منح دراسية مقدمة من Atilim University/تركيا للحصول على درجة الماجستير في تخصصي إدارة الأعمال، وهندسة الإلكترونيات ودرجة الدكتوراه في تخصصي إدارة الأعمال، والهندسة الكيميائية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
منح دراسية مقدمة من Atilim University/تركيا للحصول على درجة الماجستير في تخصصي "إدارة الأعمال، وهندسة الإلكترونيات" ودرجة الدكتوراه في تخصصي "إدارة الأعمال، والهندسة الكيميائية"
رقم كتاب التعميم تاريخ كتاب التعميم | 75/18/8817 10/8/2023 |
الصفة | منح دراسية مقدمة من Atilim University/تركيا للحصول على درجة الماجستير في تخصصي “إدارة الأعمال، وهندسة الإلكترونيات” ودرجة الدكتوراه في تخصصي “إدارة الأعمال، والهندسة الكيميائية” للعام الجامعي 2023/2024 |
العنوان | منح دراسية مقدمة من Atilim University/تركيا للحصول على درجة الماجستير في تخصصي “إدارة الأعمال، وهندسة الإلكترونيات” ودرجة الدكتوراه في تخصصي “إدارة الأعمال، والهندسة الكيميائية” للعام الجامعي 2023/2024 |
الجهة المانحة | على نفقة الجامعة |
الجهات المعمم عليها | جميع دوائر الخدمة المدنية نسخة من التعميم |
آخر موعد لتقديم الطلبات | 1/9/2023، |
الشروط | 1-على الراغبين بالدراسة على حساب هذه المنح أن تنطبق عليهم شروط المادة (126)من نظام الخدمة المدنية رقم (9) لسنة 2020 وتعديلانه وشروط الجهة المانحة .
2- الاطلاع على متطلبات اللغة لكل تخصص من خلال الرابط: https://ic.atilim.edu.tr/page/57/language-requirements 3- تعبئة الطلب وتحميل الوثائق المطلوبة من خلال الرابط: https://applyatilim.force.com 4- زيارة الموقع الإلكتروني للجامعة https://atlmuniversity.my.site.com/s/ |
ملاحظة | يرجى تعميمها على كافة الموظفين لديكم بما في ذلك الموظفين العاملين في المحافظات وإعلامنا في حال حصول أي منهم على قبول تمهيداً لاستكمال إجراءات الإيفاد. |
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة إدارة الأعمال
إقرأ أيضاً:
سوريا..أطباء يكشفون حقيقة قصف دوما بالأسلحة الكيميائية
كشف طبيبان وممرض من مدينة دوما قرب دمشق في مقابلات حصرية مع الفرنسية، ضغوط النظام السوري في أبريل (نيسان) 2018، بعد إسعافهم عشرات المصابين في هجوم بغاز الكلورين، لإنكار معاينتهم أعراضاً تؤشر إلى قصف بسلاح كيميائي.
وفي 7 أبريل (نيسان)، استهدف هجوم بالكلورين مبنى قريباً من مستشفى ميداني نقل إليه المصابون وكان الطبيبان والمسعف ضمن طاقمه. وبعد وقت قصير، انتشر شريط فيديو قصير على الإنترنت يظهر الفوضى داخل المستشفى وأعضاء الطاقم الطبي يسعفون المصابين بينهم أطفال. واتهم ناشطون ومسعفون يومها الحكومة السورية بالهجوم الذي أسفر عن 43 قتيلاً، الأمر الذي نفته دمشق.وأكد الشهود الثلاثة أنهم استُدعوا إلى مقر الأمن الوطني إثر الهجوم. وقال المتخصص في جراحة العظام الدكتور محمّد ممتاز الحنش: "أُبْلِغْت بأن علي الخروج ومقابلة الجهات الأمنية في دمشق، وأنهم يعلمون بمكان وجود أهلي في دمشق".
ويقول: "ذهبنا فريق من الأطباء الموجودين في المشفى إلى مبنى الأمن الوطني، وقابلنا محققاً وحاولنا قدر المستطاع إعطاء إجابات عامة. سُئلت مثلاً ماذا حدث في هذا اليوم وأين كنت؟ وماذا شاهدت؟ وماذا عن الناس الذين تعرضوا للاختناق؟ حاولنا أن نجيبهم أجوبة غير موجهة. فأخبرتهم أنني في قسم العمليات... والمصاب بالكيماوي لا يأتي إلى قسم العمليات". سوريا ترفض اتهامها بالمسؤولية عن هجوم دوما الكيماوي - موقع 24قالت وزارة الخارجية السورية السبت، إن تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الذي حمّل الحكومة السورية مسؤولية هجوم بسلاح كيماوي على مدينة دوما التي كانت خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة السورية في 2018 لم يتضمن أي أدلة، ونفت الادعاءات.
ويوضح أنه برر أعراض الاختناق الخفيفة "بوجود سواتر ترابية" حول المستشفى، وضعت لحمايته من القصف الذي كانت مدينة دوما، أبرز معاقل المعارضة قرب دمشق، تتعرض له، بعد حصار محكم.
وطرحت الأسئلة نفسها على طبيب الطوارئ والعناية المشددة حسان عبد المجيد عيون الذي قال: "حين دخلت إلى المحقق كان مسدسه على الطاولة وموجّها نحوي، وقال لي.الحمد لله على سلامتك وسلامة أهلك وسلامة مئة ألف شخص لا نريدهم في دوما".
وخضع موفق نسرين، وكان حينها مسعفاً وممرضاً، أيضاً للاستجواب، بعدما ظهر في مقطع الفيديو يربّت على ظهر فتاة مبللة، وجرّدت من ملابسها لخروج البلغم من قصبتها الهوائية بسبب تنشق غاز سام.
ويقول: "كنت تحت الضغط لأن عائلتي في دوما على غرار أغلب عائلات الكادر الطبي. أخبرونا أن لا هجوم كيميائياً حصل، ونريد أن ننهي هذه القصة، وننكرها لتفتح دوما صفحة جديدة دون مداهمات واعتقال لسكانها".
وكان الهجوم بعد حصار مضن وحملة قصف كثيفة لدوما، وقبل يوم واحد من إعلان روسيا التوصل إلى اتفاق مع فصيل معارض لوقف إطلاق النار وإجلاء مقاتليه إلى الشمال السوري.
وأعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في أواخر يناير (كانون الثاني) 2023 أن محققيها خلصوا إلى أن "القوات الجوية العربية السورية هي التي نفذت الهجوم"، وهو ما نفته دمشق، وموسكو.
وقال رئيس المنظمة فرناندو أرياس في بيان حينها: "العالم يعرف الآن الحقائق"، مضيفاً "الأمر متروك للمجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات".