عين ليبيا:
2025-03-12@23:53:46 GMT

مجلس النواب يشارك بمناقشات عالمية حول بناء السلام

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

شارك عضو مجلس النواب يوسف الفاخري، في جلسة حوارية نظمها مركز الخدمات الإقليمي لأفريقيا التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الخاصة بقييم جهود بناء السلام لعام 2025.

وركز النقاش على عدة محاور أساسية، من بينها، “الوقاية وبناء السلام، من خلال التأكيد على أهمية الوقاية من النزاعات كأحد أهم ركائز بناء السلام المستدام، ودور لجنة بناء السلام في هذا الصدد، مع تسليط الضوء على العلاقة بين بناء السلام والتنمية المستدامة، وكيفية تحقيق التكامل بين الجهود المبذولة في هذين المجالين لتحقيق نتائج مستدامة”.

وبحسب وكالة وال، “ناقش المشاركون دور أهداف التنمية المستدامة 2030 في دعم جهود بناء السلام، وكيف يمكن لهذه الأهداف أن تساهم في تحقيق مجتمعات أكثر عدالة واستدامة، كما بحثت تأثير إصلاحات الأمم المتحدة على فعالية بعثات حفظ السلام، لا سيما في الأوضاع الانتقالية، وكيف يمكن لهذه الإصلاحات أن تساهم في تعزيز دور الأمم المتحدة في بناء السلام”.

يذكر أن الجلسة “تهدف إلى تحسين عمل الأمم المتحدة في مجال بناء السلام، والتركيز على دعم الجهود الوطنية والإقليمية لمنع النزاعات وحل الخلافات بالطرق السلمية، كما شارك فيها ممثلو مفوضية الاتحاد الأفريقي والمنظمات الإقليمية، بالإضافة إلى عدد من الخبراء في مجال بناء السلام”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أعضاء من مجلس النواب السلام العالمي الأمم المتحدة بناء السلام

إقرأ أيضاً:

مجلس رمضاني يناقش التوازن بين الانتماء والعطاء

رأس الخيمة: «الخليج»
نظَّمت جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية في رأس الخيمة، مجلساً رمضانياً بمدينة دبا الفجيرة بعنوان «من الانتماء إلى العطاء»، بحضور محمد أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي وعضو المجلس الوطني الاتحادي، إلى جانب نخبة من المسؤولين والإعلاميين.
شهد المجلس نقاشات ثرية وتفاعل كبير من الحضور، حيث استعرضوا تجاربهم ورؤاهم حول سبل تحقيق التوازن بين الانتماء والعطاء وتحويل القيم الوطنية إلى ممارسات تعزز التلاحم المجتمعي كما تطرّق النقاش إلى كيفية تحويل الانتماء إلى قوة إنتاجية تخدم الوطن وتعزيز دور الأفراد في المساهمة في مسيرة التنمية المستدامة والتماسك الاجتماعي، فضلاً عن أهمية العطاء كواجب وطني يُترجَم إلى أفعال تُسهم في نهضة المجتمع.
وفي كلمته خلال المجلس، أكد محمد اليماحي أن قيم الانتماء والعطاء كانت ولا تزال نهجاً ثابتاً في بناء دولة الإمارات ومجتمعها منذ عهد الآباء المؤسسين، إيماناً بأن حب الوطن يتجلى من خلال العمل الجاد والمساهمة الفاعلة في التنمية ومد يد العون لمن يحتاج، سواء داخل الدولة أو خارجها.
وأضاف: إن الإمارات تواصل مسيرتها في تعزيز القيم الوطنية وترسيخ مبادئ العطاء عبر مبادرات تعكس التلاحم بين القيادة والشعب، مشيراً إلى أن «عام 2025: عام المجتمع» يأتي امتداداً لرؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ قيم التعاون والتكاتف وتعزيز روح المسؤولية الوطنية، بما يسهم في بناء مجتمع متماسك قادر على مواجهة التحديات وتحقيق الطموحات.
من جانبهم، شدد المشاركون في المجلس على أن الانتماء الحقيقي يظهر في مدى مساهمة الأفراد في تنمية المجتمع، مؤكدين أن العطاء لا يقتصر على الدعم المادي، بل يشمل تقديم الجهود والخبرات والمعرفة لخدمة الوطن.
وأشار خلف سالم بن عنبر، مدير عام جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، إلى أن المجالس الرمضانية تعكس عمق الروابط المجتمعية وتؤكد على الدور المحوري للعطاء والانتماء في بناء مستقبل مستدام.
وأكد أن المجتمع الإماراتي بطبيعته قائم على قيم التكاتف والتلاحم، مما يجعل تعزيز ثقافة المسؤولية المجتمعية ضرورة لضمان استمرارية مسيرة النهضة والتقدم، داعياً الجميع إلى المساهمة الفاعلة في دعم المبادرات التي ترسخ هذه القيم في الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تلوح بإعادة فرض عقوبات أممية على إيران
  • خطة القرن.. الأمم المتحدة تشرع بعملية لمواجهة قرار ترامب
  • مجلس مدينة درعا يزيل مخالفات بناء في حي السبيل
  • العالم يعوّل على محادثات جدة لإحلال السلام بأوكرانيا.. السعودية منصة وساطة عالمية لإنهاء الصراعات
  • مجلس رمضاني يناقش التوازن بين الانتماء والعطاء
  • طحنون بن زايد يشيد بمساهمات «القابضة» في بناء منصات أعمال عالمية
  • المجلس العالمي للتسامح يشيد بإقرار الأمم المتحدة اليوم الدولي للتعايش السلمي
  • النواب يقرّ رفع اجازة الامومة الى (90) يوما.. ومنح اجازة مدفوعة في هذه الحالة
  • طحنون بن زايد يشيد بدور "القابضة" في بناء منصات أعمال عالمية
  • الأمم المتحدة تعتمد 28 يناير من كل عام يوما دوليا للاحتفاء بالتعايش السلمي