جيش الاحتلال يهاجم مواقع إنتاج وتخزين وسائل قتالية ومقرات قيادة لحزب الله
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مهاجمة مواقع إنتاج وتخزين وسائل قتالية ومقرات قيادة تابعة لحزب الله بالضاحية الجنوبية في بيروت.
وفي وقت سابق؛ ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي هاجم موقعا يوم الاثنين في أعقاب معلومات استخباراتية دقيقة، وقد اسفر القصف عن اغتيال خليل محمد أمهز القيادي في وحدة حزب الله الجوية (127)، في منطقة الهرمل بلبنان.
وكان أمهز مصدرًا مهمًا لوحدة حزب الله الجوية، المسؤولة عن تطوير وإطلاق طائرات بدون طيار متفجرة وجمع معلومات استخباراتية عن إسرائيل، وفق ما ذكر موقع آرتيس شيفا.
وعلى مدار الشهر الماضي، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي غارات على عشرات الأهداف التابعة لهذه الوحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الجيش الإسرائيلي حزب الله جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
باكستان تتحدث عن معلومات استخباراتية تشير لهجوم هندي خلال ساعات
تحدث وزير باكستاني، الثلاثاء، عن معلومات استخباراتية وصفها بالموثوقة، تشير إلى هجوم هندي قريب، ربما يتم تنفيذه خلال ساعات قليلة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وزير الإعلام الباكستاني، أنه لديهم معلومات استخباراتية موثوقة، بأن الهند ستشن هجوما خلال 24 إلى 36 ساعة.
وفي وقت سابق، أعلن وزير القانون والعدل في باكستان عقيل مالك أن بلاده تستعد لاتخاذ إجراء قانوني دولي بشأن تعليق الهند لمعاهدة رئيسية لتقاسم مياه أحد الأنهار، وسط تصاعد التوتر بين الجارتين في أعقاب هجوم على سياح في الشطر الذي تديره الهند من كشمير.
وقال مالك إن "إسلام اباد تعمل على وضع خطط لثلاثة خيارات قانونية مختلفة على الأقل، بما في ذلك إثارة القضية في البنك الدولي الذي توسط في المعاهدة".
وأضاف أن "باكستان تدرس أيضا اتخاذ إجراء لدى محكمة التحكيم الدائمة أو محكمة العدل الدولية في لاهاي، حيث يمكنها قول إن الهند انتهكت اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1969".
وعلقت الهند الأسبوع الماضي معاهدة مياه نهر السند التي توسط فيها البنك الدولي عام 1960 بعد الهجوم في كشمير، وقالت إنها ستستمر حتى "تتخلى باكستان بشكل موثوق ولا رجعة فيه عن دعمها للإرهاب عبر الحدود".
إلى ذلك هدد وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي، الهند وقال إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع".
من جانبه أعطى رئيس الوزراء ناريندرا مودي الجيش الهندي "حرية التحرك" للرد على هجوم وقع في كشمير الأسبوع الماضي، وفقا لمصدر حكومي رفيع الثلاثاء، بعد أن اتهمت نيودلهي إسلام اباد بالوقوف وراء الهجوم.
ونقلت الفرنسية عن مصدر قوله، إن مودي أكد لقادة الجيش والأمن في اجتماع مغلق أن "الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب".
ونقل عن مودي قوله إن القوات المسلحة تتمتع "بحرية تحرك كاملة لتحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردنا على الهجوم الإرهابي على المدنيين في كشمير".
ونفت باكستان أي تورط لها ودعت إلى إجراء "تحقيق محايد" في ملابساته.