بغداد اليوم - متابعة

احتل العراق المركز الخامس من بين أفضل 10 دول في العالم من أصحاب الاحتياطيات النفطية، حسب شركة ايني النفطية الايطالية.

وقالت ايني في جدول لها اطلعت عليه "بغداد اليوم"، إن "العراق جاء ضمن المركز الخامس من بين اكبر 10 دول بالعالم من حيث الاحتياطي النفطي وبمقدار 145.019 مليار برميل لسنة 2022 بمعدل نمو مركب بلغ 0.

1%"، مشيرة الى ان "العراق بلغ احتياطاته من النفط في عام 2010 مقدار 143,100 مليار برميل ثم تناقص في عام 2011 الى 142.503 ليرتفع الى 148.766 في عام 2016 ثم تناقص الى 145.019 مليار برميل في عام 2018 ليستقر مع نفس الكمية حتى عام 2022".

وأضافت أن "فنزويلا جاءت في مقدمة الدول باحتياطي النفط حيث بلغ 303.375 مليار برميل وجاءت السعودية ثانيا بمقدار 272.904 مليار برميل، ومن ثم جاءت ايران ثالثا بمقدار 208.600 مليار برميل ومن ثم جاءت كندا رابعا بمقدار 161.678 مليار برميل".

وتابعت أن "الامارات جاءت سادسا بمقدار 115.150 مليار برميل وجاءت روسيا سابعا بمقدار 107.804 مليار برميل، وجاءت الكويت ثامنا وبمقدار 101.500 مليار برميل وجاءت ليبيا بالمركز التاسع بمقدار 48.363 مليار برميل وفي المرتبة العاشرة جاءت الولايات المتحدة الامريكية بمقدار 44.720 مليار برميل".

ولفتت الى أن "مجموع احتياطي النفطي للدول العشر يبلغ 1.509.123 ترليون برميل، فيما يبلغ احتياطي النفطي لبقية دول العالم المنتجة للنفط من غير العشر 237.295 مليار برميل"، مبينة ان "مجموع احتياطي العالم من النفط يبلغ 1.746.418 ترليون برميل".

 


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: ملیار برمیل العالم من

إقرأ أيضاً:

اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي

بغداد اليوم - أربيل

كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.

وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".

وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".

ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير. 

وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.

مقالات مشابهة

  • هل ستمنع صادرات العراق النفطية الى أمريكا من فرض عقوبات؟
  • العراق: 5ملايين برميل من صادرات النفط إلى أمريكا
  • اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي
  • خلال شهر .. 5 ملايين برميل من النفط صادرات العراق لأمريكا
  • 7.5 مليار ريال فائضًا تجاريًا.. و16.3% تراجعًا بالصادرات غير النفطية
  • صادرات سلطنة عُمان من النفط تتجاوز 25.8 مليون برميل
  • عودة الامال بالدخول الى نادي الدول النفطية ووزير الطاقة يحاور توتال
  • اعتقال متهمين إثنين بتهريب المنتجات النفطية في محافظتين
  • محافظة عراقية تستعين بـ"خطة طوارئ" لزيادة الإنتاج النفطي
  • أوبك: إنتاج النفط في إيران يشهد نموا ملحوظا خلال فبراير