الإخوة والأخوات تحية طيبة ما أراه الآ ن من الانتشار الكثيف للتكاتك فى شوارع مصر لدرجة أن سعر التوك توك الذى كان لا يزيد على 20 ألف جنيه أو 35000 أصبح الآن سعره وصل إلى 200000 يعنى أصبح بقيمة سيارة فى الماضى والمصيبه الكبرى أن من يقود الغالبية العظمى من التكاتك هم صبية تحت العاشرة لا يفرق بين اليمين أو اليسار ومن السهل إغواء هؤلاء الأطفال للانحراف فى بيع المخدرات والسرقات وخطف الشنط من السيدات كبيرات السن فى الشوارع والنقطه الأهم فى هذا الموضوع هو الارتفاع الرهيب فى أسعار مسافات التوك توك يعنى لو ما حطتين توك توك بالتوك توك هيدفعك 20 جنيه ليه ليه النقطه الأهم التراخيص 90% من التكاتك ليس لها ترخيص ومن هنا لا يستطيع السيطرة عليها غلاء منقطع النظير فى أجرة التوك توك فقط تاكسى الأجرة وهذا خطأ جسيم لا بد من الوقوف بحزم وتنظيم وتنسيق حجم التكاتك فى كل محافظة ولا بد من الترخيص حتى يكون المواطن فى مأمن من عدم التعرض للسرقات من خطف شنط اليد من السيدات وما خف حمله ودى راسك استهلاك البنزين لدى كل توك توك وتحدد الأجرة على حسب استهلاكه فى هذه المسافات، بل إن بعضها الصبية، حينما يتعاملون مع المواطنين يتعاملون بغلظة ويرفعون الأسعار كيف يشاء فى بعض المسافات من الممكن تصل الأجرة إلى 50 جنيهًا أو 100 جنيه، فهل يعقل ذلك لا بد من وضع ضوابط تنظم عمل التكاتك داخل كل محافظة أو مركز تيسيرًا على المواطنين وحفظًا لحقوقهم من الإهدار ومن الرعونة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإخوة والأخوات سعر التوك توك بقيمة سيارة توک توک
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: أصبح من المستحيل تقريبًا توصيل المساعدات إلى غزة
أوضح توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن غزة هي حاليا المكان الأخطر لتقديم الدعم الإنساني، في عام شهد مقتل أكبر عدد مسجل من العاملين في المجال الإنساني، ونتيجة لذلك "أصبح من المستحيل تقريبا توصيل حتى جزء بسيط من المساعدات المطلوبة" على الرغم من الاحتياجات الإنسانية الهائلة، وفقًا لما أوردته وكالة"وفا".
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة
وفي بيان أصدره في أعقاب زيارته الأولى إلى الشرق الأوسط بصفته منسق الإغاثة الطارئة للأمم المتحدة، قال فليتشر إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل منع العاملين الإنسانيين من الوصول بشكل هادف إلى المحتاجين في القطاع، "حيث تم رفض أكثر من مائة طلب للوصول إلى شمال غزة منذ 6 تشرين الأول/أكتوبر".
وأشار فليتشر، إلى أن محكمة العدل الدولية أصدرت أول مجموعة من الأوامر المؤقتة في قضية تطبيق منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة منذ ما يقرب من عام، ومع ذلك فإن وتيرة العنف المستمرة "تعني أنه لا يوجد مكان آمن للمدنيين في غزة. لقد تحولت المدارس والمستشفيات والبنية التحتية المدنية إلى أنقاض".
وأضاف أن الحصار الإسرائيلي على شمال غزة - والذي استمر لأكثر من شهرين – "أثار شبح المجاعة"، في حين أن جنوب القطاع مكتظ للغاية، "مما يخلق ظروفا معيشية مروعة واحتياجات إنسانية أعظم مع حلول الشتاء".
وأضاف: "في جميع أنحاء غزة، تستمر الغارات الجوية الإسرائيلية على المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك المناطق التي أمرت القوات الإسرائيلية الناس بالانتقال إليها، مما تسبب في الدمار والنزوح والموت".
وفي الوقت نفسه، قال وكيل الأمين العام إن الوضع في الضفة الغربية مستمر في التدهور، "وعدد القتلى هو الأعلى الذي سجلناه".
وقال إن "العمليات العسكرية الإسرائيلية في العام الماضي أسفرت عن تدمير البنية الأساسية مثل الطرق وشبكات المياه، وخاصة في مخيمات اللاجئين".
وأضاف أن عنف المستعمرين المتزايد وهدم المنازل أدى إلى زيادة النزوح والاحتياجات، وأن القيود الإسرائيلية المفروضة على الحركة تعيق سبل عيش المواطنين الفلسطينيين ووصولهم إلى الخدمات الأساسية - وخاصة الرعاية الصحية.
وأكد فليتشر أن "الأمم المتحدة والمجتمع الإنساني يواصلان محاولة البقاء وتقديم الخدمات في مواجهة هذه التحديات والصعوبات المتزايدة".
ودعا المجتمع الدولي إلى الدفاع عن القانون الإنساني الدولي، "والمطالبة بحماية جميع المدنيين، والإصرار على إطلاق سراح جميع الرهائن، والدفاع عن عمل وكالة الأونروا الحيوي، وكسر دائرة العنف".
وأشاد بالعاملين في المجال الإنساني الذين يعملون على إنقاذ أرواح المدنيين في هذه الظروف.