حقيقة زيادة معاشات شهر نوفمبر 2024 وموعد صرف المعاشات وكيفية الاستعلام عنها
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة التنقيب عن المعادن في السعودية ينتعش بـ7 رخص جديدة
14 دقيقة مضت
Poco F7 Ultra يظهر كأول هاتف Ultra للشركة28 دقيقة مضت
ديزني توقف الاشتراك في ديزني بلس وهولو عبر متجر آبل لتجنب الرسوم31 دقيقة مضت
تطبيق Samsung Health يحصل على 3 مميزات جديدة37 دقيقة مضت
35 جنيهًا للكتكوت.. تحسن في أسعار الدواجن والبيض بعد استيراد الكتاكيت من الخارج48 دقيقة مضت
تطبيق دليل المدن “فورسكوير” سيغلق نهائيًا بحلول 15 ديسمبر51 دقيقة مضت
تستعد الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي لصرف معاشات شهر نوفمبر 2024 لجميع منافذ الصرف، حيث يستفيد منها 11.
بخصوص الأخبار المتداولة حول زيادة معاشات شهر نوفمبر 2024، والتي من المقرر صرفها يوم الجمعة الموافق 1 نوفمبر، أكدت مصادر من الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي أنها لم تتلق أي قرارات بشأن زيادة المعاشات لهذا الشهر. وأوضحت المصادر أن أي قرارات تتعلق بزيادة المرتبات أو المعاشات تصدر من الجهات الحكومية والرئاسية، وليس فقط من الهيئة المسؤولة عن الصرف.
خصم 2% من معاشات نوفمبر 2024أما في ردها على الأنباء المتداولة حول خصم نسبة 2% من معاشات شهر نوفمبر 2024، فقد أكدت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية في بيان رسمي أن قانون التأمينات ينص بوضوح على عدم أحقية أي جهة في الخصم من المعاشات نهائيًا، كما أوضح اللواء جمال عوض، رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أن معاشات شهر نوفمبر ستُصرف كاملة دون أي خصومات.
وأكدت الهيئة أنه يمكن لأصحاب المعاشات الاستعلام عن القيمة الكاملة لمعاشاتهم عبر خدمة الاستعلام المتاحة على الموقع الرسمي للهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية.
موعد صرف معاشات شهر نوفمبر 2024أما بالنسبة لموعد صرف معاشات شهر نوفمبر 2024، فقد أكدت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية أن الصرف سيبدأ في الأول من الشهر. سيتمكن المستفيدون من الحصول على معاشاتهم من خلال عدة منافذ توفرها الدولة لتسهيل العملية على كبار السن، بما في ذلك مكاتب البريد على مستوى الجمهورية، البنوك، وغيرها من المنافذ المتاحة.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: زیادة معاشات شهر نوفمبر 2024 الهیئة القومیة دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الكربون يسجل أعلى زيادة بالتاريخ وسط ضعف امتصاص الأرض
سجلت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي خلال عام 2024 أعلى معدل زيادة سنوي في التاريخ، في تطور اعتبره العلماء تحذيرا صارخا من تراجع قدرة النظم البيئية الطبيعية على امتصاص التلوث الناتج عن الأنشطة البشرية، وفق صحيفة واشنطن بوست.
وأظهرت بيانات صادرة عن "مختبر الرصد العالمي" التابع للإدارة الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (إن أو إيه إيه) أن تركيز ثاني أكسيد الكربون ارتفع العام الماضي بمقدار 3.75 جزء في المليون، وهي أكبر قفزة سنوية منذ بدء تسجيل القياسات، متجاوزة الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2015 بنسبة 27%.
وبهذا يصل تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي إلى مستويات لم يشهدها كوكب الأرض منذ أكثر من 3 ملايين عام، وفق المصدر السابق.
البيئة تحت الضغطورغم أن حرق الوقود الأحفوري يبقى المصدر الرئيسي لغازات الاحتباس الحراري، فإن العلماء يشيرون إلى أن هذه الزيادة القياسية لا يمكن تفسيرها فقط بانبعاثات الفحم والنفط والغاز.
إذ تشير دراسة جديدة إلى أن الغابات المطيرة والنظم البيئية الأرضية الأخرى عانت في عام 2024 من ضغوط شديدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، مما أثر على قدرتها على امتصاص الكربون.
إعلانوقال الباحث في الإدارة الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي جون ميلر، إن ما حدث "يشير إلى أن تغير المناخ بدأ يُضعف قدرة الأرض على التصدي له"، بحسب ما نقلته واشنطن بوست.
وأضاف أن الأرض والمحيطات امتصت تاريخيا نحو 50% من الانبعاثات التي يسببها الإنسان، ولولا هذه "الأحواض الطبيعية للكربون"، لكانت درجات الحرارة العالمية قد ارتفعت إلى الضعف تقريبا مقارنة بالمستويات الحالية.
وتشير التحليلات الأولية إلى أن موجات الجفاف وحرائق الغابات في مناطق مثل الأمازون ووسط أفريقيا أطلقت كميات هائلة من الكربون المختزن، مما ألغى فعليا الفائدة البيئية التي كانت تقدمها تلك الغابات.
وأظهرت صور الأقمار الاصطناعية أن الغطاء النباتي في العديد من المناطق الاستوائية كان أكثر هشاشة من المعتاد، مع انخفاض كبير في امتصاص أشعة الشمس، وهو ما يعكس تراجع عملية التمثيل الضوئية التي تستخدمها النباتات لامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الهواء.
وقال أحد الباحثين المشاركين بالدراسة إنه "كان هناك مزيج كارثي من ظاهرة النينيو القوية تلتها موجات جفاف حادة. النباتات لم تحصل على أي فرصة للتعافي".
الوقود ليس المتهم الوحيدورغم أن انبعاثات الوقود الأحفوري وصلت إلى مستويات قياسية عام 2024، فإن الزيادة لم تتجاوز 0.8% مقارنة بالعام السابق، وفق تقديرات مشروع الكربون العالمي. وهي نسبة لا تبرر وحدها هذا الارتفاع المفاجئ في تركيز ثاني أكسيد الكربون.
كما لم تُسجل مؤشرات عن تراجع كبير في امتصاص الكربون من قبل المحيطات التي تُشكل تقليديا أحد أبرز مصارف الكربون على كوكب الأرض.
ويثير هذا الارتفاع تساؤلات بين العلماء عما إذا كانت الأرض تقترب من نقطة تحول مناخية، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى إطلاق مزيد من الكربون من التربة والنباتات، مما يسرّع الاحترار بشكل متسارع.
لا يزال العلماء يعملون على تحليل البيانات النهائية لعام 2024، وينتظرون المؤشرات الأولى من عام 2025 لمعرفة ما إذا كان هذا التغير يمثل حالة استثنائية أم بداية لنمط جديد.
لكنهم متفقون على أن ما حدث يمثل جرس إنذار حقيقي. فكلما استمرت الانبعاثات دون كبح، تزداد احتمالات أن تفقد الطبيعة قدرتها على حمايتنا من أسوأ آثار تغير المناخ.
إعلانوقال ميلر "نحن محظوظون لأن لدينا أنظمة طبيعية تمتص جزءا كبيرا من التلوث. لكن ليس هناك ما يضمن أنها ستستمر إلى الأبد. ما رأيناه في 2024 مثال على هشاشة هذا التوازن".