صحيفة اليوم:
2025-03-16@23:37:16 GMT

خلال 7 أيام.. مشروع "مسام" ينتزع 829 لغمًا في اليمن

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

خلال 7 أيام.. مشروع 'مسام' ينتزع 829 لغمًا في اليمن

تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثالث من شهر أكتوبر 2024م، من انتزاع 829 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغم واحد مضاد للأفراد، و 49 لغمًا مضادًا للدبابات، و 777 ذخيرة غير منفجرة، وعبوتين ناسفتين.
ونجح فريق "مسام" في نزع 202 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، ونزع لغم واحد مضاد للدبابات وذخيرتين غير منفجرة في مديرية قعطبة بمحافظة الضالع، وفي مديرية حيس بمحافظة الحديدة تم نزع لغم واحد مضاد للأفراد و ذخيرتين غير منفجرة.


أخبار متعلقة معرض ملتقى التحول الرقمي.. ابتكارات رقمية وخدمات روبوتية لاختصار الوقتالمملكة تستضيف مؤتمر "المانحين لدعم النازحين واللاجئين" بجدة 26 أكتوبروفي محافظة لحج تم نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية الوهط، ونزع ذخيرتين غير منفجرة وعبوة واحدة ناسفة بمديرية المضاربة، وفي محافظة مأرب نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات بمديرية حريب، ونزع 20 لغمًا مضادًا للدبابات و 400 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، وفي مديرية عسيلان بمحافظة شبوة قام الفريق بنزع 3 ألغام مضادة للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة.

#مركز_الملك_سلمان_للإغاثة ينزع خلال أسبوع 829 لغمًا عبر مشروع "مسام" في #اليمن pic.twitter.com/kayBOmWYOJ— مركز الملك سلمان للإغاثة (@KSRelief) October 22, 2024الألغام في اليمنوفي محافظة تعز نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للأفراد و4 ألغام مضادة للدبابات و 6 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، ونزع 20 لغمًا مضادًا للدبابات و ذخيرة واحدة غير منفجرة وعبوة واحدة ناسفة بمديرية المخاء، ونزع 160 ذخيرة غير منفجرة بمديرية صبر.
وبذلك يرتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر أكتوبر إلى 3.038 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 466 ألفًا و711 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس عدن اليمن مشروع مسام مركز الملك سلمان نزع الألغام في اليمن غیر منفجرة بمدیریة ا مضاد ا للدبابات ذخیرة غیر منفجرة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

ما وضع القوات الأوكرانية في كورسك وهل تملك تنفيذ هجوم مضاد؟

تواجه القوات الأوكرانية في كورسك وضعا عسكريا بالغ الصعوبة، إذ لم تعد تسيطر إلا على جزء محدود من الأراضي التي كانت بحوزتها سابقا، بعد أن فقدت معظم مواقعها لصالح الجيش الروسي.

وتخوض هذه القوات قتالا عنيفا على أطراف الإقليم، وسط تفوق ناري روسي يمنعها من إعادة التمركز بسهولة أو الاحتفاظ بمعداتها الثقيلة.

ووفقا للخبير العسكري والإستراتيجي العقيد الركن حاتم كريم الفلاحي، فإن الوضع الميداني يعكس تضييق الخناق على القوات الأوكرانية، حيث تفرض روسيا حصارا تدريجيا على وحداتها بالمنطقة، مع تكثيف الضربات الجوية لمنع أي انسحاب منظم.

وأوضح الخبير العسكري أن القادة الروس يصرحون بأن الانسحاب بالمعدات الثقيلة غير ممكن، مما يضع القوات الأوكرانية أمام خيارات محدودة.

وتأتي هذه التطورات في سياق استمرار المعارك المحتدمة على عدة جبهات، حيث أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط عشرات الطائرات المسيرة الأوكرانية، كما أكدت تحرير بلدتي روبانشينا وزاوليشينكا في مقاطعة كورسك.

وفي المقابل، أقر الجيش الأوكراني بالانسحاب من بعض المواقع لإعادة التموضع، بينما تستمر المعارك في خاركيف وسط ضغط روسي متزايد.

تخفيف الضغط

ويرى الفلاحي أن كييف كانت تراهن على معركة كورسك كوسيلة لتخفيف الضغط على خاركيف التي تتعرض لهجمات روسية مكثفة.

إعلان

ويشير إلى أن أوكرانيا دفعت قواتها باتجاه كورسك لإشغال الجيش الروسي الذي لم ينجر إلى المعركة، بل واصل ضغطه على الجبهات الأخرى مما أدى إلى تراجع الأوكرانيين.

وبحسب الفلاحي، فإن خسائر أوكرانيا في هذه المواجهات مرتفعة، إذ تشير تقديرات روسية إلى سقوط أكثر من 37 ألف قتيل وتدمير مئات الدبابات والآليات المدرعة الأوكرانية، كما أن نقص الإمدادات الغربية وعدم قدرة كييف على تعويض خسائرها يزيدان من صعوبة موقفها.

وفيما يتعلق بإمكانية شن هجوم مضاد، يؤكد الفلاحي أن الأوكرانيين يعتمدون على إستراتيجية الضربات الخلفية، مثل استهداف الجسور والمطارات وسكك الحديد، إلى جانب عمليات التوغل البري.

غير أن هذه التكتيكات لم تحقق نجاحا ملموسا بسبب القدرات الدفاعية الروسية المتفوقة، لا سيما في مجال الحرب الإلكترونية والتشويش على المسيرات والصواريخ.

وفي ظل توقف الدعم الأميركي، يروج الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي،  لفكرة تطوير صواريخ محلية لكنه يواجه عقبات تقنية ولوجستية تجعل تنفيذ هذه الخطط في المدى القريب صعبا.

وفي هذا السياق، يرى الفلاحي أن أي هجوم مضاد واسع النطاق يحتاج إلى دعم عسكري كبير، وهو ما تفتقر إليه كييف حاليا.

مقالات مشابهة

  • “مسام” ينتزع 548 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • "فك كربة".. مشروع مجتمعي
  • بالتزامن مع الغارات الامريكية في اليمن.. حرائق الغابات تجتاح أمريكا.. شاهد
  • ما وضع القوات الأوكرانية في كورسك وهل تملك تنفيذ هجوم مضاد؟
  • النيابة الإدارية تحيل 8 عاملين بمديرية التربية والتعليم بالقليوبية للمحاكمة
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في حقل القليعة - مرجعيون
  • تصريحات “بن مبارك” تثير موجة سخرية واسعة في اليمن
  • شرطة الشارقة تكشف كم يجني المتسول خلال ساعة واحدة فقط (فيديو)
  • المجلس الوطني الكوردي رافضا الدستور السوري: كتب بعقلية أمة واحدة ودين واحد
  • تحركات غامضة تحت الأرض تثير الرعب.. ماذا يحدث في اليمن؟