هدير عبدالرازق تعود من جديد.. وتعليق صادم من خطيبها أوتاكا على الفيديو المنتشر
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أثارت البلوجر هدير عبدالرازق جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشار مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو التي تظهرها برفقة خطيبها، اليوتيوبر الشهير محمد أوتاكا، وقد نالت هذه المحتويات تفاعلاً كبيراً، حيث تباينت ردود فعل المتابعين بين المؤيدين والمنددين.
تظهر الصور والفيديوهات لحظات تجمع بين الثنائي، مما أثار تساؤلات عديدة حول طبيعة علاقتهما ومدى جدية ارتباطهما، في حين اعتبر البعض أن هذه اللحظات تعكس حباً حقيقياً، رأى آخرون أن الأمر مجرد دعاية.
كما ظهرت العديد من التعليقات على المنصات، حيث أعرب بعض المستخدمين عن إعجابهم بالثنائي، بينما اعتبر آخرون أن هناك مبالغات في ردود الأفعال، وقد أدى هذا الجدل إلى زيادة متابعاتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
حياة هدير عبد الرازق لم تخل من الأزمات، فقد تعرضت مؤخرًا لأزمة حادة بسبب تسريب فيديوهات خادشة للحياء، تظهرها في مواقف غير لائقة، وادعت أن هذه الفيديوهات كانت مع زوجها السابق، وقد أثير الجدل حول صحة هذه الادعاءات.
للمزيد من التفاصيل، شاهد الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هدير عبدالرازق فيديو هدير عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
هل البيت الموجود فيه صور لا تدخله الملائكة؟ ..علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (هل أنا لما أعلق صورة على الحيطة الملائكة مش هتخش البيت؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامج "نور الدين والدنيا" المذاع طوال شهر رمضان، إن هذا الكلام غير صحيح، لأن الملائكة لا تدخل البيت عندما يكون فيه تمثال معبود، ونحن لا نعبد الصورة المعلقة.
وتابع: هل الصورة تمثال؟ بالطبع لا، منوها بأن الصورة هي حبس الظل فسقط الشعاع الضوئي على الشخص واتجه إلى المرآة فانعكس، فصورة المرآه هي انعكاس، وسميت صورة لأنها تجسد الشخص الواقف أمامها طبق الأصل، وفي الحقيقة هي ليست صورة.
وأوضح علي جمعة، أن التصوير الفوتوغرافي جائز شرعا ولا حرج فيه، فتعليق الصور في البيوت ليست حراما ولا تمنع من دخول الملائكة، لأن حبس الظل لا حكم له.
حكم التصوير الفوتوغرافيوأجابت دار الإفتاء عن استفسار حول حكم التصوير الفوتوغرافي في سياق تأليف كتاب يتناول حياة شخصية معينة، متضمنًا صورًا شخصية للمؤلف وزوجته بملابس محتشمة.
وأوضحت الدار أن التصوير والرسم يعتبران من الفنون الجميلة التي تساهم في إراحة النفوس، وهما جائزان شرعًا بشرط عدم احتوائهما على أي محرمات أو إثارة للغرائز.
وأكدت أنه لا يجوز تصوير أو رسم أي جسد عارٍ أو عورة، حيث يُعتبر ذلك مخالفًا للقيم الدينية والأخلاقية.
وإذا كانت الصور المعنية تتوافق مع هذه الشروط، فلا مانع من إدراجها في الكتاب بعد الحصول على موافقة أسرة الشخصية المعنية.