تفاصيل هروب نادين الراسي بالبيجامة من منزلها بـ لبنان «صورة»
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تصدراسم الفنانة نادين الراسي، المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن معاناتها من أفعال الاحتلال الإسرائيلي بالشعب اللبناني.
وكانت نادين الراسي، شاركت مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» تكشف عن حالتها في لبنان، والذي ظهرت خلاله مرتدية بيجامة.
وكشفت نادين الراسي، عن معاناتها من الأحداث في لبنان، معلقة عليها قائلة: «في لبنان بنهرب بالبيجاما، والليلة اضطريت أني اطلع من البيت لأن فيه رائحة كريهة مزعجة جدا شبيهة رائحة البارود ناجمة عن العدو الإسرائيلي تنتشر في محيط المنزل بشدة».
من هي نادين الراسي؟نادين الراسي فنانة لبنانية وُلدت عام 1971 وشقيقة الفنان "جورج الراسي" بدأت مشوارها كعارضة أزياء وموديل ثم اتجهت إلى التمثيل الذي حققت من خلاله شهرة ونجومية واسعة على مستوى العالم العربي.
تزوجت أول مرة عام 1983 في سن السابعة عشرة من عمرها وأنجبت ابنها الأول "مارك"، إلا أن الزواج المبكر حال دون استقرار حياتها الزوجية التي انتهت بالطلاق، ثم تزوجت للمرة الثانية من "جيسكار أبي نادر" الذي أنجبت منه طفليها "مارسيل" و"كارل".
اقتحمت نادين الراسي عالم التمثيل بالصدفة بعدما كانت تعمل في مجال عرض الأزياء حيث وثقت في موهبتها التي ارتكزت فيها على إحساسها الصادق، وقدمت أول أدوارها من خلال مسلسل "الباشوات" عام 2001 الذي لاقى قبولاً واسعاً من قِبل الجمهور.
شاركت بعد ذلك في عدد من الأعمال الدرامية، من أبرزها: "ليل الذئاب" و"لونا ابني" و"مش زابطة" و"الحل بإيدك" و"غنوجة بيا".
اقرأ أيضاًنادين الراسي تنقذ طفلاً من الموت «تفاصيل»
بعد نادين الراسي وشقيقها.. داعية إسلامي يفجر مفاجأة عن حكم إرضاع الأخت لأخيها
أصيبت بانهيار عصبي.. نادين الراسي تتعرض للضرب من شقيقها الأصغر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادين الراسي أحداث لبنان الفنانة نادين الراسي أعمال نادين الراسي نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
حماس تشيد بدور صنعاء في دعم غزة وتكشف تفاصيل التنسيق المشترك
الجديد برس|
واصلت المقاومة الفلسطينية، الأربعاء، الإشادة بالدعم الذي قدمته قوات صنعاء لقطاع غزة منذ بداية المعركة وحتى نهايتها، في خطوة اعتبرت تأكيداً على عمق التنسيق المشترك بين الطرفين.
وقال معاذ أبو شمالة، ممثل حركة حماس في اليمن، إن هناك تنسيقاً مستمراً بين اليمن والفصائل الفلسطينية في مختلف القضايا، مشيراً إلى أن الإفراج عن طاقم سفينة “جلاكسي ليدر” يعكس صورة واضحة لهذا التعاون.
وأضاف أبو شمالة في تصريحاته: “نشهد اليوم في صنعاء صورة من النصر الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة التي تعرض لها قطاع غزة”، موجهاً شكره لليمن على جهوده في دعم القطاع ولسلطنة عمان على دورها في الوساطة بشأن قضية السفينة المحتجزة.
تأتي هذه التصريحات في سياق إبراز الأدوار الإقليمية المؤثرة في دعم القضية الفلسطينية، واعترافاً بالجهود التي ساهمت في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني أمام العدوان الأخير.