونادرو دي كابريو للتقى بـ تيانا تايلور مع مجموعة من الأصدقاء لحضور حفل كانت تستضيفه على شرف قاعة مشاهير الروك آند رول، بدا وكأنه يقضي وقتًا ممتعًا مع تايلور، دون أنَّ تظهر صديقته، متابعًا: «كانا يرقصان عن قرب شديدـ ويتشاركان الكثير من الضحك معًا لقد قضيا الليل كله في ركن خاص، وغادرا الملهى الليلي في وسط المدينة معًا حوالي الساعة 3 صباحًا».
تفاصيل علاقة ليوناردو دي كابريو وتيانا تايلوروتشارك تيانا تايلور النجم ليونادردو دي كابريو في بطولة فيلم «The Battle of Baktan Cross» والذي من المقرر طرحه في دور العرض السينمائي بحلول 2025، والذي يجمع في بطولته أيضا عدد من النجوم، من بينهم ريجينا هول وشون بن وبينيشيو ديل تورو، وقد أثار الممثلان شائعات حول وجود علاقة رومانسية بينهما لأول مرة عندما شوهدا وهما يتحدثان عن قرب في حفل ما قبل حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي استضافته وكالة المواهب «WME» في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا.
ومازالت تيانا تايلور عزباء، منذ انفصالها عن إيمان شومبيرت في سبتمبر 2023 بعد سبع سنوات من الزواج، حيث تقدمت بطلب الطلاق سراً في يناير من ذلك العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليوناردو دي كابريو هوليوود لیوناردو دی کابریو
إقرأ أيضاً:
كاتب يوضح خطورة تجسيد ممثلة إسرائيلية لشخصية "مريم العذراء" في فيلم جديد
قال وليد الهودلي، الكاتب والأديب الفلسطيني، أن معركة الوعي لا تقل خطورة عن معركة أخرى، فالاحتلال الإسرائيلي في أمس الحاجة لتسحين الصورة التي صنعها من خلال حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها في قطاع غزة، فهو نجح نجاح كبير في تصدير وصناعة أسوأ صورة بشرية عن التوحش وحرب الإبادة، فلذلك اتجه إلى الفن والسينما.
وأضاف الهودلي، خلال مداخلة هاتفية من رام الله، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن تصريحان وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد قال أنه لابد أن ندخل الى معركة الوعي بطريقة مختلفة، ولابد أن نحسن الصورة وتصدير صورة جيدة عن دولة إسرائيل، فهذا الشئ يعملون علية كثيرًا ويستخدمون كل الوسائل الممكنة، كما أن من أهم الأدوات المطلوبة الفن، فنتلفلكس الآن من المؤسسات التي تخدم الروية الإسرائيلية في خدمة تحسين هذا الصورة، فلذلك لجوء لرمز ديني عظيم ولده قداسة وهي السيدة مريم العذراء، فكلنا نعلم تاريخها بل وتمثل قيمة عظيمة.
وأوضح الهودلي، أن الصهيونية يحاولون أن يدخلون لذلك الخط وبأسفاف وسخرية، فهم ليس لديهم خلق إنساني إلا انتهكه، لايوجد جريمة وإلا ارتكبوها، فهم يحاولون أن يمحون القضية الفلسطينية، بل ويزون بعض الاوراق التاريخية، لكن الحقيقة ليس لديهم أي دليل أنهم لهم علاقة بهذا المكان، واكد هذا بعض المؤرخين الاسرائيلين أنفسهم أنهم ليس لهم علاقة بهذا المكان نهائيًا.