الوطن| متابعات

عقد رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه، اجتماعاً مع أعضاء مجلس النواب الممثلين عن المنطقة الجنوبية، تم خلاله مناقشة أبرز التحديات التي تعيق عمل الجهات الحكومية في مدن الجنوب أثناء أدائها لمهامها المناطة بها، وبحث سبل تجاوز الصعوبات التي تواجهها بما يضمن توفير الخدمات الأساسية للمواطنين هناك.

وتم سليط الضوء على المشاكل الخدمية التي تعاني منها هذه المدن، واحتياجات السكان التي تتطلب تدخلاً عاجلاً من الجهات الحكومية، فضلاً عن الصعوبات التي تعيق أداء هده الجهات في تحسين الوضع الخدمي هناك؛ حيث استعرض الجانبان المقترحات المناسبة والسبل الممكنة لتجاوز هذه التحديات بما يخدم مصلحة المواطنين ويضمن تحسين جودة الخدمات المقدمة لهم.

وأوضح قادربوه أن الأوضاع في الجنوب تتطلب تضافر الجهود وتعاون كافة المؤسسات المعنية من أجل تحسين الظروف الخدمية والمعيشية لسكان المنطقة، مؤكداً التزام الهيئة بمتابعة أداء المؤسسات لضمان تقديم خدمات فعّالة تلبي احتياجات المواطنين.

الوسوم#هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أسعار الملابس “الخيالية” في عدن تثير غضب المواطنين
  • وزير الخارجية عرض مع بلاسخارت تطورات الوضع في الجنوب
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • القانونية النيابية: مجلس النواب “مشلول” بسبب الصفقات السياسية
  • برلماني: طرح 400 ألف شقة نقلة نوعية نحو تحسين جودة حياة المواطنين
  • السوداني يبحث مع كتلة السيادة النيابية” المشاريع الخدمية”
  • “متحدث التجارة”: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
  • أمير حائل يدشّن حملة “جسر الأمل” بالمنطقة
  • السيسي: هذه المرحلة تتطلب الوعي والإدراك بجميع القضايا والموضوعات التي تطرأ على الساحة
  • مجلس مدينة درعا يطلق مبادرة لتحسين الواقع الخدمي والجمالي