أحمد حسن: سعيد بتواجدي في أديس أبابا سفيرا للكاف
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعرب أحمد حسن قائد منتخب مصر الأسبق، عن سعادته بتواجده في أديس أبابا كسفير للكاف.
وكتب أحمد حسن على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “سعدت بتواجدي في أديس أبابا كسفير للكاف على هامش الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي 2024”.
وانتهت الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم - كاف - بمشاركة جمال علام رئيس الاتحاد المصري ورئيس اتحاد شمال أفريقيا.
وشهد الاجتماع الموافقة على الميزانية وخطة النشاط وفتح السن للترشح لرئيس الاتحاد الأفريقي وكذلك المكتب التنفيذي وممثلي الكاف بالفيفا، كما تمت الموافقة علي الترشح لممثلي الكاف بالفيفا دون التقييد بالتوزيع اللغوي.
وحضر من جانب الاتحاد جمال علام، رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري، ودينا الرفاعي عضو مجلس الإدارة، كما تواجد الكابتن أحمد حسن ممثلًا عن أساطير كرة القدم بمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حسن منتخب مصر أديس أبابا الجمعية فيسبوك أحمد حسن
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: قمة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تأتي في وقت استثنائي
قال المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إن قمة مجموعة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي تأتي بينما تمر المنطقة بتطورات خطيرة تزيد من أهمية تلك القمة التي تستضيفها مصر، لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الأطراف المشاركة في توقيت بالغ الدقة.
وأضاف "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، الخميس، أن القمة تحمل فرصاً كبيرة للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية، بما في ذلك الصناعة والزراعة، فضلا عن التعاون في مجال جذب الاستثمارات ودفع التبادل التجاري في السلع والخدمات، مشيرًا إلى أن القمة قادرة على تحقيق نتائج تخدم مصالح شعوب الدول الأعضاء.
وأشار رئيس حزب الاتحاد إلى كلمة الرئيس السيسي خلال قمة مجموعة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي لم تفصل التعاون الاقتصادي عن ما يدور في المنطقة والإقليم من صراعات، فالقمة تحمل بطبيعة الحال أبعاد سياسية وأمنية، في ضوء الصراع الذي تشهده دول المنطقة، مع البعد الاقتصادي لتعزيز التعاون الصناعي بين تلك الدول.
ولفت رضا صقر إلى أن ذلك يتجلى في إعلان الرئيس السيسي عن تخصيص جلسة بقمة الثماني النامية حول الأوضاع في فلسطين ولبنان، بما يعكس عمق التزامها وتأثير تلك الأحداث على المنطقة.
ونوه إلى أن القمة مهمة للدفع بالنشاط الاقتصادي في ضوء ما تمثله دول المنظمة من سوقاً ضخمة، إذ إن عدد سكانها يبلغ أكثر من مليار نسمة، ويصل ناتجها الإجمالي إلى نحو 5 تريليونات دولار، وهو ما يعكس حجم وأهمية القمة وضرورة التنسيق بين الأعضاء للعمل تعزيزها بالصورة الأمثل.