رئيس الوزراء البريطاني يلتقي عائلات الضحايا الفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
التقى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء، مجموعة من أبناء عائلات الضحايا الفلسطينيين في قطاع غزة والجالية الفلسطينية بالمملكة المتحدة، وذلك بمقر رئاسة الوزراء في داوننغ ستريت بالعاصمة البريطانية لندن. وفقا لوكالة وفا.
السيسي وبوتين يدعوان إلى ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار بشكل فوري في غزة ولبنان السعودية والعراق يناقشان عقد قمة عربية إسلامية بشأن الأحداث في غزة ولبنانوحضر اللقاء نائبة رئيس الوزراء أنجيلا راينر، ووزراء من الحكومة البريطانية، بالإضافة إلى سفير دولة فلسطين لدى المملكة المتحدة حسام زملط، ورئيس الجالية الفلسطينية في بريطانيا نهاد خنفر.
وعبر ممثلو عائلات الضحايا عن آلامهم لما عانوه من فقدان العديد من أفراد عائلاتهم في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من عام.
و أعرب زملط عن فخره بأبناء الجالية الفلسطينية، وقال: "تساهم جاليتنا بشكل كبير في المجتمع البريطاني كعاملين في القطاع الصحي وأكاديميين ورواد أعمال".
وأضاف زملط أن أبناء الجالية الفلسطينية استمروا في العطاء اللامحدود، على الرغم من "الصدمة العميقة التي عانوها مع أفراد عائلاتهم وأصدقائهم في فلسطين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر غزة المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
متظاهرون بجنيف: "إسرائيل" قامت على دماء الفلسطينيين
صفا
شهدت مدينة جنيف السويسرية مسيرة ضخمة شارك فيها آلاف المتظاهرين للتنديد بالمجازر الإسرائيلية في غزة ولبنان، مشيرين إلى أن "إسرائيل" قامت على دماء الشعب الفلسطيني.
واجتمع المتظاهرون، السبت، في ساحة بلاس دو نوف، وانطلقوا في مسيرة من وسط المدينة حاملين بأيديهم الأعلام الفلسطينية واللبنانية.
وندد المحتجون بالمجازر الإسرائيلية في غزة ولبنان، مؤكدين أن "إسرائيل" ترتكب إبادة جماعية في غزة.
كما استنكر المتظاهرون الدعم اللامحدود الذي تقدمه الولايات المتحدة والغرب لـ"إسرائيل" لارتكاب الإبادة الجماعية.
ورفع المتظاهرون بأيديهم لافتات تطالب بوقف إطلاق النار في غزة ولبنان، مطالبين الحكومة السويسرية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل".
كما طالبوا بحظر تصدير السلاح إلى "إسرائيل"، ومقاطعتها تجاريا.
وبدعم أمريكي، تشن "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية على غزة، خلّفت أكثر من 142 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.