عمدة طنجة يشرف على توزيع مواد مدرسية على 200 مستفيد(ة) من أبناء نزلاء المؤسسات السجنية
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
أشرف رئيس مجلس جماعة طنجة، منير ليموري، يوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024، على عملية توزيع حقائب وأدوات ومستلزمات مدرسية لفائدة أبناء نزلاء المؤسسات السجنية.
وتندرج هذه العملية، التي استهدفت ما يناهز 200 مستفيد ينحدرون من فئات في وضعية هشاشة اجتماعية واقتصادية، في إطار اتفاقية الشراكة التي تجمع بين جماعة طنجة ومؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء.
وأبرز السيد ليموري، بالمناسبة، أن هذه المبادرة تأتي في إطار حرص والتزام جماعة طنجة بدعم البرامج التعليمية لفائدة نزلاء المؤسسات السجنية وأبنائهم.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يؤكد أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي
دمشق-سانا
أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو أهمية تعزيز بيئة مدرسية آمنة تدعم السلم الأهلي، وحماية الأطفال في المدارس من كل أشكال العنف، وغرس قيم المحبة وتقبل الآخر لديهم، وتنمية مهاراتهم، وتخصيص صالة للأنشطة اللاصفية في كل المدارس.
ولفت تركو خلال جولته اليوم على مركز التدريب الإلكتروني بالمزة والذي يستضيف دورة تدريبية حول “المدارس الآمنة” بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، وبمشاركة موجهي الحماية من مختلف مديريات التربية في المحافظات إلى دور المدرسين في توفير بيئة آمنة للأطفال، وذلك عبر تأهيلهم بدورات تدريبية مستمرة، والعمل على دعمهم مادياً.
وأشار الوزير تركو إلى أنّ هذه الدورة تندرج ضمن رؤية الوزارة الإستراتيجية لبناء منظومة تعليمية تُعلي قيم الأمان والدعم النفسي والاجتماعي داخل المدارس.
رشا بهلولي مستشارة ومدربة في مشروع المدارس الآمنة مع اليونيسيف بينت أنه تم تطبيق مبادرة المدارس الآمنة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم للوصول إلى 287 مدرسة ضمن سوريا خلال 2025.
وشارك الوزير بتسليم شهادات المشاركة للمتدربين تقديراً لجهودهم والتزامهم.
واختتمت اليوم دورة تدريبية حول “المدارس الآمنة” كانت بدأت في 23 من الشهر الجاري، واستهدفت مدربين من وزارة التربية، وشملت محاور تتعلق بخلق بيئة آمنة ضمن المدارس، وتوفير الرعاية الذاتية للمعلمين، وتحقيق التواصل الداعم مع الأطفال، واطلاق نادي الطفل، وتهدف لتنفيذ خطة مشروع المدارس الآمنة في سوريا.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا