التعليم: 4 قرارات عاجلة لدعم الأنشطة الطلابية في المدارس
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تطوير الأنشطة الطلابية.. أوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، أنه تم تطوير الانشطة الطلابية في المدارس، وذلك عن طريق التنسيق من وزارة الشباب والرياضة.
تطوير الأنشطة الطلابية في المدارسوأشار وزير التربية والتعليم، إلى أنه في إطار تطوير الأنشطة الطلابية في المدارس، تهتم الوزارة بالتالي:
- إطلاق دوري مدارس مصر.
- تطوير منهجية وآليات عمل الاتحاد المصري للرياضة المدرسية.
- تطوير مادة التربية الرياضية.
- ممارسة الأنشطة المتكاملة والمستدامة لتحسين اللياقة البدنية.
استغلال طاقات الطلاب واكتشاف مواهبهموأكد وزير التربية والتعليم، أن الوزارة تستهدف استغلال طاقات الطلاب واكتشاف مواهبهم وقدراتهم الخاصة لرعياتها وتطويرها، للاستثمار فيها مما يعود بالنفع والارتقاء بالمنظومة التعليمية.
تطوير واكتشاف مهارات الطلابوشدد وزير التعليم، على الدور الحيوي للرياضة المدرسيية في تطوير واكتشاف مهارات الطلاب، موضحًا أنه تم التعاون مع وزارة الشباب والرياضة لتطوير الرياضة المدرسية وربط الطلاب بمراكز الشباب والمنشآت الرياضية.
اجتماع وزير الشباب والرياضة ووزير التربية والتعليموالجدير بالذكر، أنه تم عقد اجتماع مشترك بين كلًا من الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ومحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لمناقشة سبل التعاون والشراكة الاستراتيجية بين الوزارتين في إطار المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان المصري».
اكتشاف المواهب وتنمية النشءوتناول الاجتماع كافة أوجه التعاون ومجالات العمل المشتركة بين الوزارتين في مجالات اكتشاف المواهب وتنمية النشء، بجانب تطوير الرياضة المدرسية وإنشاء المدراس المصرية اليابانية داخل مراكز الشباب والأندية، بالإضافة إلى مناقشة سبل تعزيز التكامل بين المدارس والمنشآت التعليمية والشبابية والرياضية ومراكز الشباب والأندية.
اقرأ أيضاًالمجلس الأعلى للجامعات يكشف عن خطط الأنشطة الطلابية بالعام الجديد
جامعة عين شمس تكرم مبدعيها خلال مهرجان ختام الأنشطة الطلابية
وزير التعليم: سد عجز المدرسين بنسبة 90% ولا يوجد فصل به أكثر من 50 طالبا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور أشرف صبحي وزارة الشباب والرياضة وزير الشباب والرياضة وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبداللطيف الاتحاد المصري للرياضة المدرسية وزیر التربیة والتعلیم الطلابیة فی المدارس الأنشطة الطلابیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: ختام فعاليات الملتقى القمي الثاني لقادة الاتحادات الطلابية
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن اختتام فعاليات الملتقى يمثل نقطة انطلاق جديدة نحو ترسيخ ثقافة القيادة الشبابية المستنيرة، وبناء أجيال قادرة على تحمل المسؤولية والمشاركة الفاعلة في صياغة سياسات التنمية الوطنية، مشيرًا إلى أن دعم قادة الغد يمثل أولوية وطنية في ضوء استراتيجية الدولة لتمكين الشباب وبناء الجمهورية الجديدة.
وفي هذا الإطار، اختتمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات الملتقى القمي الثاني لقادة الاتحادات الطلابية، والذي نظمه قطاع الأنشطة الطلابية بالتعاون مع معهد إعداد القادة، بمشاركة أكثر من 200 طالب وطالبة من رؤساء ونواب رؤساء اتحادات طلاب الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية والمعاهد العليا، ممثلين عن مختلف الأقاليم الجغرافية.
وتضمن الملتقى أكثر من 15 ورشة عمل تدريبية تفاعلية، شملت محاور متنوعة من بينها: مهارات القيادة الفعالة، إعداد وتنفيذ الأنشطة القمية، التخطيط الإعلامي وصناعة الهوية البصرية لاتحادات الطلاب، بناء المبادرات التنموية، قياس مؤشرات الأداء وتقييم الفعاليات الطلابية. وقد تم توزيع الطلاب المشاركين على الأقاليم الجغرافية السبعة، حيث تشكلت لجان طلابية إقليمية شاركت في تنفيذ نماذج محاكاة حية لأعمال التخطيط والإدارة المؤسسية.
وأوضح الدكتور كريم همام مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة أن الملتقى عكس روحًا طلابية فاعلة وإرادة جماعية لصناعة التغيير الإيجابي، من خلال حزمة متكاملة من الورش التدريبية والجلسات الحوارية.
وأشار إلى أن المعهد يعمل وفق رؤية جديدة ترتكز على إعداد قادة يمتلكون الوعي النقدي، والقدرة على الابتكار، والانتماء الوطني، موضحًا أن الملتقى أفرز مجموعة من المبادرات الطلابية الواعدة التي سيتم دعمها وتنفيذها داخل الجامعات خلال الفصل الدراسي القادم.
وقد أتاحت المبادرة للطلاب فرصة فريدة للاطلاع على أفضل الممارسات في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمهارات الرقمية، إلى جانب عقد جلسات إرشادية حول بناء المسار المهني، والتأهيل لسوق العمل المحلي والدولي، وهو ما يعكس رؤية الوزارة في إعداد خريج جامعي مؤهل للمنافسة عالميًا.
وفي ختام الملتقى، عبّر الطلاب عن تقديرهم العميق لهذه التجربة الثرية التي عززت وعيهم ومهاراتهم القيادية، مؤكدين التزامهم بأن يكونوا سفراء للتغيير داخل جامعاتهم، حاملين رسالة الوطن في صناعة مستقبل يقوم على الوعي والعلم والانتماء.