بوابة الوفد:
2025-03-20@05:12:34 GMT

"معجونة فن" .. كواليس علاقة سهير المرشدي بحفيدتها

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

كشفت الفنانة سهير المرشدي لأول مرة، كواليس علاقتها بحفيدتها أماليا ابنة الفنانة حنان مطاوع والمخرج أمير اليماني، إضافة إلى علاقتها بالفن .

 

وقالت المرشدي خلال تصريحات صحفية، أنها تعتبر حفيدتها كالشمس في حياتها بعد ابنتها الفنانة حنان مطاوع .

 

وأضافت “المرشدي” متحدثة عن طبيعة علاقتها بحفيدتها، قائلة: "ذكية جدا ومعجونة فن وبنتخانق كتير سوا من شقاوتها ماشاء الله لأنها بقت صاحبتي وبتخض منها لأنها شبه شقاوتي في طفولتي وكمان بتقلد جدها كرم مطاوع الله يرحمه في تصرفات كتير وحتى شكل قعدته" .

 

وتابعت سهير المرشدي أيضا، أنها تعتبر زوج بنتها المخرج أمير اليماني ابنها الذي لم ترزق به وقالت "أمير ابني كش جوز بنتي وحد جميل وبعتبر ان ربنا رزقني بابن بسبب وجوده في حياتنا لأن أبو أماليا ده بحبه مادام حنان بتحبه ومبحبش كلمة اني حماته".

 

 

سهير المرشدي

ممثلة مصرية، ولدت في مدينة طنطا بمحافظة الغربية، وبعدها انتقلت العائلة إلى مدينة القاهرة واستقروا في حي الحلمية الجديدة.

 

التحقت سهير المرشدي بمدرسة الحلمية الثانوية للبنات، حيث ظهرت موهبتها الفنية للمرة الأولى، وحصلت من مديرة مدرستها على شهادة تقدير عن دورها في مسرحية (الأميرة العمياء). 

 

درست التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأت مشوارها الفني في نهاية ستينات القرن العشرين بأدوار محدودة مثل دور الغازية في فيلم (البوسطجي)، ثم ازدادت مساحة أدوارها شيئًا فشيئًا مع حلول فترة السبعينات، ومثلت في أفلام (بنات في الجامعة، حكاية بنت اسمها مرمر، عودة الابن الضال، حكمتك يا رب)، كما مثلت في الدراما التلفزيونية من خلال مسلسلات (ليالي الحلمية، أرابيسك، بوابة الحلواني، لا أحد ينام في اﻹسكندرية).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سهير المرشدي الفنانة سهير المرشدي حنان مطاوع الفن بوابة الوفد سهیر المرشدی

إقرأ أيضاً:

إشكالية الهوية الكردية في علاقتها بالدين والسياسة والتوازنات الإقليمية- عاجل

بغداد اليوم - كردستان

على وقع التحولات الإقليمية والدولية المتسارعة، يجد الكرد أنفسهم أمام معادلة سياسية شائكة، حيث تتداخل المصالح الخارجية مع الخيارات الداخلية في تحديد مستقبلهم السياسي. في ظل تراجع النفوذ الإيراني في الإقليم، يتعزز الحضور التركي والخليجي من جهة، والدعم الأمريكي والإسرائيلي من جهة أخرى، ليُطرح التساؤل حول أيّ الخيارات سيكون الأنسب لكردستان: نظام إخواني مدعوم من أنقرة وعواصم خليجية، أم نموذج علماني محصّن بمساندة غربية؟ مع هذه الخيارات، تبرز إشكالية الهوية الكردية في علاقتها بالدين والسياسة والتوازنات الإقليمية.


الإسلام السياسي.. بين هاجس التبعية ومخاوف الطمس

لطالما شكّل الإسلام السياسي أحد أوجه الصراع الإيديولوجي في الشرق الأوسط، إلا أن تأثيره في كردستان ظل محدودًا مقارنة بالمناطق العربية. في حديثه لـ"بغداد اليوم"، يرى الباحث سالار تاوكوزي أن الإسلام السياسي في حال تبنّيه في كردستان سيكون عامل تآكل للهوية القومية الكردية، باعتباره أداة لفرض أجندات إقليمية، خصوصًا من قبل تركيا ودول الخليج. ويؤكد في حديثه لـ"بغداد اليوم" أن "وجود الإخوان المسلمين في هذه المعادلة السياسية يعني محو فكرنا القومي وطمس الهوية الكردية تحت غطاء ديني مؤدلج لصالح تركيا والدول الخليجية الداعمة للإخوان، وهذا مرفوض تمامًا".

وأضاف أن "النظام العلماني الحقيقي سواء أكان مدعومًا من أمريكا وإسرائيل أو من الدول الأوروبية سيخدم القضية الكردية في المنطقة، كما سيخدم حرية التدين، وسيؤدي إلى تقدم المجتمع الكردستاني وازدهاره في المستقبل على عكس النظام الإخواني الذي لم يدخل بلدًا إلا وقد أرجعه للوراء ودمره من كل النواحي، والتاريخ شاهد".

