شوّقني لبلدين فلوسهم كتيرة | اعترافات صادمة لأم زياد بقضية الوضع المخلّ
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
كشفت التحقيقات في قضية البلوجر هبة السيد الشهيرة بـ أم زياد، المتهمة بارتكاب جرائم الاتجار في البشر، والتي استعملت أطفالها في الظهور في مقاطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي لتحقيق أرباح، واستغلالها لهم في المقاطع التي تقوم بتصويرها بمساعدة ابنها محمد وتنشرها في قناتها على موقع “يوتيوب” وحيث ظهرت في مقطع الفيديو الذي تحدثت فيه عن ابنها وابنتها ومشاهدتها لهما في وضع مخل في “أوضة النوم”، نظير جذب مزيد من المشاهدات إلى قناتها وجلب الأرباح.
وجاء في القضية التي حملت رقم 7944 لسنة 2023 مركز الخصوص، والمتهمة فيها البلوجر هبة سيد وابنها وزوجها، حيث إن ابنها اتفق معها على إظهار أشقائه بالمقاطع المشار إليها لذات الغرض، وساعدها هو وزوجها في إدارة تلك الحسابات وتصوير المقاطع وإعدادها للنشر ونشرها وترويجها، وكذا ارتكاب المتهمة وزوجها جريمة الاعتداء على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري.
س: ما مدى متابعتك لوسائل التواصل الاجتماعي؟
ج: أنا كنت بتابع قنوات اليوتيوب قبل ما أعمل قناة وكنت معجبة جدًا بقناة البلوجر حمدي ووفاء، وأحمد حسن وزينب وقناة شاور وقنوات الطبخ بس مش فاكرة اساميهم ايه.
س: وما بادرة عملك بنشر المقاطع على حساباتك؟
ج: انا لما كنت بتابع القنوات اللى انا قولت عليها واللي موجودة على اليوتيوب ومحمد ابنى قالي ان القنوات دي بتكسب فلوس كتير وقالي ان اللي بيقدموا محتوى القنوات دول يسافروا دبى وامريكا وبيبقوا اغنياء جدا اللى شجعني فكرة انى أعمل قناة على اليوتيوب وحساب تجاري على فيس بوك وأنشر يومياتي وانا بطبخ، وبعد كدة لقيت ان الناس بيتابعوا اكثر القنوات اللي فيها يوميات عائلية فقررت إنى أظهر أولادي في القناة عشان المتابعات تزيد والقناة تتشهر وتحقق ربح.
س: ومتى كان ذلك؟
ج: احنا فتحنا قناة على اليوتيوب من حوالى 3 سنين باسم قناة ام زياد وهبه واللي كان اسمها في البداية ست البيت للطبخ وفتحنا حساب تجاري على الفيس بوك صفحة باسم هبة سيد من حوالي سنة ونص وفتحت حساب شخصي على التيك توك باسمي من سنة وكام شهر، بس مش فاكرة امتى بالضبط وعملت حساب شخصي على تطبيق الانستجرام باسمي من سنتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ام زياد
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة