لماذا يختلف الموقفان الأمريكي والفرنسي حيال انقلاب النيجر؟
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
إعداد: محجوبة كرم
في الصحف اليوم: سعي المجلس العسكري في النيجر إلى محاكمة الرئيس المخلوع محمد بازوم وهل تنجح الدبلوماسية في حل الأزمة في هذا البلد؟ لماذا تراجع التأثير الفرنسي في إفريقيا؟ السعودية تسعى إلى "التطبيع" مع السلطة الفلسطينية وغضب في هاواي بعد الحرائق المدمرة التي تسببت في سقوط عشرات الضحايا.
لماذا يختلف الموقفان الأمريكي والفرنسي حيال انقلاب النيجر؟
المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "تواجه مصيرها" في أبوجا
بعد "الفشل" الإفريقي، هل تنجح واشنطن في حل أزمة النيجر؟
هل تتمكن "لبؤات" الأطلس من حجز بطاقة التأهل لربع نهائي كأس العالم؟
النيجر، ما ذا بعد انتهاء مهلة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا مونديال السيدات ريبورتاج النيجر فرنسا الولايات المتحدة الهجرة غير الشرعية السعودية السلطة الفلسطينية حرائق نيمار كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
هل قيام الليل يختلف عن التهجد أم كلاهما واحد؟ الإفتاء تجيب
مع اقتراب العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، يحرص المسلمون على تكثيف العبادات والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى.
ومن أبرز هذه العبادات صلاة التهجد وقيام الليل، اللذين يكثر التساؤل حول الفرق بينهما.
قيام الليل يبدأ من بعد صلاة العشاء ويستمر حتى أذان الفجر.
ويشمل هذا الوقت أداء العبادات المتنوعة مثل الصلاة، وقراءة القرآن، والذكر، والدعاء، سواء قبل النوم أو بعده.
أما التهجد، فهو نوع خاص من قيام الليل، يتميز بأنه يُؤدى بعد نوم المسلم لفترة قصيرة، ثم يستيقظ في منتصف الليل ليصلي ركعتين خفيفتين، ثم ما شاء من الركعات، ويوتر في آخرها.
وقد استشهدت دار الإفتاء المصرية بحديث النبي ﷺ: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْصَرِفَ فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا صَلَّيْتَ».
وبناءً على ذلك، فإن التهجد يُعتبر جزءًا من قيام الليل، لكنه أكثر خصوصية، حيث يُؤدى بعد النوم، وأفضل أوقاته هو الثلث الأخير من الليل. ولمعرفة هذا الوقت، يُقسم الوقت من المغرب إلى الفجر إلى ثلاثة أجزاء متساوية، فيكون الثلث الأخير هو الأفضل لأداء صلاة التهجد.
وفيما يتعلق بصلاة التراويح، أوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن السلف الصالح اعتادوا على صلاة 20 ركعة للتراويح، وما يُصلى بعد ذلك في جوف الليل إلى الفجر يُسمى التهجد، وكلاهما يُعتبر من قيام الليل. وأشار إلى أن قيام الليل يشمل ما يُصلى بعد صلاة العشاء حتى الفجر، أما التهجد فهو ما يصليه المسلم بعد أن يأخذ قسطًا من النوم ثم يترك فراشه للصلاة.
ويُستحب للمسلم أن يجتهد في العبادات خلال شهر رمضان، خاصة في العشر الأواخر، حيث يُضاعف الأجر والثواب، وتكون الفرصة أكبر لنيل رضا الله ومغفرته.