تستمر وزارة الشباب في تقديم فرص عمل ضمن نشرات التوظيف وإعلانات الشركات الخاصة، تحت إشراف الإدارة المركزية لتمكين الشباب من خلال مبادرة توظيف مصر ومبادرة بداية، بالتعاون مع مايكروسوفت وكير مصر.

وكشفت وزارة الشباب والرياضة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عن تفاصيل اليوم المفتوح للتوظيف لشركة شهيرة لتمويل المشروعات متناهية الصغر.

يوم توظيفي مفتوح

ويقام اليوم التوظيفي المفتوح وفق وزارة الشباب في العنوان التالي:

مركز شباب صلاح سالم – بني سويف

ومن المقرر انطلاق اليوم التوظيفي الخميس المقبل من العاشرة صباحا حتى الثالثة عصرا، وتطلب الشركة شغل التخصصات التالية في اليوم التوظيفي المفتوح:

- مدير فرع خبرة بالمجال

- أخصائي تمويل

متطلبات الوظيفة

ومن شروط ومتطلبات الوظيفة التي يجب توافرها في المتقدمين للقبول ما يلي:

1- الحصول على مؤهل عالٍ أو مؤهل فوق متوسط أو مؤهل متوسط، أو دون مؤهل

2- يقبل المتقدمين بخبرة ودون

3 تقديم موقف واضح من التجنيد

4- امتلاك مهارات عالية في التواصل

الحقوق والمميزات

الحصول على تأمين طبي واجتماعي

رواتب مجزية

الجمعة والسبت إجازة

فرص ترقية للمتميزين

أماكن العمل

مكان العمل في محافظة بني سويف

يرجى ملء الاستمارة التالية والذهاب مباشرة على العنوان والميعاد

https://forms.office.com/r/1iV7QnXHRu

العنوان: مركز شباب صلاح سالم – بني سويف يوم الخميس الموافق 24 أكتوبر 2024 من العاشرة صباحا حتى الثالثة عصرا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وظائف فرص عمل يوم توظيفي مفتوح وزارة الشباب الیوم التوظیفی

إقرأ أيضاً:

جائزة الدولة للشباب.. رسالة وتساؤلات؟؟

 

