كاتب صحفي: جهود حكومية حثيثة لضبط الأسواق وتوفير السلع بالمعارض
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي أحمد رفعت، إنّ الدولة تلتزم بنظام السوق الحر كنظام اقتصادي منذ أكثر من 40 عاما، ونظام التسعير الجبري لم يعد موجودا، مضيفا: «عندما يكون عرض السلع أقل من الطلب عليه ترتفع الأسعار والعكس صحيح، ومن هنا تتدخل الدولة من خلال توفير كميات مناسبة من السلع والمنافذ والمعارض».
جهود الحكومة لضبط الأسواقوأضاف «رفعت»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الحكومة المصرية تبذل جهودا كبيرة لضبط الأسواق وتوفير كميات كبيرة من السلع وإطلاق المنافذ والمعارض، مشيرا إلى أنّ وزارة التموين طبقا لتصريحات الوزير أمس لديها 1060 معرضا للسلع، فضلا عن 3 آلاف فرع لمشروع جمعيتي يعمل به شباب مصر ويضم معارض لعرض السلع.
وتابع: «وزارة الدفاع والقوات المسلحة لديها جهاز الخدمة الوطنية ويضم عدد كبير من الفروع المتحركة لعرض السلع والمنتجات الغذائية، رغم أنّ ذلك لم يكن من مهامها الأساسية لكن لشعورها بالمسؤولية تجاه الشعب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة المصرية الأسواق ضبط الأسواق القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدولة المصرية تبنت تحركا جادا تجاه القضية الفلسطينية
قال الكاتب الصحفي شريف سمير، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تبنى تحركا جادا وعاجلا تجاه القضية الفلسطينية، موضحا أن هذا التحرك على جميع المستويات دوليا وعربيا، لحشد المجتمع الدولي والعالم لإنصاف القضية الفلسطينية.
تحرك مصر ليس لبعد إنساني فقطوأضاف «سمير» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هذا التحرك ليس لبعد إنساني فقط، وإنما سياسي أيضا، لحماية القضية الفلسطينية من التصفية التاريخية التي تتعرض لها الآن من الإدارة الأمريكية، إلى جانب مخطط تهجير الفلسطينيين.
وأوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يسعى إلى أن يكون هناك تضامنا دوليا وعربيا، لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في أسرع وقت، وبكميات وفيرة، حتى يتسنى للشعب الفلسطيني أن يعود لحياته مرة أخرى، مشيرا إلى أن التحرك السياسي له أكثر من مستوى، يتمثل الأول في وجود تضامن دولي لمنع فكرة التهجير وإفسادها، بينما الثاني يتمثل في إعادة إعمار القطاع مرة أخرى.
دعم ماليزيا للقضية الفلسطينيةوأكد الكاتب الصحفي، أن ماليزيا دولة لها وزنها، ولها مواقف شجاعة من خلال مؤتمر التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى الدعوة إلى قمة إسلامية في أكثر من مناسبة منذُ عام 2002، عندما كان رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد متبنيا لفكرة القضية الفلسطينية والدفاع عن الشرق الأوسط، وتوفير كل الامكانيات المادية أو السياسية أو الاقتصادية لإنصاف القضية.