اجتماع مرتقب بين الرئيسين السيسي وبوتين على هامش قمة بريكس
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل لها، أن اجتماعًا مرتقبًا سيعقد مساء اليوم، بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الروسي فيلاديمير بوتين، على هامش قمة بريكس.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية، أن الاجتماع بين الرئيسين السيسي وبوتين، سيتناول عددا من القضايا الثنائية والإقليمية والدولية.
وأضاف، أن بوتين عقد لقاءات مع عدد من الرؤساء والمسؤولين المشاركين في قمة بريكس، مشيرا إلى استمرار توافد الرؤساء والزعماء المشاركين في القمة الـ16 لتجمع بريكس.
اقرأ أيضاًسفير مصر في بغداد يسلم رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره العراقي
الرئيس السيسي يصل إلى قازان الروسية للمشاركة في تجمع دول بريكس
الرئيس الإندونيسي يستقبل وزير الأوقاف ممثلا لـ الرئيس عبد الفتاح السيسي.. صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس الروسي قمة بريكس الرئيس الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يطالب بالتحرك لوقف الحرب الإسرائيلية على فلسطين ولبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي: لا يمكن أن نتحدث عن عدم المساواة دون التطرق للأوضاع المأساوية في فلسطين ولبنان جراء الحرب الإسرائيلية التي تجرى بسبب افتقاد العالم للفعل المؤثر لوقفها وفي هذا السياق، تشدد مصر على ضرورة الوقف الفوري لتلك المأساة اللا إنسانية وإنقاذ المدنيين ممن يعانون أوضاعا معيشية كارثية بالإضافة إلى وقف التصعيد وتوسع رقعة الصراع.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين " الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر".
وانطلقت اليوم فعاليات قمة مجموعة العشرين بمدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى تنطلق اليوم وتستمر يومين فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا.
وأكد السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في قمة مجموعة العشرين بدعوة من الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالًا في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.