محمد فراج مازحًا: اتعودت أترشح للأوسكار.. وهذا أصعب مشاهدي بفيلم «فوي فوي فوي»
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
حضر أبطال فيلم «فوي فوي فوي» ندوة عن العمل خلال فعاليات creative industry summit وهم النجم محمد فراج والمنتج محمد حفظي والمخرج عمر هلال ، ليتحدثوا عن رحلة الفيلم وترشحه للأوسكار، ويدير الندوة المذيع شريف نور الدين.
وقال محمد فراج مازحًا الجمهور إنه تعود على الترشح للأوسكار في عامين ترشح فيلم “فوي فوي فوي” ثم فيلم “رحلة 404”، وصفق له جميع الجمهور.
واختتم محمد فراج كلامه: “من أصعب المشاهد ليا في فيلم "فوي فوي فوي” مشهد اكتشاف نيللي كريم إني بشوف ولست كفيفًا وإن عيني مش طبيعية، ودي كانت لحظة فارقة في الفيلم وعمري في حياتي ما قدمت شخصية الضرير، وسنين المسرح مالعبتش شخصية بهذه الصعوبة، وكان الموضوع صعب أوي إزاي الإحساس.
فيلم "فوي! فوي! فوي!" من بطولة محمد فراج، ونيللي كريم، وبيومي فؤاد، وطه دسوقي، ومحمد عبد العظيم، وحنان يوسف، وإنتاج محمد حفظي، وتأليف وإخراج عمر هلال في أول تجربة روائية طويلة.
IMG_20241023_013655المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد فراج بوستر فيلم فوي فوي فوي نجوم الفن اخبار الفن فوی فوی فوی محمد فراج
إقرأ أيضاً:
القادم أصعب على جنود الاحتلال.. ماذا كتبت الصحف الإسرائيلية بعد اغتيال السنوار؟
بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس اغتيال يحيى السنوار، ينقلب الداخل الإسرائيلي، وعلى ما يبدو أنَّ هذه الخطوة التي طال انتظارها داخل حكومة الاحتلال زادت من خوف المستوطنين، وتساءلت الصحف الإسرائيلية عن: ماذا تخبئ لهم الفصائل الفلسطينية بعد قتل أبرز قادتهم والعدو الأول لإسرائيل يحيي السنوار، مطالبين الحكومة بالإسراع من أجل إبرام صفقة وعودة المحتجزين.
ونبدأ من الصحيفة الإسرائيلية جيروزاليم بوست، والتي نشرت مقالًا تتساءل فيه عن خطوة جيش الاحتلال القادمة في غزة، بعد اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار، وأشارت الصحيفة إلى أنَّ اغتيال السنوار يعدّ إنجازًا كبيرًا لإسرائيل، بل إنَّه من أهم أهداف الحرب لأنّه بوفاة السنوار مات الرعب الذي كانت تعيشه إسرائيل يوميًا.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى دور السنوار الكبير في تنظيم هجوم السابع من أكتوبر 2023، ومدى الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال سواء بشريًا أو ماديًا.
عدوّ إسرائيل اللدودوأشارت الصحيفة إلى أنَّه بعد اغتيال عدو إسرائيل اللدود لن يتحقق الأمن الإسرائيلي بشكل كامل، ويجب على الحكومة الإسرائيلية ألا تهدأ، لأنّ الفصائل الفلسطينية ما زالت تهدد الأمن الإسرائيلي، ولديها عناصر مسلحة وصواريخ تحت تصرّفها، بالإضافة إلى 101 من المحتجزين الإسرائيليين.
كما تساءلت صحيفة «جيروزاليم بوست» عن الخطوة التالية قائلة: هل تتمكن إسرائيل من البدء في استعادة المحتجزين من غزة، وهل ستوافق الفصائل الفلسطينية بعد اغتيال السنوار على إبرام صفقة تبادل؟
انتهاء الرعب بالصدفةبينما نشرت صحيفة «هآرتس» مقالًا بعنوان اليوم التالي للسنوار، مشيرة إلى أنَّ بعد كل هذا الخوف والعناء الذي عاني منه جنود الاحتلال من يحيى السنوار، جاء موته بمحض الصدفة، وكأنّه يضرب جهود الاستخبارات وجهود الجيش الإسرائيلي المبذولة منذ شهور عدة عرض الحائط.
وأكّدت «هآرتس» ضرورة الإسراع في إبرام الصفقة مع الفصائل الفلسطينية وتركيز كل الجهود لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من المحتجزين.
أحلام خياليةونشر موقع «إسرائيل هيوم» تقريرًا طالب الحكومة الإسرائيلية بعدم الغرق في الخيال حول توطين الإسرائيليين في غزة، وأنَّ الفصائل الفلسطينية ستكون أشد كرهًا وعنفًا مع جنود الاحتلال بعد مقتل أبرز قادتهم، وأنَّ القادم سيكون الأصعب على الجنود الإسرائيليين، مشيرًا إلى أنَّ الحكومة الإسرائيلية يجب عليها المبادرة بحل سريع يؤدي إلى إعادة المحتجزين، وإنهاء الحرب وإقامة حكم بديل في غزة.
إنهاء حرب متعددة الساحاتأما عن صحيفة «يديعوت أحرونوت» فتسألت الصحيفة: هل الحكومة الإسرائيلية تسعى لصفقة وإنهاء الحرب متعددة الساحات، أم ستواصل المناوشات في الشرق الأوسط؟
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أنَّ الأيام القادمة ستثبت هل تستغل الحكومة اللحظة التاريخية لاستشهاد أكبر عدو لها يحيى السنوار، وتبادر باتفاق شامل مع الفصائل الفلسطينية، أم ستواصل العمل وراء أهدافها المتطرفة وتزيد من مناوشتها على طول وعرض الشرق الاوسط، وترك المحتجزين لمصيرهم وربما إلى الأبد.