وفاة سعيد السويلم أكبر معمر سعودي
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
رحل عن دنيانا ما يصنف بأنه أكبر معمر في السعودية سعيد بن سعد بن مساعد السويلم (115)، الذي عاصر مراحل تطور النهضة السعودية منذ تأسيس المملكة، إذ ولد عام 1331هـ، أي بعد فتح الرياض على يد المؤسس الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه، بـ19 عاماً.
والراحل والد 3 من الرياضيين السعوديين الذين خدموا المملكة وتبوأوا مكانة مرموقة في الرياضة السعودية، هم: بشير ومنصور (كابتنا منتخب المملكة السابقين لكرة السلة، وعيد الحكم الدولي السابق في لعبة المصارعة ومدرب نادي النصر)
صليَّ على الفقيد في جامع غالب الحمد بحي القيروان في الرياض، ووري الثرى بمقبرة الشمال في العاصمة، ويتقبل العزاء في منزله بالرياض.
«عكاظ» التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء والمواساة لذويه، وتسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهمهم الصبر والسلوان، «إنا لله وإنا اليه راجعون».
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
محافظ كفر الشيخ يؤدي واجب العزاء فى وفاة اللاعب محمد شوقي |صور
أدى اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، مساء اليوم الأربعاء، واجب العزاء في وفاة اللاعب محمد شوقي، لاعب نادي كفرالشيخ الرياضي، وذلك بمقر النادي بمدينة كفر الشيخ.
جاء ذلك بحضور اللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد للمحافظة، والدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، والمحاسب عبدالحميد مصطفى، رئيس مجلس إدارة نادي كفر الشيخ، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وأعضاء مجلس الإدارة، وأعضاء فريق كرة القدم بالنادي، وعدد من القيادات التنفيذية والشبابية والرياضية.
وأعرب محافظ كفرالشيخ، عن بالغ الحزن والأسى لرحيل اللاعب، «محمد شوقي»، مؤكدًا أن الراحل كان من الأسماء البارزة في نادي كفر الشيخ الرياضي، موجهًا خالص العزاء والمواساة لأسرة اللاعب «محمد شوقي»، ونادي كفر الشيخ الرياضي، والرياضيين وشباب كفر الشيخ، داعيًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، وأنّ يدخله فسيح جناته، ويلهم ذويه وزملائه الصبر والسلوان.
وكان قد نعى محافظ كفر الشيخ، اللاعب «محمد شوقي»، لاعب نادي كفرالشيخ الرياضي، الذي وافته المنية أول أمس، على خلفية الأزمة الصحية التي مر بها منذ ما يقرب من أسبوع، خلال مباراة فريق كفر الشيخ أمام القزازين بدمياط في دوري القسم الثاني الممتاز «ب».
"الإصلاح والنهضة": إصدار أمر اعتقال لنتنياهو يمثل تحولًا هامًا في مسار العدالة الدولية