أمريكا.. الأرقام الرسمية تقلل حصيلة وفيات إعصار هيلين في نورث كارولينا
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أعلن مكتب قائد الشرطة وبيانات من ولاية نورث كارولينا أن مقاطعة بونكوم التي توجد بها مدينة آشفيل، سجلت حصيلة وفيات ناجمة عن الإعصار هيلين أعلى من العدد الفعلي لحالات الوفاة بـ30 حالة وفاة، وهو ما يقلل بشكل كبير من حصيلة ضحايا العاصفة التاريخية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويشير مسؤولو مقاطعة بونكوم، الذين أبلغوا في السابق عن 72 حالة وفاة، الآن إلى أن حصيلة الوفيات في المقاطعة تبلغ 42 حالة وفاة فقط.
أخبار متعلقة انطلاق انتخابات الرئاسة المبكرة في ولاية نورث كارولينا الأمريكيةبعد إعصار ميلتون.. ترامب يعد بمساعدات "غير مسبوقة" حال فوزه بالرئاسةبعد ليلة صعبة.. إعصار ميلتون يتحرك نحو المحيط الأطلسي مغادرًا فلوريدالكن مسؤولي الولاية، الذين اعتمدوا على مراجعات أجراها مكتب رئيس الطب الشرعي في رالي، أبلغوا باستمرار عن عدد أقل من ذلك الذي سجلته المقاطعة.
الإعصار هيلين وصل إلى اليابسة على الساحل الغربي لولاية #فلوريدا، بوصفه إعصارا من الفئة الرابعة، وهو ثاني أعلى فئة، لكنه فقد قوته.#اليوم
للمزيد: https://t.co/ouHIUOr0qV pic.twitter.com/3q8a945dpo— صحيفة اليوم (@alyaum) September 28, 2024
واستقرت حصيلة الضحايا في مقاطعة بونكوم المدرجة في حصيلة الولاية عند 42 حالة وفاة منذ 10 أكتوبر على الأقل.عوامل خطأ البياناتوأقر مكتب قائد شرطة مقاطعة بونكوم يوم الثلاثاء في بيان له، بأن عدد الوفيات في المقاطعة كان أقل من العدد الذي قدمه.
وأشار البيان المنسوب إلى مسؤولة الإعلام كريستينا إسماي إلى عوامل تتراوح بين أسباب الوفاة المحدثة وتحديات الاتصالات، بعد أن أدت العاصفة إلى انقطاع خدمة الهواتف المحمولة والكهرباء في العديد من المقاطعات الجبلية.
وقال البيان: "في أعقاب الإعصار هيلين، جرى تصنيف جميع الوفيات على أنها مرتبطة بالعاصفة ومن مقاطعة بونكوم، ومع ذلك، ومع مرور الأيام، تمكن مكتب قائد شرطة مقاطعة بونكوم من تحديد من توفي بسبب الإعصار، ومن كان في الواقع من مقاطعة بونكوم، ومن توفي لأسباب أخرى".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نورث كارولينا الولايات المتحدة الأمريكية نورث كارولينا الإعصار هيلين الإعصار هیلین حالة وفاة
إقرأ أيضاً:
مهرجان ليوا الدولي يحطم «الأرقام القياسية» في «نسخة استثنائية»
إيهاب الرفاعي (منطقة الظفرة)
أخبار ذات صلة الإمارات تواصل جهود إغاثة الأشقاء الفلسطينيين في غزة انتهاء فترة تحقيق مستهدفات التوطين لعام 2024يختتم مهرجان ليوا الدولي 2025 فعالياته الشائقة والمثيرة في تل مرعب غداً، وسط حضور جماهيري كبير من مختلف الجنسيات والأعمار الذين توافدوا إلى موقع المهرجان للاستمتاع بما يقدمه المهرجان من فعاليات متنوعة ومسابقات مختلفة، تلبي اهتمام ورغبات مئات الآلاف من الزوار، سواء من داخل الدولة وخارجها من عشاق التحدي والمغامرة والإثارة.
على مدى 23 يوماً من الفعاليات والأنشطة والبرامج المختلفة، نجحت النسخة الحالية في تحطيم العديد من الأرقام القياسية، مثل عادة المهرجان دائماً في حصد التميز والتفوق، وهو ما جعل الجميع يطلق عليه «ليوا الدولي لا ينافسه سوى ليوا الدولي».
وتكشف الإحصائيات نجاح المهرجان في أن يمثل منصة متميزة للشباب الإماراتي والمشاركين من مختلف دول المنطقة، حيث يوفر بيئة آمنة للاستمتاع بالرياضات المتنوعة وسط أجواء صحراوية فريدة، ولا يقتصر فقط على التحديات الرياضية، بل يُعد منصة اجتماعية تجمع عشاق الرياضة في أجواء متميزة، تسهم في تعزيز السياحة الرياضية في منطقة الظفرة.
