أخبار ليبيا 24

أكد، رئيس الحكومة الليبية المعينة من البرلمان، أسامة حماد، أن الحكومة وضعت الجنوب الليبي كغيره من مناطق ليبيا نصب أعينها.

وقال حماد، في لقاء بأعضاء المجلس التسييري لبلدية مرزق، الأحد، إن الحكومة ستسخر كل إمكانياتها من أجل دعم مواطني الجنوب في كافة النواحي.

وبحث حماد مع أعضاء المجلس احتياجات بلدية مرزق والوقوف على أحوال الخدمات المقدمة للمواطنين وسبل دعمها وتعزيزها، والعمل من أجل تسريع عجلة التنمية والإعمار والاستثمار في الجنوب.

وشهد اللقاء استعراض ملف المصالحة الوطنية وجهود جبر الضرر، لحل المشاكل الاجتماعية وتوطيد السلم المجتمعي، بما ينعكس إيجابا ويحقق المزيد من الاستقرار.

 

 

الوسوم#الجنوب-الليبي #الحكومة الليبية مشاريع تنموية

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: الجنوب الليبي الحكومة الليبية مشاريع تنموية

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " مطبلاتية " حول المسئول !!



أخطر مافى الحياة السياسية المصرية،  والتنفيذية هو وجود بعض ( المطبلاتية ) ممن يصدقون المسئول، ولايصدقوه القول، والمشورة،  وترى من هؤلاء كثيرين، تظهر وجوهم ( بجلد سميك  وعيون وقحة )، وإختلاء الضمير من النور والهداية، ونجد، ( بالتعود ) أو(بالعادة) إمتثل المسئول لمجموعة المستشارين الذين ورثهم من المسئول السابق أو إستجلبهم معه، لزيادة ( الطبل ) وزيادة التصديق على ما يصدره المسئول من قرارات، فكل مايصدر عن المسئول (جميل ولطيف ومفيش أحسن من كده )، وهذا لاينطبق فقط على المسئول السياسى أو التنفيذى، بل وصل إلى حتى المدير لعمل، أو رئيس العمال، أو حتى صاحب المحل !!
المنافقون كثيرون فى المجتمع، لكن الأخطر هم من فى مستوى المسئولية والمؤثرين بشكل أو بأخر على مصالح الناس أو مستقبلهم، أو أكل عيشهم  ، أو ترقياتهم أو حتى فى توفير كلمة طيبة للإستمرار فى العطاء !!
( والمطبلاتية ) عادة قديمة فى الأدب الشعبى المصرى، فهناك قصص أو أساطير تروى عن جحا وعن(المسلكاتية ) نسبة إلى ( السلكاوية )، سواء كان فى بلاط القصور أو بلاط الصحافة أو بلاط أى منزل فيه هذا النوع من الخدم، والجوارى !!

 

وإذا كان هذا فى الحواديت والأساطير، فنحن نصطدم يومياَ بمثل هؤلاء المطبلاتية حول وزير، أو مدير، نراهم يدافعون عن رؤية دون حرج أو دون أية فرضية أو حتى دون وازع من ضمير أو حتى دون أن يعلموا إن جاز هذا بين العامة فلا يجوز بين العلماء، وخاصة فى مجال العلم والسياسة والأقتصاد.
وراعنى  هذا فى اجتماع هام وعلى مستوى محترم، وفى وجود وزير من وزرائنا المحظوطين، حيث لا أهتمام لديه بمشاكل المحروسة،  وقد ورث جبل من الأهمال، جبل من الفساد،جبل من اللامعقول فى كل مرافق وزارته،وبمناقشته حول كيفية الخروج من هذا المأزق الوطنى، جاء يسأل، ومن يسألهم لديهم رؤى، ولديهم خبرة ولديهم من الغيرة الوطنية مايحسدهم عليه أخرون وهذا ماتم، وإذا "بالمطبلاتية" المصاحبين له يستثاروا من التعليقات  ومن المداخلات، وللأسف الشديد  أن هؤلاء "المطبلاتية" تناوبوا على "التطبيل" مع الوزير الجديد واللى قبله واللى قبله  واللى قبله، يعنى الخراب كان على عينيهم وربما على أياديهم وربما أيضاَ على مشورتهم الخائبة!! 
والتى مازالت مستمرة مع الوزير المحظوظ، ذو المنديل بصدر جاكتته !!
إن التطبيل لاعلاقة له بالعمل الوطنى أو العام،  يستحسن أن يكتفى به فى المنزل مع الزوجة، أو مع البواب، أو حتى فى دكان البقالة التى يشترون منها حاجياتهم على النوتة!! 
[email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: " مطبلاتية " حول المسئول !!
  • مجلس الدولة يُعزز المسيرة التشريعية بمشاريع قوانين ودراسات دعم التنمية المُستدامة
  • النواب يستمع إلى رسائل الحكومة بشأن مستوى تنفيذ توصيات المجلس
  • محافظ البحيرة: الأطفال محور التنمية ومستقبل الوطن
  • صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا يفتتح مدرسة الضياء للتعليم الأساسي بدرنة
  • طلب إحاطة لرئيس الحكومة ووزيرة التنمية المحلية بشأن تبطين الترع
  • انتخابات الأعلى للدولة في ليبيا.. الأزمة تمتد
  • تقديرات إسرائيلية: إدارة ترامب وضعت خططًا لإسقاط النظام الإيراني
  • محمود بنتايك ينضم لبعثة الزمالك في ليبيا لخوض ودية النصر الليبي
  • محمود بنتايج يصل إلى ليبيا وينضم لبعثة الزمالك لمواجهة النصر الليبي