كانت جائزة الدولة للشباب تمثل نافذة ضوء في نفق الرياضة والشباب المعتم والذي زاد عتمة بعد انقطاعها وغيابها والأكيد أن غياب الجائزة ليس ضربة لطموحات الشباب فقط، لكنه أيضا دفنٌ لهذه الطموحات.
قد يتساءل البعض عن سبب هذا الكلام رغم أن الجهات الرسمية لم تعلن إلغاء الجائزة، لكن الحقيقة أن الفتور الكبير في عمل مجلس أمناء الجائزة وربما انقطاع الكثير من التمويل لها من قبل صندوق رعاية النشء والشباب، يجعلنا نتساءل عن سبب ذلك ونضع ألف علامة استفهام حول ما يجري وذلك من باب الحرص على استمرار الجائزة وتطوير آليات عملها، وفي اعتقادي أن مهمة المسؤولين عن الجائزة، سواء مجلس الأمناء أو وزارة الشباب والرياضة أو الصندوق الذي يتولى مهمة تمويل ورعاية الجائزة والفائزين بها، مهمتهم كبيرة ليس في استمرارها، بل وفي تطويرها لتشمل مجالات أكثر وأهم ومناطق أوسع، حتى تتاح الفرصة لأكبر عدد من الشباب المشاركة فيها وألا تقتصر على نفس المجالات ونفس المناطق، وهذا يتطلب رفع موازنة الجائزة والبحث عن موارد أخرى وأفكار جديدة وليس إلغاؤها تحت أي مبرر سواء مادي أو غيره.
طبعا هذا الموضوع عن الجائزة يأتي ضمن سلسلة مواضيع نضعها أمام وزير الشباب والرياضة في حكومة التغيير والبناء، وقد تم طرح موضوع الأندية الرياضية والاتحادات، وها نحن نضع اليوم موضوع جائزة الدولة للشباب التي غابت كثيرا في الوقت الذي كنا نتوقع أن تستمر نظرا لأهميتها، ونقول لمعالي الوزير: مما لا شك فيه أن هناك قصوراً كبيراً شاب عمل الجائزة خلال الفترات الماضية، ما أفقدها جزءاً كبيراً من دورها لكنني لست هنا في محل نقد الجائزة لأن موضوع نقد الأداء ليس له علاقة بموضوع أهميتها، فمن ناحية الأهمية تعتبر خطوة جيدة لتشجيع المبدعين من الشباب والأخذ بيدهم إلى الأمام وتوفير مناخات الإبداع لهم حتى لا يضيعوا ويتوهوا في زحمة الحياة، لكنني أتساءل عن سبب غيابها وعندما أيضا ننتقد الأداء، فإن ذلك لا يعني أننا ضدها، بل إن ذلك من اجل تطويرها لتحقق أهدافها.
نقول لمعالي الوزير إن الجائزة لا يجب أن تظل مجرد شهادة تمنح للفائز ومبلغ مالي بسيط ظل يتناقص إلى أن غاب واختفى، لكن يجب أن تشمل آليات تضمن استمرار التواصل مع الشباب المبدعين عن طريق مراكز علمية وثقافية وأدبية تحتضنهم وتدعم أعمالهم الإبداعية كما في الكثير من البلدان المتقدمة التي تحتضن الشباب والمبدعين عبر تلك المراكز وإشراكهم في مختلف الأنشطة والفعاليات لتبادل التجارب والخبرات والمعارف، فمهمة مجلس أمناء الجائزة بعد الفوز أكبر من مهمته قبله، لأن الشاب يحتاج إلى دعمه لاحقاً، وعندما نتحدث عن ذلك فهذه هي الحقيقة التي نلمسها ويؤكدها الواقع وإلا فاين ذهب كل أولئك الشباب الذين فازوا بالجائزة؟ وماذا يعملون؟ ومن احتضنهم؟ وزارة الشباب والرياضة أم وزارة الثقافة أم اتحاد الأدباء أم …. أم …؟، فالتكريم ليس لمجرد التكريم، بل من أجل تنمية قيم الإبداع وتحويل العلم إلى ثقافة والثقافة إلى إبداع.
كما نوجه هذه الرسالة لمعالي الوزير وحكومة التغيير والبناء حول الجائزة: عليكم مهمة كبيرة تتمثل في وضع الآليات الكفيلة بتطويرها والبحث عن سبل أخرى لدعمها ودعم الشباب المبدعين وعدم الاقتصار على الصندوق والبحث عن موارد جديدة.. فهل يمكن أن تجد هذه التساؤلات والمقترحات طريقها للدراسة؟ وهل يمكن أن نرى الجائزة وقد صارت نموذجاً بين الجوائز التي تقدم للشباب؟ وهل يمكن أن نشاهد الجائزة وقد أصبحت دولية وفتحت أبوابها ومجالاتها للشباب من مختلف بلدان العالم؟ أم أننا سنسمع خلال الأيام القليلة القادمة بيان نعي لجائزة كانت في يوم من الأيام نافذة أمل للشباب اليمني وتم إغلاقها؟ فهل وصلت الرسالة لمعالي الوزير والحكومة، أم لا؟؟ وهل نقول لا عزاء للشباب اليمني؟.

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة برواتب مجزية وتأمينات ولا تشترط المؤهل الدراسي.. رابط التقديم
  • فرص عمل في بني سويف.. اليوم التوظيفي المفتوح لشركة تمويل المشروعات الصغيرة
  • ملتقى توظيف ببني سويف يوفر فرص عمل لجميع المؤهلات.. اعرف الموعد
  • وزارة الرياضة تختتم معسكرا تدريبيا لأعضاء "الوطنية للشباب والمناخ"
  • الشباب والرياضة تختتم المعسكر التدريبي لأعضاء الجمعية العامة للجنة الوطنية الشباب والمناخ
  • اليوم.. ختام فعاليات المبادرة العالمية للتعليم وتمكين الشباب بجامعة بني سويف
  • بدون خبرة.. 16 فرصة عمل للشباب | آخر فرصة للتقديم
  • جائزة الدولة للشباب.. رسالة وتساؤلات؟؟
  • سكرتير عام المساعد بالأقصر يعقد اليوم المفتوح للمواطنين