أبدى المدير الفني لفريق برشلونة، تشافي هيرنانديز، حالة من الغضب بعد التعادل السلبي للفريق مع خيتافي في أولى مبارياته بالموسم الجديد من الدوري الإسباني لكرة القدم، والتي شهدت المشاركة الأولى للألماني الدولي إلكاي غوندوغان.
وقال تشافي عقب المباراة: "حاولنا بجدية وكنا نستحق الفوز. حصدنا نقطة، لكننا لا نعتقد أن ذلك كان كافياً".
وأضاف: "لا يفترض أن نتأثر بشدة بهذا. في الموسم الماضي، واجهنا بداية سيئة، لكن سارت الأمور في النهاية بشكل جيد".
وشهدت مباراة أمس الأحد طرد رافينيا من صفوف برشلونة في الدقيقة 42 بداعي الاعتداء على لاعب منافس دون كرة.
وفي الشوط الثاني، أشهر الحكم البطاقة الحمراء للمدرب تشافي وطرده بداعي الاحتجاج المتكرر على القرارات التحكيمية.
كذلك أنهى خيتافي المباراة بعشرة لاعبين إثر طرد خايمي ماتا في الدقيقة 57 لحصوله على الإنذار الثاني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تشافي تشافي هيرنانديز برشلونة خيتافي
إقرأ أيضاً:
شكوك حول مشاركة لاوتارو مارتينيز مع إنتر أمام برشلونة في إياب قبل نهائي دوري الأبطال
اضطر الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، قائد فريق إنتر ميلان الإيطالي لكرة القدم، إلى الخروج بين شوطي المباراة التي جمعت فريقه ببرشلونة، أمس الأربعاء، في ذهاب الدور قبل النهائي بدوري أبطال أوروبا، بسبب الإصابة وعلى الأرجح لن يتمكن من التعافي قبل مباراة الإياب التي تقام الأسبوع المقبل.
وبدا لاوتارو في حالة من الحزن والألم وهو يعرج قبل دقائق من نهاية الشوط الأول. وتمكن نجم الأرجنتين المتوج بكأس العالم من إكمال الثواني الأخيرة من الشوط، لكنه لم يعد إلى أرض الملعب بعد الاستراحة.
وحل مهدي طارمي محل لاوتارو وانتهت المباراة بالتعادل 3/3.
وقال سيموني إنزاجي مدرب إنتر:" اتمنى ألا نفقد جهود لاوتارو، ولكني أشك. سيكون من الصعب أن يلعب معنا في مباراة الإياب. على الأرجح سنلعب بدون قائدنا".
وسجل لاوتارو 21 هدفا ومرر ست تمريرات حاسمة لإنتر ميلان في كافة المسابقات هذا الموسم.
وتقام مباراة الإياب يوم الثلاثاء المقبل في ميلانو. وسيلتقي الفائز مع الفائز من مباراة الدور قبل النهائي الأخرى التي تجمع بين أرسنال وباريس سان جيرمان، يوم 31 مايو في المباراة النهائية.
يذكر أن سان جيرمان فاز على أرسنال بهدف نظيف في مباراة الذهاب التي أقيمت بلندن.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا