مدرب الاتحاد يعلق قبل مواجهة الرياض
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
ماجد محمد
شدد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد،الفرنسي لوران بلان، أن الفريق بحاجة للانسجام وإيجاد الرابط، وانه يحتاج للوقت حتى يفهم اللاعبون بعضهم البعض.
وأضاف بلان خلال المؤتمر الصحفي، مساء اليوم الثلاثاء: “عبدالاله العمري على سبيل المثال انضم لنا متأخرًا ونحتاج للوقت لإيجاد الانسجام الكامل”.
وأكمل حديثه: “شاهدت مباراة الرياض الأخيرة وقمت بتحليلهم، وأعرف المدرب صبري لموشي، وهناك فرق تواجهنا بتكتل في الخلف وفريق الرياض أحدهم، ولو لعبوا بطريقتهم الدفاعية يجب علينا التأني والصبر والاستحواذ”.
واستطرد: “آمل أن نسجل مبكرًا، وأحيانا هذه المباريات المغلقة تحتاج هدف في البداية لكي تتغير وتصبح مباراة مفتوحة”.
وواصل: “سيكون هناك مداورة خاصة وأننا سنلعب 3 مباريات متتالية ضد الرياض والجندل والأهلي، وفعلتها قبل ذلك، ولو لدي فرصة للقيام بالتدوير، سأقوم بذلك”.
وأردف: “الأهم الانتصار دائما، ولو كان الأداء متساوي في الشوطين لما كان هناك شيء تتحدث عنه، صحيح أنه أحيانا نعاني في الشوط الأول وهذا بسبب أن بعض الفرق تتكتل، وفي الشوط الثاني نجد الحلول بشكل أكبر”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد عبدالإله العمري لوران بلان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري يعلق علي عملية الدهس في ماجديبورج الألمانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ربط رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بين الهجرة وعملية الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية، والتي أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية اليوم السبت.
وخلال ظهور نادر أمام وسائل الإعلام المستقلة في بودابست، أعرب أوربان عن تعاطفه مع أسر ضحايا ما أسماه بـ"العمل الإرهابي" الذي وقع يوم أمس الجمعة في مدينة ماجديبورج. لكن الزعيم المجري، وهو أحد أكثر منتقدي الاتحاد الأوروبي صراحة، أشار أيضا إلى أن سياسات الهجرة للكتلة المكونة من 27 دولة هي المسؤولة.
وقالت السلطات الألمانية إن المشتبه به، وهو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما، يخضع للتحقيق. وهو يعيش في ألمانيا منذ عام 2006، ويمارس الطب. ووصف المشتبه به نفسه بأنه مسلم سابق، ونشر عشرات التغريدات يوميا مع التركيز على الموضوعات المعادية للإسلام، وانتقد الدين وهنأ المسلمين الذين تركوا الدين.
وأدعى أوربان، دون دليل، أن مثل هذه الهجمات بدأت تحدث في أوروبا بعد عام 2015، عندما دخل مئات الآلاف من المهاجرين واللاجئين إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد فرارهم من الحرب والعنف في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي الواقع، شهدت أوروبا العديد من هجمات المسلحين التي تعود إلى عقود، بما في ذلك التفجيرات في محطة القطارات في العاصمة الإسبانية مدريد في عام 2004 والهجمات بوسط لندن في عام 2005.
ومع ذلك، قال أوربان أنه "ليس هناك شك في وجود صلة" بين الهجرة والإرهاب، وأدعى أن قيادة الاتحاد الأوروبي "تريد أن يحدث ما حدث في ماجديبورج، في المجر أيضا."