إنقاذ حياة طفلة باكستانية من حروق خطيرة في مستشفى أجياد للطوارئ
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تمكن فريق طبي في مستشفى أجياد للطوارئ، التابع لتجمع مكة المكرمة الصحي، من إنقاذ طفلة باكستانية تبلغ من العمر 3 سنوات، إثر تعرضها لحروق خطيرة من الدرجة الثانية والثالثة في منطقة الكف والمعصم، نتيجة انسكاب ماء ساخن.
وأوضح تجمع مكة الصحي أن الطفلة وصلت إلى قسم الطوارئ برفقة ذويها، حيث تم التعامل مع الحالة بشكل عاجل، وتقديم الرعاية الطبية الفورية، والتي شملت معالجة الجلد المتضرر والحد من انتشار الحروق.
أخبار متعلقة المملكة تستضيف اجتماعات "أيكاو" لبحث تحديات قطاع الطيران المدنيغدًا.. تتويج الفائزين بجائزة مكة للتميّز في دورتها الـ 16
وأكد التجمع أن مستشفى أجياد للطوارئ يعمل بكامل طاقته الاستيعابية لتقديم الخدمات الطبية للزوار والمعتمرين، مشيرًا إلى الجهود الكبيرة التي يبذلها الطاقم الطبي في هذا السياق.
يُذكر أن مستشفى أجياد للطوارئ ومراكز طوارئ الحرم الشريف قدّمت خدمات صحية لأكثر من 106,900 مستفيد خلال الفترة من 1 يناير حتى 30 سبتمبر 2024.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري مكة المكرمة مستشفى أجياد للطوارئ تجمع مكة الصحي حروق الجلد مستشفى أجیاد للطوارئ
إقرأ أيضاً:
إنقاذ 215 أجنبياً من مركز احتيال إلكتروني في كمبوديا
أعلنت السلطات التايلاندية إنقاذ الشرطة 215 أجنبياً في مداهمة لمركز احتيال إلكتروني، في شمال غرب كمبوديا، وذلك في أحدث حملة على العمليات السيبرانية الإجرامية في المنطقة.
Myanmar’s military government said it is ready to hand over about 1,000 foreign nationals rescued from cyber scam centers near the Thai border as authorities vowed to intensify a crackdown against transnational criminal groups. https://t.co/J8xeDadDiD
— Newley Purnell (@newley) February 17, 2025وقال غيرايو هونغسوب، المتحدث باسم حكومة تايلاند، اليوم الأحد، إن الضحايا هم 109 تايلانديين، و 5 تايوانيين، و 3 إندونيسيين، و 50 باكستانياً، و 48 هندياً، حسب وكالة "بلومبرغ" للأنباء اليوم. وأضاف أن رجال شرطة من تايلاند وكمبوديا شاركوا في مداهمة المبنى بمدينة بويبت.وأعلن إعادة العمال الناجين إلى بلدانهم، للتحقق من هوياتهم.
يشار إلى أن تايلاند عززت، في الأسابيع الماضية، حملتها على الاحتيال السيبراني، وهي صناعة إجرامية عابرة للحدود الوطنية، وجدت ملاذات آمنة في الدول المجاورة مثل لاوس، وميانمار، وكمبوديا.