سام برس:
2024-10-22@18:01:22 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط´ط¹ط±: ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ†ط§طµط± ط¹ظ„ظٹظˆظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ظٹط¯ظٹ
طھظژظ€ظ€ط¨ظ‹ظ‘ط§ ظ„ظگظ€ظ…ظژظ†ظ’ ظ‚ظژظ€ظ€طھظژظ„ظڈظ€ظˆظƒظژ ظٹظژظ€ظ€ط§ ط³ظ€ظ€ظ†ظ’ظˆظژط§ط±ظڈ
ط§ظ„ظ’ظ€ط®ظگظ€ظ€ط²ظ’ظٹظڈ ظ„ظژظ€ظپظژظ‘ ظƒظگظ€ظٹظژط§ظ†ظژظ‡ظڈظ…ظ’ ظˆظژط§ظ„ظ’ظ€ظ€ط¹ظژط§ط±ظڈ
-
ط¥ظگظ†ظ’ ظٹظژظ€ظ€ظ‚ظ’ظ€طھظڈظ„ظڈظ€ظˆظ‡ظڈ ظپظژط³ظژظˆظ’ظپظژ ظٹظژط£ظ’طھظگظٹ ط؛ظژظٹظ’ظ€ط±ظڈظ‡ظڈ
ظ‡ظ„ظ’ ظٹظژظ†ظ’طھظژظ‡ظگظٹ ظ…ظگظ†ظ’ ط£ظژط±ظ’ط¶ظگظ†ظژط§ ط§ظ„ظ’ط£ظژط­ظ’ظ€ط±ظژط§ط±ظڈ.

