“قدم الآن”.. كيفية التقديم في ملف قفة رمضان 2025 في الجزائر وأهم الشروط المطلوبة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة تسلا تقترب من إطلاق تطبيق رسمي لساعة آبل واتش لفتح سياراتها
6 دقائق مضت
الحكومة الجزائرية تتيح رابط تسجيل في قفة رمضان 2025 للفئات المستحقة9 دقائق مضت
من هنا.. رابط سحب استدعاء مسابقة مشرف تربية والشروط المطلوبة17 دقيقة مضت
يوبيسوفت تلغي الوصول المبكر للعبة Assassin’s Creed Shadows19 دقيقة مضت
احتياطيات النفط والغاز في بريطانيا.. الكشف عن رقم ضخم
20 دقيقة مضت
وزير التربية والتعليم: إجراءات جديدة لتحسين الأحوال الوظيفية للمعلمين في مصر21 دقيقة مضت
أعلنت الحكومة الجزائرية عن فتح باب التسجيل في ملف قفة رمضان 2025، وذلك من أجل دعم الفئات الأشد فقرًا والمواطنين من محدودي الدخل في الأراضي الجزائرية، وتقديم المساعدات الضرورية لهم خلال شهر رمضان المبارك للعام 1446، ومن ثم تقدر هذه المنحة بمبلغ مالي قدره 10,000 دينار جزائري لكل مواطن مستفيد، وذلك وفقًا لمجموعة من الشروط التي وضعتها الحكومة للتأكد من وصول الدعم لمستحقيه، لتأمين مستلزمات رمضان، وتأتي هذه المنحة بهدف تخفيف العبء المالي على الفئات الأكثر احتياجًا في المجتمع.
كيفية التقديم في ملف قفة رمضان 2025أشارت وزارة الداخلية والجماعات المحلية في الجزائر إلى إمكانية التقديم في ملف قفة رمضان 2025، حيث تستطيع الفئات الأكثر فقرًا الحصول على المنحة بكل سهولة، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
في البداية يتم الذهاب إلى موقع وزارة الداخلية والجماعات المحلية الجزائرية.بعد ذلك يتم تسجيل الدخول عبر الموقع.ومن ثم يتم القيام بالضغط على خيار منحة رمضان.القيام بكتابة كافة البيانات الشخصية مثل اسم المتقدم، والعنوان، وتاريخ الميلاد.بعد ذلك يتم إرسال كافة الأوراق والمستندات اللازمة، وخاصة شهادة إثبات الدخل الشهري، وصورة من بطاقة الهوية الوطنية.في النهاية يتم النقر على أيقونة إرسال الطلب.شروط التقديم على منحة قفة رمضانصرحت الحكومة الجزائرية عن الشروط الواجب توافرها للحصول على ملف قفة رمضان 2025، حيث قامت الحكومة بوضع مجموعة من الشروط للتأكد من وصول الدعم لمستحقيه، ومن ثم فإن الفئات المستهدفة من هذه المنحة المواطنين الغير قادرين على توفير احتياجاتهم، بما في ذلك الأرامل، والمطلقات، وكذلك أيضًا كبار السن الذين ليس لديهم دخلًا كافيًا، وهذه الشروط جاءت على النحو التالي:
يشترط أن يكون المتقدم حامل الجنسية الجزائرية.كما ينبغي أن يكون المواطن المتقدم مقيم في الأراضي الجزائرية إقامة دائمة.يشترط عدم امتلاك المتقدم أي عقارات أو أراضي ذات قيمة باهظة الثمن.ينبغي أن يكون المواطن المتقدم مسلمًا.كما يلزم أن يكون السجل القضائي للمواطن المتقدم نظيف، ولا يوجد لديه أي حكم قضائي سابق.ومن ثم يجب على المتقدم الالتزام بالمواعيد المحددة للتقديم.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت أن یکون ومن ثم
إقرأ أيضاً:
هل تمثل التدريبات العسكرية “الفرنسية – المغربية” تهديدات للجزائر؟
أثار بيان الجزائر الذي استنكرت فيه التدريبات العسكرية المشتركة بين فرنسا والمغرب، تساؤلات عدة بشأن السيناريوهات المرتقبة.
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، إنها استدعت السفير الفرنسي لديها وأبلغته بـ”خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية، المزمع إجراؤها، شهر سبتمبر (أيلول) المقبل، في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي – 2025″، الذي يحمل الكثير من الدلالات”.
وحذّر البيان من أن “تصرفا من هذا القبيل سوف يسهم في تأجيج الأزمة التي تميز العلاقات الجزائرية – الفرنسية في المرحلة الراهنة، ويرفع من حدة التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد من الخطورة”.
من ناحيته، قال الخبير الأمني الجزائري أكرم خريف، إن “بيان الخارجية الجزائرية بالغ في الأمر إلى حد ما، خاصة أن هذه التدريبات العسكرية لا يمكن أن تمثل أي تهديد للجزائر”.وأضاف خريف في حديثه مع “سبوتنيك”، أن “الجزائر تنظم تدريبات عسكرية على الحدود المغربية وكل الدول المجاورة دون إشكال، ما دامت أنها تستعمل ترابها الوطني”.
وأشار إلى أن “ما حدث يرتبط بالتوترات القائمة بين الجزائر وفرنسا، وربما رأت الجزائر أن الخطوة تأتي ضمن سلسلة الاستفزازات”.
ويرى أن الجيش الجزائري “لم يعلق على الأمر، في حين أن البيان الذي نشر كان على لسان الدبلوماسية الجزائرية”.
فيما قال نور الدين لعراجي، الخبير السياسي الجزائري، إن “فرنسا تعيش أزمة كبيرة على المستوى الداخلي، لذلك لجأ المغرب لإزعاج الجزائر في ظل التوترات القائمة بين باريس والجزائر”.
ويرى لعراجي أن “المناورات ربما تعتبرها فرنسا ردًا على مطالب الجزائر بإعادة النظر بشأن اعترافها بمقترح الحكم الذاتي”.
وتابع: “التدريب العسكري تحت اسم “شرقي – 2025″، يعد استفزازا للجزائر، خاصة أنها جاءت على الحدود الجزائرية على بعد كيلومترات من الحدود الجزائرية، ما يشكل تهديدا للأمن القومي الجزائري”.
ويرى أن المغرب يسعى لـ”زيادة التوترات في ظل الأزمة القائمة بين فرنسا والجزائر، في الوقت الحالي”.
على الجانب الآخر، قال علي السرحاني، الخبير السياسي المغربي، إن “الجزائر تستهدف المغرب في المقام الأول، خاصة أنه يقيم العديد من التدريبات، وسبق أن أجرت تدريبات في “الصحراء المغربية” مع الجانب الأمريكي ولم تتحدث الجزائر عن أي استنكار”.
وأضاف السرحاني، في حديثه مع “سبوتنيك”، أن “الموقف الجزائري غير مفهوم، خاصة أن التدريبات تأتي في الإطار التقليدي الذي تقوم به المغرب مع العديد من الدول الأخرى”.
وأشار إلى أن “الدول الكبرى وأوروبا لن تسمح بأي توترات على مسافة قريبة منها، في ظل الأزمات التي يعيشها العالم”.
وتعيش العلاقات بين الجزائر والمغرب حالة من القطيعة، منذ أن قطعت الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب على خلفية التوترات المتصلة بقضية الصحراء الغربية.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب