السلطات الإسرائيلية تخلي بؤرة استيطانية "غير شرعية" شرق رام الله
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عملت القوات الأمنية الإسرائيلية صباح الاثنين، على إخلاء بؤرة استيطانية "غير شرعية" شرق رام الله، بالضفة الغربية.
فلسطين تدعو اليونسكو لمنع الاحتلال من إقامة بؤرة استيطانية بـ "سبسطية" حكومة نتنياهو تخطط لشرعنة 70 بؤرة استيطانية بالضفة الغربية
وحسب موقع روسيا اليوم، فقد "قامت القوات الأمنية بتطهير بؤرة استيطانية غير شرعية قرب مستوطنة كوخاف هشار شرق رام الله، وأخلت الإدارة المدنية والشرطة عدة مبان أقيمت بشكل غير قانوني في البؤرة الاستيطانية المعروفة بـ"حَبديم".
وقال مسؤولون أمنيون إن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وافق بنفسه على عملية تدمير المباني.
ودمرت القوات الإسرائيلية، 5 مبان من أصل حوالي 20 مبنى أقيم في البؤرة الاستيطانية المذكورة، والتي تم بناؤها على أراض فلسطينية خاصة أو على أراضي دولة بدون تصريح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلطات الإسرائيلية بؤرة استيطانية رام الله
إقرأ أيضاً:
فرنسا تخلي قاعدتها العسكرية في ساحل العاج بعد 47 عاما
خلال حفل رمزي تم تنظيمه، اليوم الخميس قرب مطار أبيدجان، سلمت القوات الفرنسية قاعدتها العسكرية (بيما) التي كانت تضم كتيبة المشاة 43 إلى جيش ساحل العاج، منهية بذلك وجودها الذي استمر منذ عام 1978.
وتم تسليم القاعدة التي تقع في مدينة بورت بويه قرب مطار العاصمة في احتفال بسيط حضره وزير الدفاع تيني إبراهيما واتارا ونظيره الفرنسي سيباستيان لوكورنوغ.
وخلال عملية التسليم تم إنزال العلم الفرنسي ورفع العلم الإفواري مكانه، وأعيد تسمية القاعدة باسم "توما داكين واتارا" أول رئيس لأركان الجيش في دولة ساحل الحاج.
وأثنى وزير الدفاع والقوات المسلحة في ساحل العاج على عملية التبادل السلسة، وقال إنها تشكل مرحلة جديدة من الصداقة والتعاون المثمر بين البلدين اللذين تجمعهما علاقات إستراتيجية، حسب تعبيره.
فرنسا لا تختفيمن جانبه، قال وزير القوات الفرنسي لوكورنو إن العالم يتغير والعلاقات الدفاعية الفرنسية يجب أن تتطور، وأضاف أن فرنسا تغير وجودها لكنها لا تختفي.
وسيصل إلى أبيدجان 80 عنصرا من المدربين الفرنسيين للإشراف والتدريب على تكوين الضباط في الأكاديمية العسكرية لأنظمة المعلومات والاتصال التابعة لجيش ساحل العاج.
وكان الرئيس الحسن واتارا قد أعلن في نهاية العام الماضي أن بلاده اتفقت مع فرنسا على إخلاء قواعدها العسكرية، ورحيل جنودها في نهاية يناير/كانون الثاني الماضي.
إعلانومنذ نهاية 2022، بدأت علاقات باريس تتوتر مع عدد من دول غرب أفريقيا وخاصة منطقة الساحل، الأمر الذي جعل الجيش الفرنسي يضطر للمغادرة بعد إنهاء الاتفاقيات العسكرية التي كانت تشرع وجوده في مستعمراته السابقة.