طں
-
ط³ظژطھظژظ€ط¸ظژظ„ظڈظ‘ ط´ظژط§ظ…ظگط®ظژظ€ط©ظ‹ ط¨ظگط±ظژط؛ظ’ظ€ظ…ظگ ط¬ظگط±ظژط§ط­ظگظ€ظ‡ظژط§
ظ„ظژط§ طھظژظ€ظ†ظ’ط­ظژظ†ظگظٹ ط¥ظگظ†ظ’ ظ…ظژظ€ظ€ط§طھظژظ€طھظگ ط§ظ„ظ’ط£ظژط´ظ’ط¬ظژظ€ط§ط±ظڈ
-
ط£ظژط±ظ’ط¶ظŒ ط¨ظگظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ’ط£ظژط´ظ’ط¬ظژط§ط±ظڈ ط¯ظˆظ…ظ€ط§ظ‹ ط·ظژظ„ظ’ظ€ط¹ظڈظ‡ظژط§
ظپظگظ€ظ€ظٹ ط­ظژظ€ظ€ظ„ظ’ظ‚ظگ ظ…ظڈط؛ظ’طھظژطµظگط¨ظچ ظ‡ظڈظˆظژ ط§ظ„طµظژظ‘ظ€ط¨ظژط§ط±ظڈ
-
ط®ظژط°ظژظ„ظڈظˆظƒظژ ظ…ظژظ†ظ’ ط¨ظگط§ظ„ط£ظژظ…ظ’ط³ظگ ظ‚ظژط¯ظ’ ظ†ظژط§طµظژط±ظ’طھظژظ‡ظڈظ…ظ’
ظˆظژط؛ظژظ€ظ€ظˆظژط§ظƒظژ ظ…ظگظ€ظ€ظ†ظ’ظ€ظ‡ظڈظ…ظ’ ط¶ظژظ€ظ€ط¬ظژظ‘ط©ظŒ ظˆظژط®ظڈظ€ظˆظژط§ط±ظڈ
-
ظ„ظژط§ ظٹظژظ€ظ€ظ†ظ’ظ€ظ€طµظڈظ€ط±ظڈ ط§ظ„ظ’ط£ظژط­ظ’ظ€ظ€ط±ظژط§ط±ظژ ط¥ظگظ„ظژظ‘ط§ ط«ظژظ€ظ€ط§ط¦ظگط±ظŒ
ظ‡ظژظ€ظ€ظٹظ’ظ‡ظژط§طھظژ ظ…ظژظ€ظ€ظ†ظ’ ظپظگظ€ظ€ظٹ ط·ظژظ€ظ€ط¨ظ’ط¹ظگظ‡ظگ ط؛ظژط¯ظژظ‘ط§ط±ظڈ
-
ظ…ظژظ€ظ€ظ† ط´ظژط§ط¯ظژ ط¨ظژظ€ظٹظ’طھظ‹ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظ‘ظ…ظ€ط§ظ„ظگ طھط®ظˆظ†ظڈظ‡ظ‹
ط¥ظگظ† ظ‡ظژظ€ظ€ط¨ظژظ‘ ط±ظگظٹظ€ظ€ظ€ط­ظŒ ط¨ظژظ€ظ€ظٹظ’ظ€طھظڈظ‡ظڈ ظٹظژظ€ظ€ظ†ظ’ظ‡ظژط§ط±ظڈ
-
ظپظژظ€ط§ظ„ظ’ط؛ظڈطµظ’ظ€ظ†ظڈ ظ„ظژط§ ظٹظژظ€ط­ظ’ظٹظژط§ ط¨ظگظ€ظ€ط؛ظژظٹظ’ط±ظگ ظ„ظگط­ظژط§ط¦ظگظ‡ظگ
ظ„ظژظ€ظ€ظˆظ’ظ„ظژط§ ط§ظ„ظ€ظ€ط±ظگظ‘ط¹ظژط§ظٹظژظ€ط©ظڈ ظ…ظژظ€ظ€ط§طھظژطھظگ ط§ظ„ظ’ط£ظژط²ظ’ظ‡ظژط§ط±ظڈ
-
ظپظژط؛ظژط¯ظ‹ط§ ط¥ظگط°ظژط§ ظƒظڈط´ظگظپظژ ط§ظ„ط¶ظژظ‘ط¨ظژط§ط¨ظڈ ظˆظژط¬ظژظ„ظژظ‘ط¬ظژظ„ظژطھظ’
ظ„ظژظ€ظ€ظƒظژ ظٹظژظ€ظ€ط«ظ’ط£ظژط±ظڈ ط§ظ„ظ€ظ€ط´ظڈظ‘ط±ظژظپظژط§ط،ظڈ ظˆظژط§ظ„ظ’ط£ظژط­ظ’ظ€ظ€ط±ظژط§ط±ظڈ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظ ط ظژط ظ ظ ظ ط ظژط ط ظژظ ظ ظ ظ ظ ط ظژظ ظ ط ظژظ ظ ط ظ ظ ط ظژظ ظ ظژط ظ ظ ظ ط ظژط ظ ظ ظ ظژظ ظ ظ ط ظژط ظ ط ط ظژظ ظ ظ ظ ظژظ ظ ط ظ ظ ط ظژظ طھظژظ ظ ظٹظژظ ظ ط ط ظڈ ط ظˆظژط ظ ظژط ظژظ ط ظڈ ط ظ ظگط ظژط ظژظ ظڈظ ظ ظڈظ ظ ظ ظ ظژط ط ظگط ظ ظ ظژط ط ط ظژظ ط ظژظ ط ظ ظگظ ظ ظ ط ظگظ ظ

إقرأ أيضاً:

هيئة الآثار تصدر العدد السابع من أزال

وتضمن العدد، تقاريرا عن مهام قامت بها الهيئة، توزعت بين دراساتٍ ونزول للمواقع والمعالم الأثرية وحصر وتصوير للقطع الأثرية ودورات تدريبية.

ومما تضمنه العدد تقرير عن نتائج النزول الميداني لفريق الهيئة المكلف بإجراء دراسة أثرية عن ناعِط في خارِف من بلاد حاشد، وخاصة المدينة/ القرية المذكورة في نقوش المسند وكتابات الهمداني (صاحب الإكليل)، بالإضافة إلى نتائج مهمة قام بها فريق من الهيئة للكشف عن موقع الكَدْراء في المَرَاوِعة من تهامة وتدل المعثورات في الموقع الذي يتعرض للنبش على غنى بالآثار.

كما تضمن تقريرا عن رسوم ومخربشات صخرية من موقع أنجز في وادي ضهر شمال غرب صنعاء وفيه رسوم لحيوانات (وعول، خيول ...) ولا تختلف هذه الرسوم عما عُثِر عليها من رسوم في شمال وغرب صنعاء.

وشمل تقريرًا لما حققه فريق من الهيئة خلال شهور في حصر مئات القطع الأثرية ووصفها وتصويرها في ثلاثة أماكن مختلفة في متحف قسم الآثار بجامعة صنعاء وفي مؤسسة نوح وفي حوزة المواطن محمد لطف الذماري، وكِلا المكانين في صنعاء، ومن تلك القطع مبخرة نُحِتت على شكل معبد.

