في 12 ولاية.. فتح باب التوظيف لفائدة 32 مكتبة للمطالعة العمومية
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الثقافة والفنون، عن فتح باب التوظيف لفائدة اثنين وثلاثين (32) مكتبة للمطالعة العمومية.
ويأتي هذا عملا بتوجيهات رئيس الجمهورية “عبد المجيد تبون” الرامية إلى ترقية المطالعة العمومية وتوفير الكتاب وتحسين مستوى المقروئية في الجزائر، وتعزيز خدمات المكتبات العمومية من خلال الانشاء القانوني لمؤسسات المطالعة العمومية في مختلف ربوع الوطن، وبإشراف من صورية مولوجي وزيرة الثقافة والفنون.
وحسب بيان الوزارة، فقد تم فتح باب التوظيف لفائدة (32) مكتبة للمطالعة العمومية التابعة للمكتبات الرئيسية للمطالعة العـمومية في كل من الولايات التالية: أدرار، الأغواط، بسكرة، بشار، البويرة، البيض، تلمسان، تامنغست، تيزي وزو، خنشلة، غرداية، وبومرداس، وذلك بمعدل واحد وعشرين (21) منصبا ماليا لكل مكتبة من المكتبات المنشأة، بعدد إجمالي يقدر بـــ (654) منصبا ماليا، بعنوان سنة 2024، على أن تشمل العملية ولايات أخرى خلال السنة المالية 2025.
وقد تم دعوة مدراء المكتبات الرئيسية المعنية للتنسيق مع المصالح المكلفة بالوظيفة العمومية المحلية لمباشرة الإجراءات الإدارية المعمول بها في مجال التوظيف وذلك ابتداء من يوم الأحد 27 أكتوبر 2024.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إنطلاق الجمعية العمومية العادية لنادي سموحه
انطلقت اليوم إجراءات التوقيع للجمعية العمومية العادية لنادي سموحة الرياضي، والتي تُعقد بمقر النادي في أرض البولو، ويشارك الأعضاء في هذه الجمعية لمناقشة جدول الأعمال.
وشهدت الساعات الأولى من فعاليات انعقاد الجمعية العمومية توافد الأعضاء؛ لتوقيع حضور الجمعية العمومية العادية، في مشهد يعكس روح المشاركة والإيجابية.
وخلال الفعاليات، قام الدكتور عمر خميس الغنيمى نائب رئيس نادى سموحة " بزيارة موقع الجمعية العمومية، حيث ألتقى بالأعضاء وأطلع على سير العملية التنظيمية، مشيدًا بحرص الجميع على إنجاح هذا الحدث المهم. وطالب أعضاء سموحة عبر صفحته الشخصية بالنزول الى النادى للمشاركة فى العمومية خاصة مع احسن الاحوال الجوية عن ليلة أمس
ويستمر توافد الأعضاء على مدار اليوم حتى غلق التسجيل في تمام الساعة السابعة مساءاً
وحرصًا على راحة الأعضاء وتوفير الأجواء المناسبة، أُقيمت صلاة الجمعة داخل خيمة توقيع الحضور بالجمعية العمومية لنادي سموحة الرياضي.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف