ولي عهد أم القيوين يستقبل سفيري تشاد والباراغواي
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أم القيوين (وام)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد يتوج أبطال تحدي القراءة العربي اليوم مشروعان إماراتيان يحصدان جائزتين في مسابقة «BRICS Solutions Awards»استقبل سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، في الديوان الأميري، أمس، كيدلا يونس حامدي، سفير جمهورية تشاد لدى الدولة، الذي قدم للسلام على سموه.
وبحث سموه والسفير، خلال اللقاء، علاقات التعاون المشترك بين البلدين، وسبل تطويرها لما فيها مصلحة الشعبين الصديقين.
وأثنى سفير جمهورية تشاد على التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة، مشيداً بالتطور الحضاري الذي تشهده دولة الإمارات عامة في مختلف الميادين وأم القيوين خاصة.
كما استقبل سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، في الديوان الأميري، أمس، كارولين كونثر لوبيز، سفيرة جمهورية الباراغواي لدى الدولة، التي قدمت للسلام على سموه، بمناسبة تسلمها مهام عملها الجديد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ولي عهد أم القيوين الإمارات أم القيوين تشاد الباراغواي راشد بن سعود المعلا أم القیوین
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» و«كندية دبي» تطوران التعاون
دبي: «الخليج»
وقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية في دبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسَّسة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانات التقنية لدى الطرفين بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يمثِّل توقيع هذه الاتفاقية خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي رئيس الجامعة الكندية في دبي ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».
ويعمل الطرفان بموجب الاتفاقية على تطوير علاقات الشراكة الاستراتيجية بينهما، وتوحيد الجهود في المجال المعرفي والتنموي، إضافة إلى تبادل الأفكار والرؤى حول الآليات والسبل اللازمة للاستمرار في بناء اقتصاد المعرفة، والاستفادة من الخبرات والإمكانات لدى الجانبين لتنظيم ورش عمل ومبادرات وأنشطة معرفية مشتركة.