وقال التقرير: لقد مكنتنا هذه القطعة من التعرف على التصميم الخارجي لأحد المعابد في اليمن قديماً، وللمعبد مدخل من أربعة أعمدة تعلوها ثلاثة وعول رابضة لها قرون طويلة معقوفه للخلف وعلى جانبي المعبد أربعة رؤوس آدمية مغمضة العيون في كل جانب، وفي أسفلها رأسان لوعلين لكل منهما قرنان طويلان، أُحِيطت قمة المعبد (المبخرة) بسطر بالخط المسند يتحدث عن رجل يدعى إيل أوس بن صبح وأنه قدم للمعبود عثتر نكرح (هذه المبخرة).

وأشار التقرير إلى أن مصدر هذه القطعة الأثرية البديعة من الجوف التي انتشرت فيها معابد (ن ك ر ح) وأغلب الظن أنها من مدينة معين الأثرية (قرناو)، وهي تحمل تفصيلاتٍ كثيرة ليس هنا مكانها ومن حقها أن تُخص بدراسة أثرية موسعة.

وتضمن العدد تقريرا عن إعادة تأهيل للبئر التي كان يُستقى منها في جامع الجَنَد المشهور في تعز، وقد نُظفت وعُثر فيها على قطع أثرية متنوعة.

كما تضمن تقريرا عن ساحة سوق الحلَقة في صنعاء القديمة تلك الساحة التي أخذت اسمها من تحلّق الناس حول الإمام علي بن أبي طالب رسول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين جاء داعياً أهل اليمن للإسلام فلبوه طواعية، "وكانت الدولة قد عزمت على إعادة تأهيل الساحة لتكون شاهداً تاريخياً لذلك الحدث الجليل العزيز على اليمانيين فأعدت الدراسة وبدأت ببعض المقدمات لكنها ما زالت على الورق" وفق التقرير.

واحتوى العدد تقريرا عن جامع جعيدان في غيمان الأثرية جنوب شرق صنعاء، "وما بقي من مآثر حصن غيمان الأثري يدل دلالة واضحة على موقع غني بالآثار ومن نافلة القول أن نذكّر بما قاله الهمداني عنه بل بما ذكرته نقوش المسند عن غيمان وأقيالها وشعبها".

وأشتمل العدد تقريرا عن زيارة قام بها فريق من الهيئة لتفقد بعض المعالم الأثرية في تهامة (قلعة زبيد ودار المالية في مدينة الحديدة وقلعة الضحي شمال مدينة الحديدة) بعد تضررها من الأمطار والسيول التي من الله بها علينا في موسم الصيف.

كما ضم تقريرا عن متحف قلعة زبيد، ومن محتوياته ما عثر على أجزاء من أنابيب من الفخار كانت تستخدم للتوصيل من عين ماء تأتي من خارج مدينة زبيد من مسافة بعيدة تبلغ 23 كم إلى داخل قلعة زبيد وإلى بعض القصور وإلى مسجد الفازّة، "وتختلف فتحات تلك الأنابيب (أقطارها) فما كان منها قريباً من العين كانت فتحته كبيرة (17سم) ثم تضيق قليلاً قليلاً إلى أن تصل فتحتها لتشابه فتحة أنابيب المياه المستخدمة الآن في البيوت الحديثة، وهذه الأنابيب الصغيرة مصنوعة من النحاس ومغطاة بالفخار ومحمية بالياجور.

إن تلك الأنابيب تعكس ما وصلته مدينة زبيد من ازدهار صناعي ورفاهية عيش".

وشمل العدد تقريرا قيّم عن حصر وتوثيق المعالم المعمارية الأثرية في مديرية مبين من محافظة حجة.

كما ضم تقريرا عن دورة أقيمت لموظفي الهيئة في صنعاء وغيرها من الفروع في المحافظات عن أساسيات المسح الأثري، وأخرى أقيمت لبعض موظفي الهيئة عن التوثيق الثلاثي الأبعاد بالحاسوب.

وخُتم العدد بثبت عن البلاغات التي لبتها الهيئة فأرسلت موظفيها إلى مختلف المحافظات اليمنية لمعاينة مواقع ومعالم أثرية.

مقالات مشابهة