ماذا حصل بعد أوّل غارة على المعيصرة؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
لم يرحل طيف فيروس "كورونا" الذي رافق اللبنانيين منذ الـ2019، انما الحديث عنّه قلّ بعدما أصبح هناك مناعة مجتمعية وباتت الإصابة به شبيهة بأي مرض رئوي آخر.
وعلم موقع "لبنان 24"، أن أوّل غارة إسرائيلية على بلدة المعيصرة في جبيل نتج عنها إصابة طاقم طبي بفيروس "كورونا". في التفاصيل، بعد نقل الإصابات جراء الغارة الى مستشفيات المنطقة، أصيب عدد من الطاقم الطبي الذي عالج المصابين في احدى المستشفيات بالفيروس واضطروا بعدها للتوقف لأيام معدودة عن العمل، ضمن فترة العزل اللازمة، كإجراء طبيعي في هكذا حالات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لبنان: استشهاد شخص في غارة إسرائيلية على بلدة شبعا
استشهد مواطن لبناني، اليوم الثلاثاء، جراء غارة إسرائيلية على بلدة شبعا في محافظة النبطية، فيما سقطت قذيفة مدفعية على سهل مرجعيون.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية - في بيان أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - أن طائرة مسيرة إسرائيلية شنت غارة على بلدة شبعا، ما أدى إلى سقوط شهيد.
وفي مرجعيون، سقطت قذيفة مدفعية على سهل مرجعيون منطقة تل مرجعيون خلف محطة التكرير، كما توغلت دبابة ميركافا إسرائيلية من مثلث تل نحاس باتجاه المثلث الفاصل بين ديرميماس - برج الملوك- كفركلا، وتوقفت على مسافة لا تقل عن 200 متر قرب حاجز للجيش اللبناني المتمركز في بلدة برج الملوك.
ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 30 منذ صباح اليوم
قالت مصادر طبية إن عدد الشهداء ارتفع إلى 30 في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة منذ صباح اليوم الثلاثاء.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت مدرسة الفلاح التي تؤوي نازحين في حي الزيتون بمدينة غزة،مما أدى إلى استشهاد 6 فلسطينيين على الأقل وإصابة آخرين.
وأضافت أن طائرة مسيرة قصفت نادي الجزيرة الذى يؤوى نازحين وسط مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد فلسطينيين اثنين.
كما استُشهدت امرأتان وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال تجمعا لمواطنين في حى الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وخلّفت الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 أكثر من 44 ألف شهيد وما يربو على 105 الأف جريح،معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود،وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
هيئة فلسطينية: أوضاع مزرية لمعتقلي "ريمون" خاصة المرضى والقدامى
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية اليوم الثلاثاء، أن أوضاع المعتقلين في معتقل "ريمون"، بلغت أوضاعا مزرية خاصة المرضى والقدامى.
وقالت الهيئة - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - إن إدارة المعتقل تعمدت انتهاج أسلوب التفتيشات المستمرة والقمع اليومي لغرف المعتقلين، بهدف التضييق عليهم وتعذيبهم، وحرمانهم من أبسط حقوقهم.
وأفاد محامي الهيئة، بأن المعتقلين المرضى والقدامى يعانون أوضاعا مزرية داخل سجون الاحتلال، مبينا أن المعتقل ناهض الأقرع يعاني قهر السجان وسوء المعاملة والإذلال، وما يزيد وضعه سوءا أنه مبتور القدمين وعلى كرسي متحرك، وقد استولى السجانون على كرسيه المتحرك مؤخرا.
وأشار إلى أن الأسير الأقرع من قطاع غزة وهو معتقل منذ 17 عاما ويأخذ يوميا 14 حبة دواء، وبسبب كمية الدواء الكبيرة التي يتناولها يوميا يحتاج إلى دواء معدة، وتمتنع إدارة المعتقل منذ 8 أشهر عن إعطائه إياه.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري