نقابة الصحفيين السودانيين تهنئ سلمى عبد العزيز وإخلاص نمر بجوائز رفيعة من الإيقاد
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
ستقام مراسم التكريم في نيروبي يوم الأربعاء 23 أكتوبر، بحضور مسؤولين وخبراء في مجال البيئة والمناخ.
الخرطوم: التغيير
هنأت نقابة الصحفيين السودانيين اليوم الثلاثاء، الصحفيتين سلمى عبد العزيز وإخلاص نمر، عن فوزهما بجوائز رفيعة المستوى ضمن جوائز “الإيقاد” لعام 2024.
وفازت الصحفية إخلاص نمر بجائزة “الإيقاد” المرموقة للإعلاميين المهتمين بقضايا البيئة وتغير المناخ، تقديراً لجهودها المتميزة على مستوى دول الإيقاد وأفريقيا.
وستقام مراسم التكريم في نيروبي يوم الأربعاء 23 أكتوبر، بحضور مسؤولين وخبراء في مجال البيئة والمناخ.
من جهتها، نالت الصحفية سلمى عبد العزيز جائزة “الإيقاد” عن تحقيقها “القتل بالموبايل”، الذي تناول قصص العنف المميت والتعذيب الذي تعرضت له فتيات في دارفور على يد أسرهن بسبب العثور على هواتف بحوزتهن.
وعبّرت النقابة عن فخرها واعتزازها بهذا الإنجاز، مؤكدة أنه يعكس إسهام الصحفيات السودانيات في تسليط الضوء على القضايا المصيرية ويبرز دورهن الريادي في الصحافة الحرة.
الوسومالايقاد الصحافة السودانية نقابة الصحفيين السودانيينالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الايقاد الصحافة السودانية نقابة الصحفيين السودانيين
إقرأ أيضاً:
شاهد| مغنية مغربية تهين أحد أعضاء فرقتها
أثارت المغربية سلمى الشنواني جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل في المغرب أثناء إحيائها حفلًا في فاس، عقب غضبها على طبال في فرقتها الموسيقية.
وكانت المغنية الشعبية تُحيي الحفل عندما توقفت فجأة عن الغناء لتهاجم الطبال بسبب إيقاع غير متناسق مع غنائها قبل أن تتهكم عليه قائلة أمام الحضور: "إن كنت لا تعرف كيف تقرع الطبل دعنا نحضر شخصاً آخر".
وسرعان ما تناقل رواد منصات التواصل فيديو هجوم المغنية على الطبّال، بعد استياء العديد من الحاضرين الذين اعتبروا أن سلوكها كان غير مهني وغير مقبول.
View this post on InstagramA post shared by ميس بلادي ???????? miss.beladii (@miss.beladii_news)
ووصف النشطاء تصرفها بقلة الاحترام، وأوضح البعض أن سبب ردة فعل سلمى هو اختلاف أنواع الإيقاعات بين ما اعتادت عليه وبين ما تعزفه فرقة "عيساوة".
وفي الحفل، فقالت إحدى الحاضرات عبر منصات التواصل إن الحضور تفاعل بشكل قوي مع الطبال، وطالب بصعوده على المسرح، ما أحرج الشنواني وأجبرها على النزول منه.
ورغم ردود الفعل السلبية، لم تقدم سلمى الشنواني أي اعتذار أو تفسير لما حدث، واكتفت بحذف فيديو إهانة الطبال.