سلاح الجو السلطاني العُماني ينقل مواد استهلاكية بقريات
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قريات- الرؤية
سيّر سلاح الجو السلطاني العُماني وبإسناد من الجيش السلطاني العُماني، أمس، إحدى طائراته العمودية إلى أهالي قرى حيل الكفوف بوادي العربيين بولاية قريات؛ بهدف نقل مواد استهلاكية إلى أهالي تلك المناطق وتسهيل مهمة إيصالها للمواطنين القاطنين فيها، وذلك لصعوبة إيصالها بواسطة الطرق البرية.
ويأتي ذلك في إطار الخدمات الإنسانية والجهود الوطنية التي تقدمها قوات السلطان المسلحة والإدارات الأخرى بوزارة الدفاع للمواطنين والمقيمين بهذا الوطن العزيز، جنبًا إلى جنب مع باقي المؤسسات الحكومية الأخرى.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الأمير عبدالعزيز بن سعود ينقل تحيات القيادة لأهالي القصيم
بريدة
نقل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ، لأهالي منطقة القصيم.
جاء ذلك خلال لقاء سموه، اليوم، بقصر التوحيد في مدينة بريدة بالمواطنين من أهالي المنطقة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
وأكد سموه خلال اللقاء أن زيارته للمنطقة تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة ـ حفظهم الله ـ وحرصهم على كل ما يعزز أمن المواطنين والمقيمين ويحقق رفاهيتهم في جميع مناطق المملكة.
وبدئ حفل بهذه المناسبة، بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى بعدها المواطن أحمد السلطان كلمة أهالي المنطقة أكد فيها أن ما تنعم به بلادنا ـ ولله الحمد ـ من أمن واستقرار وعدل وتنمية ورخاء ونماء، هو ثمرة جهود عظيمة ومسيرة مباركة بدأها المؤسس الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ وسار على نهجه أبناؤه الملوك البررة، حتى هذا العهد الزاهر.
ورفع أهالي القصيم خلال الكلمة أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما يوليانه من رعاية كريمة واهتمام متواصل بهذه البلاد وأهلها، معبرين عن شكرهم لسمو وزير الداخلية على زيارته للمنطقة، مثمنين لسمو أمير منطقة القصيم متابعته الحثيثة لشؤون المنطقة واحتياجاتها، سائلين الله أن يديم على وطننا أمنه واستقراره، وعزه وازدهاره، وأن يحفظ رجال أمننا، ويجعل هذا البلد شامخًا عزيزًا بقيادته وأبنائه.