ضم المهرجان 16 حدثاً رياضياً تمزج بين المغامرة والتراث والتجارب المُلهمة حول «تل مرعب»، أعلى الكثبان الرملية في الإمارات، وقبل نهاية المهرجان بأيام قليلة كشفت الإحصائيات الإقبال الكبير على ليوا الدولي، وهي أرقام قابلة للزيادة مع نهاية المهرجان، حيث بلغ عدد المشاركين في مختلف المسابقات 2088 متسابقاً، وبلغ عدد المواقف أكثر من 1479 موقفاً، كما وفرت اللجنة المنظمة الخدمات كافة والمرافق لتلبية احتياجات الجمهور خلال فترة المهرجان، ليستمتع الجميع بتجربة فريدة ومتميزة، وبلغ عدد المسجلين في خدمة «تواجدي» 2243، وبلغ عدد الحجوزات 3174، بجانب الخدمات التجارية في المهرجان، وبلغت 919 خدمة.
شهدت النسخة الحالية من المهرجان أبرز الرياضات الصحراوية مثل بطولة تل مرعب للسيارات، التي تُعد الحدث الأشهر والأبرز ضمن فعاليات المهرجان، وهي من أصعب تحديات التسلق الرملي في العالم، حيث يتنافس السائقون على تجاوز ارتفاعات شديدة الانحدار وسط أجواء حماسية، كما تشمل الفعاليات، تحديات الدراج ريس، التي تختبر السرعة والقوة على مسافات قصيرة، وسباقات الخيول والهجن التي تمزج بين الرياضات التراثية وروح المنافسة، كذلك تضم الفعاليات بطولات الاستعراض الحر وبيرن آوت، التي تُظهر مهارات المتسابقين في التحكم والابتكار، وبطولة الاستعراض الرملي، التي تقدم تجربة فريدة من نوعها في قيادة السيارات على الكثبان الرملية.
إلى جانب ذلك، يشمل المهرجان رياضات تراثية مثل بطولة سباق الصقور، وبطولة هدد الحمام، التي تحتفي بالتراث الإماراتي العريق، ورياضات استعراضية مثل عروض الشاحنات العملاقة الأضخم في العالم سباقات مونستر جام، التي تجمع بين الأداء المذهل والسيارات الكبيرة، ما يعكس تنوع وجاذبية الفعاليات هذا العام، بالإضافة إلى فعاليات ليوا الرملية اليومية المميزة، والتي تقام بشكل يومي.
وتقدم «أدنوك للتوزيع»، بالتعاون مع شركتها الأم مجموعة أدنوك، مجموعة من الفعاليات والأنشطة والخدمات التي تلبي اهتمامات الزوار من جميع الجنسيات والفئات العمرية، والتي تجمع بين المعرفة والتعلم، وبين الإثارة والتشويق والترفيه، مع التركيز على إبراز الهوية الإماراتية الأصيلة.
تقدم «أدنوك للتوزيع» خدمات مبتكرة خلال حضورها بالمهرجان، مثل غسيل السيارات وشحن السيارات الكهربائية، وتجارب التسوق، مما يمنح الزوار تجارب عملية وتفاعلية.
ويضاف إلى ذلك تجربة فريدة للأطفال تتضمن أنشطة ممتعة وتعليمية لتفاعلهم مع خدمات غسيل السيارات وشحن السيارات الكهربائية.
كما تقدم «أدنوك للتوزيع» عروضاً خاصة بتركيب بطاقات الشريحة الذكية التي تعمل بوساطة تقنية تحديد الهوية بموجات اللاسلكي لتحديد الهوية، والتي يتم تثبيتها عند فوهة خزان الوقود في محطات الخدمة، بهدف تعزيز تجربة العملاء، ويتيح هذا العرض للعملاء الاستفادة من تقنية مبتكرة تسهل عملية التزود بالوقود، وتوفر قيمة مميزة وفق حلول تقنية مبتكرة.
وتعكس مشاركة أدنوك للتوزيع في مهرجان ليوا التزامها بتقديم خدمات عالية الجودة وحلول مبتكرة لعملائها ورواد المهرجان، من خلال وضع معايير جديدة ومتنوعة لمحطات الخدمة، كما تمثل نهجاً متكاملاً لخدمة المجتمعات في جميع الظروف.
ومن خلال تقديم خدمات مبتكرة تجمع بين الراحة والتكنولوجيا، تؤكد الشركة التزامها بالارتقاء بتجربة العملاء ووضع معايير جديدة لمحطات الخدمة.
وتتضمن الخدمات أيضاً ما يُعرف باسم «مخيم الطاقة»، وكذلك مجموعة من المرافق لضمان راحة الزوار، بما في ذلك مناطق جلوس مريحة، مناطق ألعاب للأطفال، متجر واحة أدنوك، وعدد من المقاهي، ويحول «مخيم الطاقة» محطة الوقود من مجرد مكان للتزود بالوقود إلى فرصة للاسترخاء والاستمتاع، مما يعكس كرم الضيافة الإماراتية الأصيل.