وفاة 3 أشخاص جراء العاصفة الاستوائية ترامي بالفلبين
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قال مسؤولون اليوم الأربعاء، إن ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم في انهيارات أرضية وسيول ناجمة عن العاصفة الاستوائية ترامي في الفلبين، حيث نزح أكثر من 24 ألف شخص.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وعلقت السلطات الأعمال الحكومية والدراسة في المدارس بالعاصمة مانيلا وأقاليم أخرى في جزيرة لوزون، قبل أن تصل ترامي لليابسة مساء اليوم الأربعاء.
أخبار متعلقة قتلت 6 أشخاص في كوبا.. العاصفة "أوسكار" تتجه صوب جزر البهامامتجهًا نحو كوبا.. الإعصار "أوسكار" يضرب جزر البهاماالهند.. انفجار في مصنع للأسلحة والذخائر يسفر عن إصابة 10 أشخاصوقال خفر السواحل إن أكثر من 5300 شخص تقطعت بهم السبل في الموانئ البحرية بعدما جرى تعليق السفر البحري.
وقال دانتي باكالو، رئيس مكتب إدارة السلامة العامة والطورائ في ألباي: "فاضت كل الأنهار تقريبًا على ضفافها بسبب الأمطار الغزيرة".
وأضاف: "شهدنا هذا النوع من الأمطار قبل 55 عامًا، في 1969 هذه الأمطار تحطم الأرقام القياسية حقا". وقالت الإدارة الفلبينية للخدمات الجوية والجيوفيزيائية والفلكية (باجاسا) إن العاصفة الاستوائية ترامي محملة برياح تبلغ سرعتها القصوى 85 كيلومترا في الساعة وزوابع تصل سرعتها إلى 105 كيلومترات في الساعة. وتتحرك من الشمال إلى الشمال الغربي بسرعة 30 كيلومترا في الساعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مانيلا انهيارات أرضية عاصفة سيول الفلبين
إقرأ أيضاً:
مسير جبلي بطول 54 كيلومتراً احتفالاً بـ"العيد الوطني المجيد"
الرؤية_ محمد البحري
قامت مجموعة من الرحالة بمسير جبلي لمسافة 54 كيلومتراً، وذلك احتفالاً بالعيد الوطني الرابع والخمسين المجيد. انطلقت الرحلة من قرية الهجار بوادي بني خروص في ولاية العوابي، مروراً بقرى ولاية الجبل الأخضر، وصولاً إلى نيابة بركة الموز بمحافظة الداخلية.
وتكونت المجموعة من الرحالة حمدان الريامي وسامي البحري ومجدي البحري، الذين أشاروا إلى أن هذه الرحلة تعد رياضية بامتياز، وهم من عشاق المسير الجبلي، موضحين أن هذه هي السنة الثالثة على التوالي التي يقومون فيها بمثل هذه الرحلة والاحتفال بالعيد الوطني بالمسير. واستغرقت الرحلة 16 ساعة و45 دقيقة من الجهد المتواصل.
وقد صرح حمدان الريامي بأن الهدف من هذه الرحلة هو تعزيز الوعي بأهمية الرياضة والمشي الجبلي، إضافة إلى الترويج للمواقع السياحية والطبيعية في سلطنة عمان. كما أضاف أن مثل هذه الأنشطة تساهم في تعزيز الروابط الاجتماعية والتواصل بين أفراد المجتمع من خلال التفاعل في الأنشطة المشتركة.
كما أعرب سامي البحري عن سعادته بنجاح الرحلة، مشيراً إلى التحديات التي واجهتهم مثل التضاريس الوعرة والطقس المتقلب، إلا أن العزيمة والإصرار كانا الحافزين الرئيسيين لإكمال المسير بنجاح.
وقد لاقت هذه الرحلة تفاعلاً واسعاً من سكان القرى الذي مروا بها، حيث أشاد العديد من أبناء المجتمع بجهود الرحالة وأهمية مثل هذه المبادرات التي تبرز جمال الطبيعة العمانية وتشجع على ممارسة الرياضة.