بعد صدمة كايسيدو.. ليفربول يقاتل لضم لافيا
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
بعد اسدال الستار على الصراع مع تشيلسي لضم نجم برايتون ومنتخب الإكوادور موسيس كايسيدو يبدو أن نادي ليفربول مصر على دعم خط وسطه بلاعب جديد وهذه المرة وضع عينه على لاعب وسط ساوثهامبتون البلجيكي روميو لافيا- ١٩ عاما - لكنه سيدخل ايضا في صراع مع تشيلسي.
ليفربول الذي تم رفض عرضه الاول لضم لافيا مقابل ٥٠ مليون جنيه استرليني تقدم صباح الاثنين بعرض جديد لإدارة ساوثهامبتون لضم روميو لافيا مقابل ٥٥ مليون جنية استرليني ويبدو ان المدير الفني الألماني يورجن كلوب مصر على ضم لافيا .
فيما أكدت تقارير صحفية انجليزية ان تشيلسي لن يكتفي بضم موسيس كايسيدو لكنه ايضا يريد ضم لافيا الا انه هذه المرة سيصطدم برغبة لافيا الذي أكد على رغبته في الانتقال إلى قلعة انفيلد رود .
يذكر ان تشيلسي اقترب من الإعلان الرسمي عن صفقة ضم الاكوادوري موسيس كايسيدو قادما من برايتون فيما يحتاج ليفربول لضم لاعب في خط الوسط لتعويض انتقال البرازيلي فابينيو الى اتحاد جدة السعودي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول تشيلسى الدورى أخبار الانتقالات
إقرأ أيضاً:
عد إلى منزلك.. جماهير بلد الوليد تهاجم رونالدو بعد صدمة الهبوط
أطلقت جماهير نادي بلد الوليد العنان لغضبها بعد هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الثانية الإسباني، واحتجاجها على رونالدو نازاريو مالك النادي وإدارته عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
وهبط بلد الوليد رسميا بعد الخسارة القاسية أمام ريال بيتيس بخمسة أهداف مقابل هدف، أمس الخميس.
وبالإضافة إلى هتافات "رونالدو عد إلى منزلك"، هناك دعوات لإجراء تغيير كبيرة في النادي، وإقالة المدير الرياضي دومينجو كاتويرا، والتخلص من معظم عناصر الفريق التي ساهمت في هذا الهبوط المبكر.
من جهتها، أصدرت رابطة مشجعي نادي بلد الوليد بيانا شديد اللهجة قالت فيه إن النادي في حالة تصفية، حيث فر الجميع باستثناء الرئيس، وهو شخصية اشترت نادي بلد الوليد من أجل إحداث ضجة عقارية".
وأضاف البيان "عندما رأى أنه لا يستطيع فعل ذلك، كل ما فعله هو استنزاف قواه وتركه لمصيره"
من جانبه، أصدر النادي أيضًا بيانًا يعتذر فيه للجماهير يعتذر فيه عن السقوط إلى دوري الدرجة الثانية الإسباني.
كما أعربت أندية مثل ريال سوسيداد وأتلتيك بلباو وخيتافي وريال بيتيس عن دعمها لفريق ريال بلد الوليد وجماهيره وتمنت له العودة السريعة إلى الدرجة الأولى.