وأشار تاوكوزي إلى أن "اختيار النظام العلماني سيكون رد فعل الطرف الآخر إيجابيًا إذا كان النظام محميًا من قبل دولة أجنبية". مؤكدًا أنه "لا شك أن الكرد في هذه المرحلة ليس لديهم خيار آخر، لكن إذا درسوا الأوضاع الراهنة يمكن أن يجدوا حلًا وسطًا، واحتمالية تشكيل نظام سياسي إخواني علماني في كردستان ضعيفة وغير واقعية، لأن هناك تناقضًا فكريًا بين الإخوان والعلمانية. ثم تجربة الإخوان في كردستان وفي بعض الدول العربية أثبتت فشلها".


العلمانية.. بين الإغراءات الغربية والتحديات الداخلية

في المقابل، يرى العديد من السياسيين والمحللين أن العلمانية تمثل خيارًا استراتيجيًا أكثر انسجامًا مع التوجهات الكردية، خاصة في ظل التأييد الذي قد تحظى به من الدول الغربية. فتبني نظام علماني يعني التمتع بدعم أمريكي وأوروبي، واستقطاب الاستثمارات، وضمان انفتاح سياسي يُحاكي النماذج الديمقراطية المتقدمة. غير أن هذا الخيار لا يخلو من تحديات، إذ إنه يثير قلق بعض القوى الإقليمية مثل تركيا، التي تخشى أن تتحول كردستان إلى نموذج سياسي ليبرالي يشجع نزعات الانفصال داخل أراضيها.

كما أن الداخل الكردي نفسه ليس موحّدًا إزاء هذا الطرح، فهناك قطاعات مجتمعية محافظة ترى أن تبنّي العلمانية المطلقة قد يُحدث قطيعة مع الموروث الثقافي والديني للمجتمع، مما يجعل هناك حاجة إلى نموذج سياسي يراعي التوازن بين القومية والانفتاح دون المساس بالهوية الدينية والاجتماعية.


بين المصالح الخارجية وحسابات الداخل.. أي خيار هو الأمثل؟

الاختيار بين الإسلام السياسي والعلمانية في كردستان لا يتوقف فقط على الرغبات الداخلية، بل تحدده معادلات المصالح الإقليمية والدولية. فبينما تسعى تركيا ودول الخليج إلى دعم تيارات الإسلام السياسي لضمان نفوذها، تراهن الولايات المتحدة وإسرائيل على دعم نماذج علمانية تضمن استقرار المنطقة وتكرّس التحالفات مع الغرب. في هذا السياق، يعيش الكرد حالة من الترقب بين الخوف من أن يكونوا ورقة في لعبة النفوذ الإقليمية، والسعي إلى تحقيق استقلال سياسي حقيقي يراعي مصالحهم القومية.


نحو صيغة متوازنة.. هل يمكن تحقيق معادلة مستقرة؟

مع تصاعد الضغوط السياسية، يبقى السؤال الأساسي: هل يمكن لكردستان أن تبتكر نموذجًا سياسيًا يدمج بين القومية والانفتاح السياسي دون الوقوع في فخ التبعية لأي من المحاور المتصارعة؟ يذهب بعض المحللين إلى أن الحل لا يكمن في تبنّي الإسلام السياسي أو العلمانية المطلقة، بل في صياغة نموذج متوازن يستفيد من التجارب العالمية ويحقق الاستقرار الداخلي.

التحدي الأكبر اليوم ليس فقط في اختيار شكل النظام السياسي، بل في قدرة الكرد على تأمين استقلالهم السياسي بعيدًا عن إملاءات القوى الخارجية، والسعي لتأسيس كيان يعكس تطلعاتهم دون أن يكون مجرد أداة في معركة النفوذ الإقليمية.

وفي ظل هذا المشهد، لا يبدو أن كردستان تمتلك خيارات سهلة أو واضحة، فبين مشروع إخواني يهدد هويتها القومية، وعلمانية مدعومة غربيًا قد تصطدم بعقبات داخلية وخارجية، يبقى البحث عن نموذج سياسي متزن هو التحدي الأكبر. مع استمرار التحولات الإقليمية، يبقى مستقبل كردستان رهن قدرتها على صياغة هوية سياسية مستقلة، قادرة على التفاعل مع التحولات الدولية دون التفريط في حقوقها ومصالحها الاستراتيجية.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • إشكالية الهوية الكردية في علاقتها بالدين والسياسة والتوازنات الإقليمية
  • إشكالية الهوية الكردية في علاقتها بالدين والسياسة والتوازنات الإقليمية- عاجل
  • نيشان يكشف كواليس اعتزال حنان ترك.. ولهذا يرفض الهجوم على نوال الزغبي
  • فدوى عابد تكشف عن كواليس «داليا» في عايشة الدور | صور
  • اعتزلت من خلال برنامجي.. نيشان يكشف مفاجأة عن كواليس اعتزال حنان ترك
  • إلهام شاهين تشارك جمهورها صورا من كواليس سيد الناس
  • حنان سليمان تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل المداح
  • حنان سليمان تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل وتقابل حبيب
  • رغم إعلان طرحه.. حنان مطاوع تكشف عن تأجيل عرض حياة أو موت
  • رأيت النبي في اليقظة.. أسرار في حياة حنان شوقي